في ذكرى ميلادها.. قصة زواج ناهد شريف سرا وهروبها من أهلها
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
تحل اليوم الإثنين 1 يناير، ذكرى ميلاد الفنانة ناهد شريف، إذ ولدت في مثل هذا اليوم عام 1942 بمحافظة بني سويف، ورحلت عن عالمنا في 7 أبريل عام 1981، عن عمر يناهز 39 عامًا.
. فنانة ترضى بالقبلات وترفض العرى
الاسم الحقيقي لـ ناهد شريف، هو سميحة زكي النيال، وهي من مواليد 1 يناير عام 1942 بقرية الواسطى بمحافظة بني سويف، تفجرت أنوثتها مبكرا ما جعل والديها يقرران زواجها كعادة عائلات القري والاقاليم، وفي يوم عرسها رحلت والدتها لتعيش كسيرة النفس ولم يكتمل الفرح، وفي هذه الحالة يكون الاب هو المسئول عن بناته مسئولية كاملة وضاق بها الحال ولم تتحمل تحكمات والدها.
عانت «الشريف» كثيرا في طفولتها، الأمر الذي جعلها تصر على الخروج من حزنها وحالتها النفسية المتدهورة وتتجه لعالم الشهرة والأضواء؛ ليتحول اسمها إلى ناهد شريف، حيث انطلقت إلى سماء الفن بمساعدة المخرج الراحل حسين حلمي المهندس، وتزوجها وبدأ يتبنى موهبتها الفنية.
زواج ناهد الشريفولفتت ناهد الشريف، نظر كمال الشناوي الذي وجد فيها فتاة يانعة مرحة تشيع البهجة اينما حلت، وجد في عينيها حبا واعجابا، تبادلا معا هذا الشعور الجارف، اعترفت له هي اولا بحبها، واذا به يطلبها للزواج بشرط أن يكون سريا لانه متزوج، ولحبها الشديد وتعلقها به وافقت لتصبح زوجة في السر 6 سنوات.
أعمال ناهد الشريفاشتهرت ناهد شريف، بتقديم أدوار الإغراء والإثارة على مدار مشوارها الفني القصير والذي انتهي عام 1981 عن عمر ناهز الـ 36 عاما، حيث قدمت خلال مشوارها أعمالا فنية جريئة وصلت لقمتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ناهد شريف
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلادها الـ53 نوال الزغبي: مش عايزة أتجوز والحب مش كل حاجة في الحياة
خاص
احتفلت النجمة اللبنانية نوال الزغبي بعيد ميلادها الـ53، وسط موجة من التهاني من جمهورها ومحبيها عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي، حيث لا تزال تُعد واحدة من أبرز نجمات الغناء في العالم العربي، بأناقتها وصوتها وحضورها اللافت.
وفي تصريحات لافتة بهذه المناسبة، قالت نوال الزغبي: “مش عايزة أتجوز.. والحب مش كل حاجة في الحياة”، في إشارة إلى تبنّيها لنمط حياة مستقل وواعٍ، بعيدًا عن القيود الاجتماعية.
وأثارت تصريحاتها تفاعلاً كبيرًا بين جمهورها، حيث عبّر الكثيرون عن دعمهم لرؤيتها في التفرغ للفن والحياة بطريقتها الخاصة، مشيرين إلى أنها تُعد مثالًا للمرأة القوية التي تختار ما يناسبها دون ضغوط.
نوال الزغبي التي بدأت مشوارها الفني في أوائل التسعينات، لا تزال تحافظ على شعبيتها الواسعة، وتواصل طرح أعمال جديدة ومشاركة جمهورها بأفكارها وآرائها بكل جرأة وشفافية.