قالت سرايا القدس، اليوم الاثنين، إنها قصفت حشودا عسكرية للعدو في شارع 5 بمحاور التقدم شرق خانيونس بقذائف هاون عيار 60.

وأضافت سرايا القدس: "قصفنا بقذائف الهاون تمركزا للآليات العسكرية الإسرائيلية في جحر الديك وسط قطاع غزة".

وكشفت كتائب القسام، إدعاءات قوات الاحتلال و الاحصائيات التى ينشروها بشأن أعداد الجنود القتلي في معارك غزة.

وأعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الإثنين، مـقتل 48 جنديا إسرائيليا وإصابة العشرات خلال 4 أيام فقط.

وتنتشر قوات الاحتلال الإسرائيلي ، اليوم الإثنين، في أحياء قرية برقة شمال غرب نابلس وتداهم عددا من منازل الفلسطينيين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل الجناح العسكري لحركة حماس الاحتلال الاسرائيلي جحر الديك حركة حماس شرق خانيونس سرايا القدس فلسطين قذائف هاون كتائب القسام

إقرأ أيضاً:

حواجز الاحتلال في القدس.. نقاط عسكرية لعزل المدينة وإهانة أهلها

تنتشر في مدينة القدس المحتلة شبكة واسعة من الحواجز العسكرية التي أقامتها قوات الاحتلال الإسرائيلي حول المدينة وداخلها، لعزلها عن محيطها الفلسطيني وإحكام السيطرة عليها وربطها بالمستوطنات، والاستيلاء على المزيد من أراضيها. ويعتبر حاجزا قلنديا والكونتينر من أخطرها.

وتخدم هذه الحواجز العسكرية الإسرائيلية بشكل أساسي المستوطنين، وتسهم في تهويد مدينة القدس، وتنغص على المقدسيين معيشتهم من خلال إجراءات التفتيش والتدقيق الشديدة والإذلال الذي يتعرضون له أثناء مرورهم عبرها.

التضييق والتهجير

منذ احتلال إسرائيل مدينة القدس، وهي تحاول التنغيص على أهلها لتهجيرهم والاستيلاء على أرضهم ومنازلهم. ولم يبق الاحتلال الإسرائيلي وسيلة إلا واتبعها في سبيل ذلك. وتعد الحواجز العسكرية التي تفصل المدينة المقدسة عن محيطها الفلسطيني إحدى أخطر هذه الوسائل.

وتهدف إسرائيل من وراء هذه الحواجز إلى ما يلي:

تعزيز سيطرتها ومحاولة إخضاع المقدسيين وضبط سلوكهم ومستوى معيشتهم الاقتصادي. السيطرة الكاملة على مدينة القدس وتهويدها وعزلها عن محيطها الفلسطيني. تفتيت القدس بالحواجز في محاولة لدفع المقدسيين نحو الهجرة طوعا إلى خارجها. التحكم في حركة الفلسطينيين القادمين إلى القدس والخارجين منها، لاسيما القادمين من الضفة الغربية وأراضي 48 لأداء الصلاة في المسجد الأقصى المبارك. تسهيل وصول المستوطنين إلى المستوطنات، وكذا إلى المسجد الأقصى لاقتحامه. ربط المستوطنات الإسرائيلية بعضها ببعض.

قيود مشددة

القيود المشددة وعمليات التفتيش المهينة أحد أبرز تجليات الحواجز الإسرائيلية بالقدس، إذ يقاسي الفلسطينيون أثناء ذهابهم إلى مدينة القدس المحتلة أو خروجهم منها، فالاحتلال يفرض على دخولهم وخروجهم إجراءات مشددة بينها التدقيق في الهويات والتفتيش الشديد والدقيق.

إعلان

وفي بعض الأحيان يعتقل جنود الاحتلال من يشاؤون من المواطنين بحجج ومزاعم واهية، كما يتعمدون إهانتهم وتنغيص حياتهم والنيل منهم.

ويحتجز الاحتلال العديد من الفلسطينيين ساعات طويلة في الشمس، كما يُرغم الجنود النساء الفلسطينيات أحيانا على خلع جلابيبهن لتفتيشهن بدقة.

ويضطر الخارجون من القدس أو الداخلون إليها إلى الاستيقاظ أحيانا في تمام الساعة الثانية فجرا للاصطفاف في طوابير طويلة على الحواجز.

وفيما يلي أبرز الحواجز العسكرية الإسرائيلية التي تنتشر في محيط مدينة القدس المحتلة وداخلها:

مشهد من الأزمة المرورية على حاجز قلنديا للقادمين إلى القدس (الجزيرة) حاجز قلنديا

يقع حاجز قلنديا بمحاذاة مخيم قلنديا على مسافة 4 كيلومترات تقريبا إلى الجنوب من رام الله، وتبعد 11 كيلومترا عن المدينة المقدسة.

ويعتبر هذا الحاجز من بين أكبر الحواجز العسكرية التي أقامها الجيش الإسرائيلي عقب الانتفاضة الفلسطينية الثانية التي اندلعت نهاية سبتمبر/أيلول 2000، وحولته إسرائيل أواخر 2001 إلى حاجز عسكري ضخم أعاق إلى حد كبير تنقل المدنيين، وعطل الحركة الاقتصادية، وزاد من عزلة القدس.

ويحيط الاحتلال الحاجز بمناطق عازلة وأسلاك شائكة وحواجز إلكترونية، إضافة إلى بوابات وكاميرات تمنع دخول الفلسطينيين إلا من خلال ممرات شبيهة بالأقفاص، وحواجز دوارة يرتفع كل واحد منها أكثر من مترين.

ويعد هذا الحاجز مصدر معاناة للفلسطينيين، وأداة لتمزيق أوصال الأراضي الفلسطينية المحتلة، إذ يتعين على كل فلسطيني يرغب في التوجه إلى القدس المحتلة أو القدوم منها إلى وسط الضفة الغربية المرور به والخضوع للتفتيش، ويستغرق عبوره أحيانا ساعات عدة.

وتسيّر شركات الحافلات العاملة في الضفة الغربية حافلاتها يوم الجمعة من مختلف مدن الضفة الغربية باتجاه حاجز قلنديا، وتنتظر حافلات القدس على المدخل الآخر لنقل المصلين إلى باب العمود على مدخل البلدة القديمة للقدس المحتلة.

إعلان

وتشير مؤسسة أبحاث الأراضي إلى أن جنود الاحتلال في حاجز قلنديا يستخدمون أساليب خادشة للحياء مثل تعرية المواطنين، وإطلاق النار على عدد منهم ومنع آخرين من الدخول والفحص الدوري.

حاجز مخيم شعفاط مشهد من إطلاق الاحتلال النار على شاب في حاجز مخيم شعفاط (مواقع التواصل الاجتماعي)

نصب الاحتلال الحاجز بشكل مؤقت قرب مخيم شعفاط أثناء الانتفاضة الثانية، ووضع فيه دوريات عسكرية ووسائل لتفتيش المركبات، ومع بدء بناء جدار الفصل الإسرائيلي حول المنطقة في 2002 تحول إلى حاجز شبه دائم.

وفي عام 2009 حولت سلطات الاحتلال الحاجز المؤقت إلى "معبر دولي" يفصل القدس عن الضفة الغربية.

استمر العمل على توسيع الحاجز وبناء غرف تفتيش ومسارات المركبات وأبراج مراقبة وبوابات إلكترونية أكثر من 4 سنوات.

ومع إغلاق الحاجز تحول السكان في تلك المنطقة إلى سجناء في منطقة معزولة بالجدار عن الضفة وعن القدس.

ويتكون الحاجز من 3 مسارات رئيسية، الأول للمشاة عبر بوابات فحص إلكتروني، والثاني مخصص للحافلات التي تخضع لتفتيش دقيق أيضا، والثالث للمركبات الخاصة.

وفي هذا المسار جهاز للكشف على لوحات تسجيل المركبات، وإذا كان هناك أي مخالفات على المركبة يتم اعتقال الشخص والتحقيق معه في مركز الشرطة المقام على الحاجز.

يتحكم الجنود في هذه المسارات، وفي بعض الأيام يفتحها الاحتلال كاملة، وفي أخرى يفتح مسارا واحدا للفئات الثلاث، مما يخلف أزمة خانقة على الحاجز ويعرقل وصول أكثر من 10 آلاف مقدسي لمناطق أعمالهم في القدس وأراضي الـ48.

وسلب الحاجز أراضي واسعة، خاصة بعدما أنشأ الاحتلال بالقرب منه ما سماها بـ"مراكز الخدمات المدمجة"، التي تضم مقرا للشرطة ومكاتب لوزارات ومكاتب أخرى تابعة لبلدية الاحتلال.

وشهد الحاجز العديد من العمليات الفدائية، أشهرها يوم الثامن من أكتوبر/تشرين الأول 2022، عندما نفذ الشاب المقدسي عدي التميمي، هجوما أدى إلى مقتل مجندة إسرائيلية وإصابة عدد آخر من الجنود الموجودين على الحاجز.

إعلان

وقد أغلقته قوات الاحتلال في أعقاب العملية وفرضت حصارا مشددا على مخيم شعفاط وبلدة عناتا. وفي 13 فبراير/شباط 2023، نفذ الشاب محمد باسل الزلباني عملية طعن عند الحاجز أدت إلى مقتل جندي إسرائيلي.

مشهد للحواجز العسكرية في محيط بلدة حزما وعلى مداخلها الرئيسية شمال شرق القدس المحتلة (الجزيرة) حاجز حزما

أقام الاحتلال حاجز حزما العسكري الرئيسي عام 1990 على أراضي بلدة حزما، وفصلها عن بيت حنينا وشعفاط، ومن ثم عزلها عن مدينة القدس بشكل كامل بعد بناء الجدار حول الحاجز عام 2004.

ويوجد جنود الاحتلال بشكل دائم على هذا الحاجز، وينفذون بشكل شبه يومي عمليات الاقتحام والاعتقال في البلدة.

وخصص الاحتلال حاجز حزما لعبور المستوطنين والمقدسيين بسياراتهم، كما تسلكه حافلات السياح الأجانب وفلسطينيي الداخل المحتل.

حاجز الزعيم

يقع في قرية الزعيم الفلسطينية شرقي القدس التي عزلها الجدار، وهو حاجز مخصص لعبور السيارات فقط، خاصة سكان مستوطنة معاليه أدوميم.

وضع الاحتلال بوابة حديدية على المدخل الرئيسي للقرية عام 2005م بحجة اليقظة الأمنية، ويفتحها ساعات محددة، مما يعزل سكانها عن العالم.

يشكل الحاجز مصدر قلق للسكان، خاصة بعدما هدمت سلطات الاحتلال العديد من المنازل القريبة منه، وتنفذ انطلاقا منه عمليات اقتحام لمنازل المقدسيين.

حاجز العيزرية (الزيتونة)

يطلق عليه أيضا حاجز الزيتون، ويقع في بلدة العيزرية شرقي القدس، ويفصلها عن قرية الطور غربا، وهو مخصص للمشاة من حملة تصاريح المرور من فلسطينيي الضفة والقدس.

حاجز الكونتينر في طريق وادي النار (الجزيرة) حاجز بيتونيا

أقامه الاحتلال الإسرائيلي على أراضي بلدة بيتونيا غرب مدينة رام الله بالضفة الغربية.

يخصص هذا الحاجز لنقل البضائع من إسرائيل إلى الضفة الغربية خاصة مدينة رام الله، وتسلكه الشخصيات السياسية التي تزور رام الله قادمة من مدينة القدس.

إعلان حاجز الكونتينر (وادي النار)

يفصل حاجز الكونتينر مدن جنوب الضفة الغربية عن مدينتي القدس ورام الله والمدن الشمالية، ويقع على أراضي بلدة السواحرة جنوب شرق مدينة القدس.

ويقع الحاجز تحديدا في نهاية طريق وادي النار، الذي يربط بيت لحم جنوبا والسواحرة شمالا، وهو طريق صعب وخطر يصل بين قمتي جبلين.

بدأ تشغيل الحاجز عام 2002 إبان عملية "السور الواقي" التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على الضفة الغربية، وبات ضمن منشآت عسكرية أقامها الاحتلال على أراض صادرها من بلدة السواحرة.

عام 2003 سمح الاحتلال بمرور الشاحنات والسيارات العمومية عبر الحاجز، وفي عام 2007، سمح بمرور السيارات الخاصة.

ويتمركز على هذا الحاجز يوميا نحو 6 جنود إسرائيليين يتحكمون في حركة آلاف الفلسطينيين وسياراتهم، وهو الطريق الوحيد أمام السكان الفلسطينيين المتجهين من مدن وبلدات جنوب الضفة إلى مدينتي القدس ورام الله والمدن الشمالية.

وتحيط بالحاجز أسلاك شائكة وحواجز إلكترونية، إضافة إلى بوابات حديدية على طرفي الحاجز يمكن إغلاقها في أي وقت، فضلا عن كاميرات دقيقة تمنع دخول أي شخص إلا بعد التحقق منه بدقة عالية.

وتضع فيه قوات الاحتلال متاريس للسيارات، إضافة إلى نقطة عسكرية ثابتة، وتحظر على الفلسطينيين المشاة المرور عبر الحاجز إلا بأمر منها، وأي فلسطيني يحاول اجتياز الحاجز راجلا قد يطلق عليه جنود الاحتلال الرصاص الحي.

حاجز أبو غنيم

يقع حاجز أبو غنيم إلى الشرق من مستوطنة جبل أبو غنيم بين مدينتي بيت لحم والقدس، وهو مخصص لعبور المستوطنين والمقدسيين.

وصادرت سلطات الاحتلال مئات الدونمات في محيط بلدة أبو غنيم لصالح الحاجز، الذي أصبح يفصلها عن باقي المدن الفلسطينية.

حاجز 300 (قبة راحيل)

شيد الاحتلال الإسرائيلي حاجز 300 أو حاجز قبة راحيل عام 2005 ليفصل القدس عن مدينة بيت لحم جنوبا.

يستخدم الحاجز لعبور المقدسيين وحملة التصاريح الخاصة من الفلسطينيين، خاصة من مناطق جنوب الضفة، إضافة إلى حافلات السياح.

إعلان

يتعمد الاحتلال إذلال آلاف الفلسطينيين يوميا ممن يضطرون لعبوره، وتقول منظمات حقوقية إن هذا الحاجز يعتبر الأسوأ والأكثر اكتظاظا، وتعبر منه أعداد كبيرة من فلسطينيي جنوب الضفة الغربية يوميا ويتكدسون لساعات في طوابير طويلة، في حين يسمح للحافلات السياحيّة الإسرائيلية بالدخول عبره بسهولة.

وشكلت منطقة الحاجز بؤرة مواجهة يومية مع قوات الاحتلال، وارتقى فيها شهداء، وأصيب العشرات من المقدسيين، كما يلحق الاحتلال الضرر بالبيوت والمحلات والفنادق المجاورة للحاجز، وذلك باستخدام العيارات النارية وقنابل الغاز والمياه العادمة.

حاجز النفق

يقع على أراضي بلدة بيت جالا في بيت لحم جنوبي مدينة القدس، وهو مخصص لعبور المستوطنين وحملة هوية القدس من الفلسطينيين.

يخدم الحاجز بشكل أساسي عبور المستوطنين القادمين من وإلى المستوطنات المقامة في المنطقة، ويسهل وصولهم إلى القدس دون المرور بالتجمعات الفلسطينية، في حين يقيد حركة الفلسطينيين بشكل كبير، ويغلقه الاحتلال في وجههم بشكل متكرر، مما يؤثر على حياتهم اليومية.

وشهد الحاجز العديد من العمليات الفدائية التي نفذها مقاومون فلسطينيون ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، أبرزها يوم 11 ديسمبر/كانون الأول 2024 عندما نفذت عملية إطلاق نار أدت إلى مقتل مستوطن وإصابة 3 آخرين.

حاجز النفق العسكري غرب بيت جالا (الصحافة الفلسطينية) حاجز الولجة (المالحة)

يقع حاجز الولجة العسكري الإسرائيلي على مدخل منطقة "عين يالو" غربي القدس المحتلة على طريق قرية الولجة الالتفافي المؤدي للمدينة، وهو مخصص لعبور المستوطنين من جنوب الضفة وكذا سكان القدس.

في مايو/أيار 2025 نقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي الحاجز إلى مسافة كيلومترين باتجاه أراضي الفلسطينيين في القرية، مما أدى إلى مصادرة نحو ألفي دونم (الدونم يعادل ألف متر مربع) من أراضي المقدسيين الزراعية، وحرمان السكان من الوصول إلى "عين الحنية"، الينبوع الطبيعي الذي لطالما كان متنفسا لأهالي القرية.

إعلان حاجز الشيخ سعد

يقع حاجز الشيخ سعد جنوبي مدينة القدس، ووضعه الاحتلال عام 2003، ويعبره سكان المنطقة مشيا على الأقدام.

ويمنع الحاجز أهالي بلدات الشيخ سعد والسواحرة الشرقية من دخول بلدة جبل المكبر إلا عن طريق تصريح خاص، وحتى الأموات يجب أن يحصل ذووهم على إذن للمرور عبر الحاجز لدفنهم في مقبرة البلدة.

ولا يسمح الاحتلال إلا لـ20 إلى 50 شخصا بمرافقة الجثمان.

حاجز فندق كليف

يقع حاجز فندق كليف على الجدار الفاصل إلى الجنوب من بلدة أبو ديس إلى الشرق من مدينة القدس المحتلة.

يمنع الاحتلال الإسرائيلي مرور الفلسطينيين من الحاجز باستثناء سكان حي القنبر الذين يسكنون إلى الغرب من الجدار الفاصل ممن يحملون بطاقات هوية القدس.

مقالات مشابهة

  • حواجز الاحتلال في القدس.. نقاط عسكرية لعزل المدينة وإهانة أهلها
  • كتائب القسام: تفجير عبوة ناسفة استهدفت “حفّارًا” عسكريًا شرق خانيونس
  • سرايا القدس توثق بالفيديو تفجير منزل بقوة إسرائيلية في الشجاعية
  • القسام تستدرج الاحتلال بتكتيك عواء الذئب.. وكمين للسرايا بالشجاعية (شاهد)
  • سرايا القدس تسقط طائرة استخبارية صهيونية وتستهدف جنود الاحتلال شرقي غزة
  • سرايا القدس: قصفنا تجمعاً لقوات صهيونية شرق جباليا
  • سرايا القدس تعلن تفجير منزل بقوة إسرائيلية شرق غزة (شاهد)
  • “سرايا القدس” تُفجّر آلية إسرائيلية شرق خانيونس
  • سرايا القدس: تفجير آلية عسكرية ومنزل مفخخ بجنود العدو الإسرائيلي
  • سرايا القدس تعلن استهداف قوتين إسرائيليتين في الشجاعية وخان يونس