ما هي خطوات إصدار بدل تالف للهوية الوطنية؟.. الأحوال المدنية تجيب
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
أعادت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية التذكير بخدمة إصدار بطاقة الهوية الوطنية بدل تالف.
إصدار بدل تالف للهوية الوطنية
جاء توضّيح الأحوال المدنية في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على موقع "توتير" جاء مفاده: "ما هي خطوات إصدار بدل تالف للهوية الوطنية؟".
وجاء رد الأحوال المدنية على النحو التالي: "يمكنك حجز موعد بدل تالف ومراجعة المكتب ويمكنك من خلال أبشر، وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:
-الدخول على منصة أبشر.
- اختيار: خدماتي.
- اختيار: الأحوال المدنية.
- اختيار: خدمات الهوية الوطنية.
- طلب هوية بدل تالف.
تجديد الهوية الوطنية إلكترونياً
ويمكن تجديد بطاقة الهوية الوطنية إلكترونياً من خلال اتباع الخطوات التالية:
- الدخول إلى منصة أبشر والضغط على خيار خدمات من تبويب خدماتي.
- اختيار الأحوال المدنية والضغط على أيقونة تجديد الهوية الوطنية.
- قراءة الحالات الصحيحة للصورة ورفع الصورة الشخصية وفق المطلوب.
- اختيار العنوان لاستلام الهوية الوطنية ودفع أجور التوصيل.
تفعيل بطاقة الهوية الوطنية
- الدخول إلى منصة أبشر ثم اختيار خدمات من تبويب خدماتي.
-اختيار الأحوال المدنية.
- اختيار خدمات الهوية الوطنية.
- اختيار تفعيل الهوية الوطنية.
شروط صورة الهوية الوطنية
1- ذات خلفية بيضاء.
2- دون نظارات أو عدسات.
3- تغطية شعر الرأس.
4- يجب أن تكون حديثة وملونة.
5- زينة خفيفة.
إصدار بدل فاقد لبطاقة الهوية الوطنية
1- الدخول عبر حسابك على منصة أبشر.
2- اختيار خدماتي.
3- الأحوال المدنية.
4- الإبلاغ عن الوثائق المفقودة.
5- اختيار بطاقة الهوية الوطنية من القائمة.
6- تعبئة البيانات المطلوبة.
7- حجز موعد إلكتروني عبر خدمة «بدل فاقد».
8- إحضار المتطلبات كافة المذكورة بتذكرة الموعد.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأحوال المدنية الهوية الوطنية بطاقة الهویة الوطنیة الأحوال المدنیة إصدار بدل منصة أبشر بدل تالف
إقرأ أيضاً:
معايير اختيار المجرم للضحية (1)
في دراسة أجرتها الدكتورة داليا عبد العزيز أستاذ القانون الجنائي بعنوان "معايير اختيار المجرم للضحية: دراسة في علم الإجرام وعلم الضحايا" أكدت أن عملية اختيار المجرم لضحيته تخضع لمعايير محددة، بعضها يتعلق بالمجرم وبعضها يتعلق بالضحية، والكشف عن هذه المعايير- من خلال التعمق في علم الإجرام وعلم النفس الجنائي وعلم الضحايا - قد يسهم في مكافحة الجريمة.
تشير الدراسة إلى أهمية المعايير التي يضعها المجرم أثناء اختياره للضحية خلال مراحل الجريمة، بدءًا من مرحلة التحضير للجريمة وحتى تنفيذها، كما تحاول التعمق في سيكولوجية المجرم، ودراسة العوامل التي ترشح الشخص ليكون ضحية أكثر من غيره، ودور الصدفة في وقوع الشخص ضحية للجريمة، والسلوكيات التي تجعله ضحية مثالية، وأشارت إلى أن تحديد المعايير الرئيسة التي يختار بها المجرم ضحيته من الممكن أن يُؤدي إلى تحديد سمات الضحية المحتملة، ومحاولة إيجاد مزيد من إجراءات الحماية القانونية لفئات معينة من الضحايا.
على الرغم من الصعوبات التي تظهر عند محاولة التعمق في عقلية المجرم والظروف المختلفة لكل جريمة بما في ذلك شخصية الضحية، فإن الدراسة قد حاولت الغوص في أعماق الجاني لترسم صورة تقريبية لكيفية تفكير المجرم واختياره لضحيته في مراحل الجريمة المختلفة، من خلال محاولة عرض سيناريوهات محتملة للمواقف الإجرامية بين المجرم والضحية، ومحاولة معرفة المزيد عن حتمية الوقوع ضحية للجريمة بناءً على معايير الجاني، كما ناقشت قضية: هل وقوع شخص ضحية جريمة يتم عن طريق الصدفة أم قرار يتخذه الجاني؟ كما سلطت الضوء على مدى إمكانية استبدال هذه الضحية بضحية أخرى.
أكدت الدراسة أن هناك أفرادًا أكثر عرضة للوقوع ضحية للجريمة من غيرهم، فالمجرم عمومًا يختار ضحاياه بعد تفكير وتخطيط، على سبيل المثال من يرتكب جريمة سرقة سيفكر بلا شك في اختيار ضحية ثري يعلم أن لديه مبلغًا من المال يلبي احتياجات المجرم، بالإضافة إلى أنه سيحاول إتمام جريمته بأقل قدر من المخاطر، فالمرأة العجوز الثرية التي تعيش بمفردها في مسكن بمنطقة هادئة نسبيًا تُعدّ هدفًا مناسبًا للمجرم، فهنا يلعب الاختيار دورًا رئيسيًا لدى الجاني.
وأستكمل أهم ما جاء بالدراسة في مقال مقبل.