رفع مياه الأمطار من أفنية المدارس وحملات للنظافة ببيلا في كفر الشيخ
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
وجه جمال ساطور، رئيس مركز ومدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ، اليوم، السبت، رؤساء الوحدات القروية بمركز بيلا، برفع مياه الأمطار في محيط المدارس وأفنيتها، وإزالة آثار الطقس السيئ وموجة الأمطار الغزيرة التي اجتاحت بيلا الأربعاء الماضي، حفاظاً على سلامة الطلاب والمعلمين واستعداداً لأداء امتحانات نصف العام، تنفيذاً لتوجيهات اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ.
ودفع رؤساء القري بمركز بيلا، بمعدات الوحدات المحلية من سيارات وجرارات لشفط وكسح مياه الأمطار وإزالة آثارها من الشوارع بالقري وداخل ومحيط وأفنية المدارس والمعاهد الأزهرية، استعدادا لامتحانات نصف العام، لتسهيل حركة الطلاب أثناء تأدية الامتحانات، واستمرار عمل جميع الوحدات والمعدات لرفع وكسح التجمعات بجميع الشوارع والميادين بقرى المركز.
وكثف جهاز النظافة بالمدينة، حملات النظافة وتطهير بيارات تصريف مياه الأمطار والصرف الصحي ورفع المخلفات، عقب الانتهاء من رفع بقايا مياه الأمطار بكافة الشوارع والميادين ومحيط المدارس والمعهد الأزهري ببيلا، وأزالت حملات النظافة اليومية تراكمات القمامة وتفريغ الحاويات وعملت على تطهير بيارات الصرف الصحي وبيارات تصريف مياه الأمطار في كافة قطاعات المدينة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمطار الغزيرة الشوارع والميادين الطلاب والمعلمين الطقس السيئ اللواء جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ اللواء جمال نور الدين امتحانات نصف العام امتحانات بمحافظة كفر الشيخ تراكمات القمامة میاه الأمطار
إقرأ أيضاً:
5 أدوات للنظافة الشخصية يجب تغييرها بانتظام
إنجلترا – أصبحت الأشياء المستخدمة في النظافة الشخصية جزءا مألوفا من حياتنا اليومية لدرجة أننا لا نفكر في استبدالها، لأنها جيدة وتبدو غير ضارة مع أنها يمكن أن تصبح مصدرا لمشكلات صحية خطيرة.
منشفة الوجه والجسم– تتراكم البكتيريا والفطريات وجُزيئات الجلد الميتة بسرعة على المناشف الناعمة ذات المظهر النظيف، خاصة عند تركها في الحمّام حيث تزداد الرطوبة. إذ يصبح القماش الرطب بيئة مثالية لتكاثر الكائنات الدقيقة.
لذلك، يُوصى باستبدال المناشف كل يومين إلى ثلاثة أيام، لأن استخدام المنشفة ذاتها لفترة أطول قد يزيد من خطر الإصابة بالتهابات الجلد، واحتمالية انتقال العدوى، خاصة للأشخاص المعرّضين للإصابة بحب الشباب أو ذوي البشرة الحساسة.
الليفة– تمتص الليفة (سواء كانت صناعية أو طبيعية) الرطوبة والصابون بسرعة، مما يُحوّلها إلى بيئة خصبة لتكاثر البكتيريا والفطريات. كما أنها تفقد تدريجيا:
فعاليتها في التنظيف. نعومتها، لتصبح أكثر خشونة مما يُسبّب خدوشا مجهرية وتهيّجا للجلد.لذلك، يُنصح بتغيير الليفة كل أسبوعين إلى أربعة أسابيع، لتجنب تلف الجلد، والالتهابات الناتجة عن تراكم الميكروبات.
فرشاة الأسنان- تلامس فرشاة الأسنان يوميا الغشاء المخاطي للفم وبقايا الطعام، مما يجعلها عُرضة لتراكم البكتيريا والجراثيم، خاصة إذا كانت مكشوفة دون غطاء، أو مُخزنة بالقرب من الحوض أو المرحاض (حيث تنتشر الرذاذات الملوثة). بالإضافة إلى ذلك، تفقد شعيرات الفرشاة مرونتها مع الوقت، مما يؤدي إلى تشوّه شكلها، وانخفاض كفاءتها في التنظيف.
لذلك، يُوصى باستبدال الفرشاة كل 2-3 أشهر، وتغييرها فورا بعد التعافي من أي مرض (مثل نزلات البرد أو العدوى الفموية).
المشط– يعتقد الكثيرون أن المشط لا يلامس المناطق الحساسة في الجسم، لذلك لا حاجة لتغييره. ولكن في الواقع تتراكم إفرازات الدهون والغبار وخلايا الجلد الميتة والشعر بين أسنان المشط وتصبح بيئة خصبة للجراثيم. لذلك ينبغي تنظيف المشط كل أسبوع واستبداله كل ستة أشهر. وينصح بعدم استخدام المشط الذي فيه تشققات تتراكم فيها الأوساخ. كما يعتبر استخدام المشط القديم أحد الأسباب الشائعة لظهور القشرة وتهيج فروة الرأس.
شفرات الحلاقة– يجب استبدال شفرة الحلاقة حتى إذا كانت لا تزال حادة. لأنها ليست آمنة خاصة عند استخدامها يوميا، حيث قد تلحق أضرار دقيقة بالجلد، وبالتالي التهاب الجلد ونمو الشعر تحت الجلد. لذلك ينصح بتغيير شفرة الحلاقة غير القابلة للتغيير كل 5-7 استخدامات. أما القابلة للتغيير على الأقل مرة كل أسبوعين.
المصدر: mail.ru