يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص:

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، يوم الاثنين، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يواجه ضغوطا متزايدة لتدمير قواعد أسلحة الحوثيين في اليمن بعد يوم من اشتباك مباشر بين الحوثيين والمروحيات الأمريكية في البحر الأ؛مر.

ووفقا للتقرير، أعد مسؤولو الدفاع الأمريكيون خططا لضرب قواعد الصواريخ والطائرات بدون طيار في اليمن، لكن إدارة بايدن مترددة في استخدامها.

ويقول التقرير إن كبار المسؤولين في الإدارة يشعرون بالقلق من أن تنفيذ الضربات قد يفيد إيران عن غير قصد، بينما يهدد أيضًا بالتوصل إلى هدنة حساسة بين اليمن والمملكة العربية السعودية.

ومع ذلك، حذر قائد الأسطول الخامس المتقاعد، نائب الأدميرال كيفن دونيجان، صحيفة نيويورك تايمز، من أنه إذا لم تستجب الولايات المتحدة للتهديد الذي يشكله الحوثيون على السفن والأفراد العسكريين الأمريكيين، فإنها ستدعو لمزيد من الهجمات حيث تبدأ الجماعات المعادية في الاعتقاد بأن “إن مهاجمة سفينة أمريكية ينطوي على مخاطر منخفضة للانتقام”.

يمن مونيتور1 يناير، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام مصادر: المجلس الانتقالي يفجر أنبوب النفط شرقي اليمن مقالات ذات صلة مصادر: المجلس الانتقالي يفجر أنبوب النفط شرقي اليمن 1 يناير، 2024 بريطانيا تجدد استعدادها لاتخاذ “إجراءات مباشرة” لردع هجمات الحوثيين في البحر الأحمر 1 يناير، 2024 إكسبو 2023 الدوحة.. “جناح اليمن” يستعرض التقاليد والثقافة الغنية لبلاده 1 يناير، 2024 وكالة: مدمرة بحرية إيرانية تصل إلى البحر الأحمر 1 يناير، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية وكالة: مدمرة بحرية إيرانية تصل إلى البحر الأحمر 1 يناير، 2024 الأخبار الرئيسية نيويورك تايمز: خطط البنتاغون لضرب قواعد صواريخ ومسيّرات الحوثيين جاهزة 1 يناير، 2024 بريطانيا تجدد استعدادها لاتخاذ “إجراءات مباشرة” لردع هجمات الحوثيين في البحر الأحمر 1 يناير، 2024 وكالة: مدمرة بحرية إيرانية تصل إلى البحر الأحمر 1 يناير، 2024 “نيويورك تايمز”: البنتاغون أعد خططا لاستهداف قواعد للحوثيين 1 يناير، 2024 البيت الأبيض: لانسعى إلى صراع مع الحوثيين 31 ديسمبر، 2023 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم مصادر: المجلس الانتقالي يفجر أنبوب النفط شرقي اليمن 1 يناير، 2024 بريطانيا تجدد استعدادها لاتخاذ “إجراءات مباشرة” لردع هجمات الحوثيين في البحر الأحمر 1 يناير، 2024 وكالة: مدمرة بحرية إيرانية تصل إلى البحر الأحمر 1 يناير، 2024 “نيويورك تايمز”: البنتاغون أعد خططا لاستهداف قواعد للحوثيين 1 يناير، 2024 انخفاض أسعار النفط مع تراجع المخاوف بشأن اضطرابات الشحن على طريق البحر الأحمر 1 يناير، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 14 ℃ 14º - 13º 43% 1.91 كيلومتر/ساعة 14℃ الأثنين 20℃ الثلاثاء 21℃ الأربعاء 21℃ الخميس 21℃ الجمعة تصفح إيضاً نيويورك تايمز: خطط البنتاغون لضرب قواعد صواريخ ومسيّرات الحوثيين جاهزة 1 يناير، 2024 مصادر: المجلس الانتقالي يفجر أنبوب النفط شرقي اليمن 1 يناير، 2024 الأقسام أخبار محلية 25٬224 غير مصنف 24٬146 الأخبار الرئيسية 12٬409 اخترنا لكم 6٬643 عربي ودولي 5٬987 رياضة 2٬081 كأس العالم 2022 72 كتابات خاصة 2٬001 اقتصاد 1٬958 منوعات 1٬817 مجتمع 1٬751 تراجم وتحليلات 1٬480 صحافة 1٬452 تقارير 1٬443 آراء ومواقف 1٬410 ميديا 1٬233 حقوق وحريات 1٬214 فكر وثقافة 842 تفاعل 756 فنون 459 الأرصاد 171 بورتريه 62 كاريكاتير 27 صورة وخبر 20 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا أخر التعليقات راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

رانيا محمد

عملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...

الصفحة العربية

انا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...

رانيا محمد

ان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...

Abdallah El Saeid Elhelw

مع احترامي و لكن أي طفل في المرحلة الابتدائية سيعرف أن قانتا...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: نیویورک تایمز الحوثیین فی فی البحر فی الیمن

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: أمريكا زعيم لفصيل محدود.. ولم تعد تقود العالم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز"، مقالا قدّم خلاله مؤرخ ومحلل للسياسة الخارجية الأمريكية، تقييمًا لتراجع هيمنة الولايات المتحدة على الساحة العالمية.

يصف المحلل الولايات المتحدة بأنها لم تعد زعيمة للعالم بل أصبحت تتخذ دور زعيم لفصيل محدود.

يشير إلى تزايد المقاومة ضد هيمنتها من قبل دول متحالفة، ومشاركتها في صراعات إقليمية لدعم حلفائها بدلًا من التسعير للسلام.

بعد أربع سنوات من فترة حكم دونالد ترامب، كان من المتوقع أن يستعيد جو بايدن دور الولايات المتحدة كقائد عالمي.

ووفقًا للكاتب، نجح بايدن في توحيد حلف شمال الأطلسي لمواجهة العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا، ودعم التحالفات التقليدية في آسيا، وبناء تحالفات جديدة، وتعزيز الضغوط الاقتصادية على الصين.

ومع ذلك، يؤكد المقال أن القيادة العالمية تتطلب أكثر من مجرد دعم الأصدقاء وهزيمة الأعداء؛ إنها تتطلب حل المشاكل وإلهام الثقة.

وقال إن الولايات المتحدة في الوقت الحالي، يبدو أنها غير قادرة على أن تكون الزعيم العالمي كما كانت عليه في عقود ماضية بعد نهاية الحرب الباردة.

وبدلًا من ذلك، تتجه البلاد نحو دور يقتصر على الرد على التحديات من خلال الدفاع عن مصالحها ومناصرة حلفائها، مما يعكس تحولًا في ديناميكية القوة العالمية.

وتابعت الصحيفة: في الأشهر الأولى من العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، نجح البيت الأبيض في تحقيق تقدمات تكتيكية، ما ساعد في دفاع قوي عن كييف وتنسيق المساعدات من الحلفاء، بالإضافة إلى تيسير انضمام فنلندا والسويد إلى حلف شمال الأطلسي. ومع ذلك، فإن هذا الصراع يمثل أيضًا تحدٍ استراتيجيًا كبيرًا للولايات المتحدة.

ووفقًا للكاتب، فإن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو تقارب الصين وإيران وكوريا الشمالية لدعم الجهود الروسية ومقاومة ما يصفونه بالهيمنة العالمية الأمريكية.

يرى المحلل أن هذا التوافق المناهض للولايات المتحدة أظهر بالفعل قوته في التقليل من تأثيرات المساعدات الغربية لأوكرانيا.

وبينما تواجه روسيا تحديات مباشرة على حدودها مع ست دول يلتزم البنتاغون بالدفاع عنها بموجب اتفاقيات دفاعية، فإن الولايات المتحدة تواجه أيضًا تحديًا جديدًا في شرق آسيا، حيث يتم التحضير لاحتمالية تصعيد صيني ضد تايوان.

تتعامل الولايات المتحدة مع هذه التحديات وهي ليست في موقع تفوق مطلق، بل على عكس ذلك، فإنها تواجه تحديات متعددة بشكل متزايد.

في هذا السياق، لم تنجح الولايات المتحدة في حشد الدعم الدولي الكافي لتعزيز موقفها. بايدن، الذي وصف الصراع بأنه "معركة بين الديمقراطية والاستبداد"، لم يتمكن من الدفع بمبادرات دبلوماسية واضحة تسعى إلى السلام بفعالية.

بدلًا من ذلك، بدا الأمر كما لو كان يدعو الدول الأخرى إلى المشاركة في صراع دولي طويل الأمد، دون اتخاذ خطوات جادة نحو التوصل إلى حلول دبلوماسية. وفيما عدا حلفاء الولايات المتحدة، لم تفرض تقريبًا أي دولة عقوبات على روسيا، مما يعكس تحديات العزل الدبلوماسي التي تواجهها الولايات المتحدة في الوقت الحالي.

في سياق الحرب الأخيرة في غزة، أدلى الرئيس جو بايدن برد فعل سريع وملتزم، حيث اختار دعم العمليات العسكرية الإسرائيلية بشكل قوي دون فرض شروط تتعلق بحماية المدنيين.

هذا النهج أدى إلى تقييمات تشير إلى أن الولايات المتحدة تتبع في الصراع دورًا يتمثل في المتابعة بدلًا من القيادة، مما أسفر عن ضعف واضح في النهج الإستراتيجي والقدرة على التأثير بشكل فعال.

وفي السياق الإقليمي، تسعى الولايات المتحدة إلى تعزيز العلاقات مع السعودية والتزامها بدعمها بالقوة العسكرية، وهو ما قد يؤدي إلى زيادة التوترات والصراعات في الشرق الأوسط بدلًا من تحقيق الاستقرار والسلام.

تلك الخطوة قد تعزز من التورط الأمريكي في النزاعات الإقليمية دون تحقيق نتائج إيجابية ملموسة فيما يتعلق بالسلام والأمن.

جزء من التحديات التي تواجه الولايات المتحدة يعود إلى الميل الزائد للتعاطف مع شركائها الإستراتيجيين، مثل التسريع في تقديم المساعدات والدعم دون مراجعة دقيقة لأهداف واستراتيجيات الحرب.

كما أن الالتزام المتكرر بالدفاع عن تايوان، بدون الوضوح في النهج الاستراتيجي، يعكس تحديات أخرى تتعلق بالتعامل مع التهديدات الإقليمية بطريقة فعالة ومستدامة.

بعد انتهاء الحرب الباردة، وجدت الولايات المتحدة نفسها متقاطعة بين مفهومي القيادة العالمية والهيمنة العسكرية، حيث كانت تمتلك البلاد هذه القدرة بلا منازع وكانت قادرة على توسيع نفوذها العسكري بسلام دون تهديدات كبيرة من الدول الكبرى. على مدى السنوات، قامت الإدارات المتعاقبة بتوسيع تحالفات الولايات المتحدة وشنت حروبًا عديدة، بهدف نشر الديمقراطية الليبرالية وبالاستعداد لقبول المنافسين المحتملين داخل النظام العالمي.

ومع ذلك، فإن الواقع اليوم يكشف عن نهاية هذا التوقع الساذج، حيث تواجه الولايات المتحدة مقاومة شديدة عند محاولتها توسيع نفسها، مما يدفع واشنطن إلى مضاعفة جهودها دون جدوى واضحة. إن هذه السياسة هي لعبة خاسرة، تتطلب من الأميركيين المزيد من المخاطرة والإنفاق للاستمرار في محاولة اللعب.

ويقول الكاتب إن هناك نهجًا أفضل يمكن اتباعه لاستعادة القيادة العالمية، حيث يجب على الولايات المتحدة أن تظهر بوضوح للعالم المتشكك أنها تسعى لبناء السلام والمرونة، بدلًا من التركيز على استنزاف أعداءها أو دعم حلفائها بلا شروط. يشمل ذلك دعم أوكرانيا بجدية متساوية لإنهاء الصراع عبر المفاوضات، بالإضافة إلى تحول تدريجي نحو دور أصغر للولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي، مع التشديد على قيادة أوروبا في دفاعها الخاص.

وبحسب المقال كان اقتراح بايدن الأخير لوقف إطلاق النار في غزة إيجابيًا، لكنه يفتقر إلى التهديد الحاسم بوقف إرسال الأسلحة إلى إسرائيل في حال رفضها وقف الحرب. يجب أن يتبنى النهج الأمريكي المرونة والوضوح في الأهداف الإستراتيجية، بدلًا من الإنجرار نحو الصراعات دون تحقيق أهداف محددة وملموسة.

ويتوقع الخبير أن يحسن الانسحاب التدريجي من أوروبا والشرق الأوسط، من مشاركة الولايات المتحدة في المجالات الأكثر أهمية في آسيا، وقد يبرز التزام الولايات المتحدة بعدم سعيها للهيمنة.

رغم صعوبته، فإن هذا النهج يعد أكثر استدامة مقارنة بالبديل، الذي يضع الولايات المتحدة في مأزق مستمر وخطير، يتمثل في المخاطرة بأمن العالم بشكل كبير لصالح دولة واحدة معينة.

مقالات مشابهة

  • الجيش الأمريكي يدمر 7 رادارات تسيطر عليها جماعة الحوثيين في اليمن
  • الجيش الأميركي يدمر 7 رادارات باليمن وفقدان بحار بسفينة هاجمها الحوثيون
  • البنتاغون: انخفاض الشحن في البحر الأحمر 90% بسبب هجمات الحوثيين
  • إجلاء طاقم سفينة شحن بعد إصابتها بهجوم في البحر الأحمر
  • الحوثيون يستهدفون مدمرة أميركية في البحر الأحمر
  • القوات الأمريكية: دمرنا جهاز استشعار للدفاع الجوي في مناطق سيطرة الحوثيين باليمن
  • سلوك مشين ومتهور.. الجيش الأمريكي يكشف عن عدد هجمات الحوثيين وما دمره من قدرات عسكرية تابعة لهم
  • وكالة استخبارات “البنتاغون”: الشحن في البحر الأحمر انخفض 90% منذ بدء هجمات صنعاء
  • نيويورك تايمز: أمريكا زعيم لفصيل محدود.. ولم تعد تقود العالم
  • استهداف سفينة قرب عدن وأميركا تعلن تدمير منصات صواريخ بالحديدة