ارتفاع جديد لعدد قتلى هجوم بيلغورود.. وروسيا تتوعد
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
قالت وزارة حالات الطوارئ الروسية إن حصيلة الهجوم على مدينة بيلغورود الروسية، السبت، ارتفعت إلى 18 قتيلا، ما دفع روسيا إلى التوعد برد قوي.
وأضافت الوزارة، على تطبيق تلغرام، أن الهجوم أسفر أيضا عن سقوط 111 جريحا.
كانت حصيلة سابقة، أوردتها وزارة حالات الطوارئ، ومسؤولون روس أشارت إلى مقتل 14 شخصا وإصابة 108 في الهجوم.
أكدت وزارة الدفاع الروسية، السبت، أن الهجوم، «لن يمر بدون عقاب»، محملة الجيش الأوكراني المسؤولية عنه.
وقالت وزارة الدفاع، على تطبيق تلغرام، إن «هذا الهجوم لن يمر بدون عقاب»، مؤكدة التمكن من اعتراض صاروخَين اثنين و«معظم» القذائف التي أُطلقت على المدينة.
وأعلن دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين «أُبلغ» بالهجوم على المدينة.
ونقلت وكالات روسية عن المتحدث باسم الرئاسة الروسية قوله «أُبلغ الرئيس فلاديمير بوتين بهجوم الجيش الأوكراني على مناطق سكنية في بيلغورود»، المدينة القريبة من الحدود.
وطلبت روسيا عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة لدراسة الهجوم. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بيلغورود بيلجورود قصف هجوم
إقرأ أيضاً:
بعد قرار الترحيل.. فرنسا تتوعد الجزائر بـ"رد قوي"
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الإثنين، إن بلاده سترد على قرار الجزائر "غير المبرر" بترحيل 15 مسؤولا فرنسيا.
وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية في وقت سابق أن السلطات طلبت من القائم بالأعمال بالسفارة الفرنسية لدى الجزائر خلال استقباله بمقر وزارة الشؤون الخارجية "بترحيل فوري لجميع الموظفين الفرنسيين الذين تم تعيينهم في ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها".
وأضافت: "خلال الفترة الأخيرة، رصدت المصالح المختصة تعيين ما لا يقل عن خمسة عشر موظفا فرنسيا لمباشرة مهام دبلوماسية أو قنصلية فوق التراب الجزائري، دون أن تستوفى بشأنهم الإجراءات الواجبة".
وقال بارو للصحفيين، في نورماندي: "رحيل الموظفين الذين يقومون بمهام مؤقتة أمر غير مبرر، ومثلما فعلت الشهر الماضي سنرد على الفور وبطريقة قوية ومتناسبة".
واستدعت فرنسا في منتصف أبريل سفيرها لدى الجزائر للتشاور وطردت 12 موظفا يعملون في الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا بعد أن طردت الجزائر 12 موظفا دبلوماسيا فرنسيا.
وتابع بارو: "هذا قرار أشعر بالأسف عليه لأنه ليس في مصلحة الجزائر ولا في مصلحة فرنسا"، ورفض الإدلاء بمزيد من التفاصيل حول رد باريس.