منوعات التمارين المكثفة تبطئ مسار الشلل الرعاش
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، التمارين المكثفة تبطئ مسار الشلل الرعاش،أرشيف السبت 15 يوليو 2023 18 01وجد باحثون في علم الأعصاب من .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر التمارين المكثفة تبطئ مسار الشلل الرعاش، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
(أرشيف)
السبت 15 يوليو 2023 / 18:01
وجد باحثون في علم الأعصاب من الجامعة الكاثوليكية بروما، أن التمارين المكثفة يمكن أن تبطئ مسار تطور الشلل الرعاش (باركنسون).
وحدد البحث آلية جديدة مسؤولة عن الآثار الإيجابية للتمرينات على مرونة الدماغ، ووجدوا أن النشاط البدني المكثف يرتبط بزيادة إنتاج عامل النمو الحرج، وهو عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ (BDNF).
وينتج عن التمارين المكثّفة نوع من المرونة في خلايا الدماغ نتيجة الدوبامين، وهي مرونة تفتقدها الخلايا بسبب العامل الممرض، بحسب "ساينس أدفانسس".
وتمكن الباحثون من إعادة إنتاج هذه الظاهرة استجابة لبروتوكول تدريب على جهاز المشي لمدة 4 أسابيع، في نموذج حيواني لمرض باركنسون في مراحله المبكرة، وأثبتوا لأول مرة كيف يحدد عامل التغذية العصبية الآثار المفيدة للنشاط البدني في الدماغ.
وتم تحديد بروتوكول التدريب الجديد من خلال استخدام جهاز المشي بسرعات مختلفة تقلل المعاناة، لمدة 30 دقيقة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحذير طبي.. سكر صناعي شهير يرفع خطر السكتات الدماغية
أشارت دراسات حديثة إلى وجود صلة بين ارتفاع مستويات الإريثريتول – وهو مُحلي شائع – في الدم وزيادة خطر الإصابة بمشاكل صحية في الأوعية الدموية، مثل تخثر الدم وأمراض القلب والسكتة الدماغية.
كمية الإريثريتول الموجودة في حصة واحدة من مشروب واحد قد تؤثر سلباً على الدماغ
ووجد البحث أدلةً داعمة على أن كمية الإريثريتول في حصة واحدة فقط من مشروب واحد قد تضر بصحة الدماغ والأوعية الدموية.
وبحسب “مديكال نيوز توداي”، ينصح الخبراء بالحد من الإريثريتول أو تجنبه، واختيار ما يبدو أنه محليات غير ذات سعرات حرارية أكثر أماناً، مثل ستيفيا.
استخدامات الإريثريتولالإريثريتول هو كحول سكري يستخدم على نطاق واسع كمُحلي لا يحتوي على سعرات حرارية في المنتجات الخالية من السكر، مثل ألواح الوجبات الخفيفة المناسبة لحمية الكيتو، ومشروبات الطاقة، والعلكة الخالية من السكر.
وقد تمت الموافقة عليه كمضاف غذائي في الولايات المتحدة منذ عام 2001، ويسوّق كبديل صحي للسكر للأفراد الذين يحاولون إنقاص الوزن أو التحكم في مستويات السكر في الدم.
وأجريت الدراسة في المختبر على مستوى الخلية، بواسطة فريق بحثي من جامعة كولورادو.
وعلى الرغم من شيوع استخدامه، تزايدت المخاوف بشأن سلامة الإريثريتول وآثاره الجانبية المحتملة على صحة الإنسان.
صحة القلبوأشارت أبحاث حديثة سابقة إلى وجود صلة بين ارتفاع مستويات الإريثريتول في الدم وزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية. وقد يعزى ذلك جزئياً إلى زيادة تكوّن جلطات الدم.
والآن، تحذر دراسة خلوية جديدة من أن كمية الإريثريتول الموجودة في حصة واحدة من مشروب واحد، قد تؤثر سلباً على صحة الدماغ والأوعية الدموية.
وتشير النتائج إلى أنه يزيد من الإجهاد التأكسدي ويقلل من إنتاج أكسيد النيتريك في خلايا الأوعية الدموية في الدماغ، ما قد يضعف تدفق الدم، ويُسهم في زيادة خطر الإصابة بمشاكل وعائية مثل السكتة الدماغية.