شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فوائد عشبة المريمرة اسطورية للنساء طرق الاستعمال، nbsp;تجربة التشافي بعشبة المرامية nbsp; nbsp;هل تُعانين من خلل في الهرمونات الأنثوية وتُصابين بنوبات الاكتئاب وضعف التركيز؟ nbsp;خوضي تجربة .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فوائد عشبة المريمرة اسطورية للنساء .

. طرق الاستعمال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فوائد عشبة المريمرة اسطورية للنساء .. طرق الاستعمال
  تجربة التشافي بعشبة المرامية    هل تُعانين من خلل في الهرمونات الأنثوية وتُصابين بنوبات الاكتئاب وضعف التركيز؟   خوضي تجربة التشافي بعشبة المرامية، لأنها تعمل على تحسين وظائف المبايض والخصوبة من خلال التأثير على الهرمونات الأنثوية، تُعالج تكيس المبايض وارتفاع هرمون الحليب، تُخفف من آلام الدورة الشهرية وتُحارب الشيخوخة في حالة انقطاع الطمث وتحد من شيخوخة الجلد، تُعزز المناعة والقدرات العقلية والوقاية من الزهايمر، أيضاً المرامية تعمل على تهدئت الأعصاب وتحسين المزاج وطرد الطاقة السلبية.   طريقة الاستخدام:  ١. ضعي معلقة كبيرة من عشبة المرامية المجففة أو الطازجة في كوب ثم صُبي عليها الماء المغلي ويمنع غلي المرامية، ضيفي لها معلقة من العسل واتركيها بضع دقائق ثم صفي الماء.   ٢. ضعي القليل من عشبة المرامية فوق جمرة وبخري المنزل بالمرامية خلال النهار لطرد الطاقة السلبية.   ٣. ضعي قُطر من زيت المرامية في تبخيرة الماء وبخري المنزل بها واستنشقي بُخارها.    ملاحظة: لا تُستخدم في الحمل والرضاعة لأنها تُقلل من افراز هرمون الحليب، ولا ينصح مرضى ارتفاع أو انخفاض الضغط باستخدامها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العطش السيادي.. حين تنحسر الدولة قبل الماء

9 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: تمضي أزمة المياه في العراق لتتجاوز كونها مسألة بيئية عابرة، وتتحول إلى تحدٍّ سيادي متعدد الأوجه، تُستثمر فيه الطبيعة كسلاح ضغط ضمن توازنات معقدة في الإقليم.

والعراق، الذي يعتمد بنحو 90% على مياه دجلة والفرات، يجد نفسه الآن في موقع الطرف الأضعف ضمن معادلة المياه، بعد أن أحكمت تركيا سيطرتها على منابع النهرين عبر سلسلة من السدود، أبرزها “إليسو” الذي حوّل تدفق دجلة إلى نقطة تفاوض لا إلى مجرى طبيعي.

وتتكشف أبعاد الأزمة حين يُقرأ الملف من زاوية الأمن المائي المتداخل مع الأمن الغذائي، إذ يوشك جنوب العراق والفرات الأوسط على فقدان أهميتهما الزراعية، بعد تراجع مساحات السقي وازدياد نسب الملوحة في التربة. فالمعادلة لم تعد تتعلق بمياه الشرب أو محطات الري فقط، بل بخرائط الزراعة، وسلوكيات الهجرة، وحتى الاستقرار الاجتماعي.

وحذر عضو مجلس النواب العراقي حيدر محمد حبيب،  من تفاقم أزمة المياه في العراق، مشيراً إلى أن البلاد تواجه “أسوأ حالة على الإطلاق” في ما يتعلق بمنسوب المياه في نهري دجلة والفرات.

وتتفاقم التحديات حين يُضاف إلى الضغوط الإقليمية فشل داخلي في الإدارة الرشيدة للموارد، في ظل استمرار أنظمة ري تقليدية، وغياب الرؤية الاستراتيجية لإدارة الأزمة، وهو ما أكده أكثر من خبير في شؤون البيئة. فالعراق اليوم لا يواجه “الندرة” بقدر ما يواجه “سوء التدبير”، ما يجعل من كل متر مكعب مهدور صفعة جديدة في وجه التنمية.

ويبدو أن الملف تجاوز الطابع الفني، ليدخل عمق الحسابات الجيوسياسية، حيث تُوظَّف المياه كسلاح ناعم على طاولة النزاعات، وحيث تغيب الدبلوماسية الفاعلة، أو تبقى صوتاً باهتاً في مواجهة خطاب السدود القاسي. فبينما تنطلق دول المنبع بمنطق “السيادة على الموارد”، يتعثر العراق في تثبيت مبدأ “المنفعة المشتركة”، رغم ما تتيحه اتفاقيات القانون الدولي من أدوات ضغط وتفاوض.

ويقول حيدر الساعدي، الخبير في شؤون البيئة والمياه، إن “أزمة العراق المائية ليست فقط بسبب دول المنبع، بل هناك سوء إدارة داخلية للمياه، وغياب استراتيجية واضحة لإدارة الموارد، واعتماد مفرط على الري التقليدي”.

ويحذر الساعدي من أن “الزراعة في مناطق واسعة من الجنوب والفرات الأوسط أصبحت على وشك الانهيار الكامل”

ولا يقف تهديد الشح عند حدود الحقول الجافة أو الأنهار المنحسرة، بل يمتد ليصوغ تحولات ديمغرافية، ويصنع واقعاً جديداً من النزوح البيئي، خاصة في جنوب البلاد، حيث تحولت الأرض إلى شرنقة من التصحر، والهوية الزراعية إلى ذكرى مهددة بالانقراض.

وتبدو أزمة المياه في العراق كاشفة لا لخلل بيئي فقط، بل لانكشاف سياسي عميق، حيث الدولة تُحاصر بين سياسات خارجية لا تعبأ وداخلية لا تجيد المناورة، بينما يستحيل الماء، العنصر الأقدس في الرافدين، إلى مادة ابتزاز في لعبة جافة لا تعرف الإنصاف.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • قواعد مهمة لغسل الفواكه والخضروات
  • عشبة لن تخطر ببالك تعالج مشاكل النظر والاكتئاب
  • ليس فقط للاسترخاء.. فوائد مذهلة لحمام القدمين الدافئ
  • صيام الماء يجتاح المنصات.. هل نخسر الدهون أم العافية؟
  • كم حبة تين طازج مسموح في اليوم؟
  • عشبة غير متوقعة تعالج القولون والبشرة والشعر
  • تحذير للنساء.. للأم والجنين: مضاعفات خطيرة بسبب سكري الحمل
  • العطش السيادي.. حين تنحسر الدولة قبل الماء
  • الحرارة تؤثر على الصحة الإنجابية للنساء والرجال
  • مكروهات الوضوء .. عضو بمركز الأزهر العالمي تحذر من 4 أفعال