عدن((عدن الغد )) خاص

أكد الأستاذ عبدالرحيم جاوي رئيس نادي شمسان الرياضي  ان العمل سيتواصل في نادي شمسان ليكون منبرا رياضيا وثقافيا واجتماعيا جامعا في مديرية المعلا.
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية لأعمال إعادة تأهيل ملعبي كرة السلة والطائرة والذي رافق رئيس النادي في الزيارة الدكتور عزام خليفة وكيل وزارة الشباب والرياضة ومؤمن السقاف عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي رئيس القيادة المحلية لانتقالي العاصمة عدن والاستاذ المؤسس للنادي والاب الروحي احمد يوسف النهاري والكابتن عدنان القلعة رئيس نادي شمسان السابق  وجمع من المسئولين الرياضيين في العاصمة عدن.


وأكد الجاوي في الزيارة  أن الفترة القادمة ستشهد إعادة تأهيل المبنى الخاص بالنادي وتوفير مستلزمات تؤهل النادي ليواكب الأحداث الرياضية سواء الخاصة بالفريق الشمساني أو احداث رياضية أخرى سيستضيفها مؤكدا في الوقت نفسه ان ادارة النادي تدرس تنفيذ خطط عمل لذلك .
جاء ذلك متزامنا مع احتفالات ابناء نادي شمسان الرياضي بذكرى 72 لتأسيس النادي وأقيمت لهذه المناسبة حفلا يوم امس الخميس تم فيه تكريم شخصيات ساهمت في تأسيس النادي ولاعبين واداريين ومشجعين بالإضافة إلي تكريم ابناء النادي الحاصلين على بطولات مهرجان عدن لكرة القدم  للشباب والملاكمة وكرة السلة والكاراتية والشطرنج ومؤسسات إعلامية وداعمه

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: نادی شمسان

إقرأ أيضاً:

لوكورنو بعد إعادة تعيينه رئيسًا للوزراء في فرنسا: حكومتي لن تخضع للحسابات الحزبية

دعا رئيس الوزراء الفرنسي المعاد تعيينه سيباستيان لوكورنو إلى تشكيل حكومة بعيدة عن المصالح الحزبية، مؤكدًا استعداده لتحمل المسؤولية وسط انقسامات سياسية عميقة. اعلان

قال رئيس الوزراء الفرنسي المعاد تعيينه سيباستيان لوكورنو إن عدد المرشحين لتولي منصبه "لم يكن كبيرًا"، داعيًا إلى تشكيل حكومة بعيدة عن الحسابات الحزبية.

وخلال زيارة لمركز للشرطة في ضاحية لاهي لي روز الباريسية، أوضح لوكورنو: "سأقوم بواجبي ولن أكون سببًا في أي مشكلة"، محذرًا من أن حكومته "يجب ألا تكون رهينة للمصالح الحزبية". وأضاف أنه يدرك احتمال ألا يستمر طويلًا في منصبه، نظرًا للانقسامات السياسية العميقة في البلاد.

إعادة التكليف بعد أسبوع من الفوضى السياسية

أعاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تكليف لوكورنو بتشكيل الحكومة مساء الجمعة، بعد أسبوع من الاضطرابات السياسية. ودعا لوكورنو، البالغ من العمر 39 عامًا، إلى الهدوء وإلى تعاون القوى السياسية لإقرار موازنة الاتحاد الأوروبي لثاني أكبر اقتصاد في أوروبا قبل المهل المحددة.

ويُنظر إلى إعادة تعيينه على أنها آخر محاولة لماكرون لإحياء ولايته الثانية، الممتدة حتى عام 2027، في ظل غياب الأغلبية البرلمانية وتزايد الانتقادات داخل معسكره الوسطي.

Related لوكورنو يشكّل حكومة جديدة وسط ضغوط متزايدة.. ويستعد لخطاب السياسة العامة أمام البرلمان الثلاثاءالإليزيه: رئيس الوزراء الفرنسي الجديد لوكورنو يقدم استقالته وماكرون يقبلها ماكرون يعيد تعيين سيباستيان لوكورنو رئيسا للوزراء معارضة من اليمين واليسار

قوبل قرار ماكرون بانتقادات واسعة من مختلف الاتجاهات السياسية. فقد وصف زعيم حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف، جوردان بارديلا، إعادة تكليف لوكورنو بأنها "مزحة سيئة"، معلنًا أنه سيسعى فورًا لإسقاط الحكومة الجديدة.

في المقابل، قرر حزب "الجمهوريون" عدم المشاركة في الحكومة، مكتفيًا بتقديم دعم "نصٍّ بنصٍّ" لمشاريعها، بحسب بيان صادر عن المكتب السياسي للحزب، الذي أوضح أن "الثقة والشروط غير متوافرة في هذه المرحلة لانضمام الجمهوريين إلى الحكومة".

أما الحزب الاشتراكي، الذي يُعد من الكتل المتأرجحة في البرلمان، فأكد أنه "لا اتفاق" مع لوكورنو، مهددًا بإسقاط الحكومة ما لم يوافق على إلغاء إصلاح نظام التقاعد الذي يرفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عامًا.

رئيس الوزراء الفرنسي المنتهية ولايته سيباستيان ليكورنو يدلي ببيان في فندق ماتينيون، مقر إقامة رئيس الوزراء، الأربعاء 8 أكتوبر/تشرين الأول 2025. (ستيفاني ليكوك، تجمع عبر AP Photo أزمة سياسية واقتصادية متشابكة

تتزامن الأزمة السياسية مع تدهور الوضع الاقتصادي وارتفاع الدين العام، ما أثار قلقًا داخل الاتحاد الأوروبي من تداعيات الأزمة في ثاني أكبر اقتصاد في القارة.

وكان لوكورنو قد استقال الإثنين الماضي بعد شهر واحد فقط من توليه المنصب، قبل أن يعود إليه مجددًا بدعوة من ماكرون، مبررًا قراره بـ"الحاجة الملحة لإيجاد حلول مالية للبلاد"، ومؤكدًا أنه سيبقى "طالما توفرت الظروف لذلك".

وقال لوكورنو: "إما أن تتعاون القوى السياسية معي ونسير معًا... أو لن تفعل".

ولم يحدد موعدًا لتشكيل الحكومة الجديدة أو أسماء الوزراء، مكتفيًا بالتأكيد أن حكومته "لن تضم أي شخص يسعى للترشح للانتخابات الرئاسية عام 2027".

حكومات متعاقبة وأزمة ثقة

ولم يتطرق لوكورنو إلى مطالب المعارضة بإلغاء قانون رفع سن التقاعد، في وقت تشهد فيه فرنسا حالة من الجمود السياسي منذ عام، حيث سقطت عدة حكومات متعاقبة بسبب غياب الأغلبية في الجمعية الوطنية، ما جعل البلاد في حالة "شلل سياسي" بينما تواجه أزمة فقر متنامية وديونًا تقلق الأسواق وحلفاء الاتحاد الأوروبي.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • لوكورنو بعد إعادة تعيينه رئيسًا للوزراء في فرنسا: حكومتي لن تخضع للحسابات الحزبية
  • «الشباب والرياضة» توضح تفاصيل اجتماع نادي دمياط الرياضي وتعلن القرارات النهائية
  • رئيس الوزراء يتفقد نادي وفندق بنها للمدنيين والعسكريين وممشى اهل مصر
  • رئيس الوزراء يتفقد نادي وفندق بنها للقوات المسلحة للمدنيين والعسكريين
  • رئيس الوزراء يتفقد مبنى جامعة بنها الأهلية بمدينة العبور
  • هذه حقيقة تلقي حزب الله إشارة من الجيش لتفتيش مبنى في الضاحية
  • وزراء الشباب والرياضة والإسكان والعمل يتفقدون نادي النادي بالعاصمة الإدارية قبل افتتاحه
  • وفاة موظف أممي بصنعاء بعد أيام من تهديدات ..!
  • ترامب: سنعيد إعمار غزة.. والحرب كان لا بد أن تتوقف
  • بمساعدة فريق إيطالي.. دهوك تعيد تأهيل أحد معالمها الأثرية في جبل زاوا (صور)