«العرافة العمياء» تكشف توقعات صادمة للعام 2024.. بينها محاولة اغتيال لبوتين
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أعلنت شبكة «مترو» البريطانية، أن العرافة العمياء بابا فانجا، تتوقع عدد من الأحدث المستقبلية في عام 2024، منها اغتيال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، على يد شخص من داخل بلده.
تحذيرات العرافة لعام 2024ووفقًا لتحذيرات العرّافة العمياء باب فانجا، توقعت أن أوروبا ستشهد زيادة في هجمات الفظائع في عام 2024، ولكن لم يجري تقديم أي تفاصيل إضافية بشأن الدولة التي قد تتعرض للهجوم، أو توقيت حدوث ذلك.
وفي عام 2023، تعرضت حكومات عدة لهجمات إلكترونية شاملة، ما أدى إلى إنفاق ملايين الدولارات على تعزيز الأمن السيبراني، ووفقًا لتوقعات باب فانجا، من المتوقع حدوث المزيد من هذه الهجمات، ولكن بشكل أكثر تطورًا، ومن المحتمل أن تستهدف هذه الهجمات البنية التحتية الحيوية مثل شبكات الكهرباء ومرافق معالجة المياه.
وحسب تصريحات «فانجا»، فإنه من المتوقع أن يظهر علاجا جديدا للأمراض المستعصية في المستقبل، بما في ذلك الزهايمر والسرطان.
والعرافة باب فانجا توقع أيضًا تقدمًا كبيرًا في مجال الحوسبة الكمومية، وهو مجال يجمع بين علوم الكمبيوتر والفيزياء والرياضيات، ويتعامل مع تطبيقات الحوسبة، باستخدام مفاهيم الفيزياء الكمومية.
من هي العرافة بابا فانجا؟وفي سياق متصل، تحظى العرّافة العمياء بشهرة واسعة في أوروبا نظرًا لقدرتها على التنبؤ بأحداث مثل كارثة تشيرنوبيل في أوكرانيا ووفاة الأميرة ديانا وأحداث 11 سبتمبر في نيويورك، ووفقًا لأتباعها، استمرت العرّافة في صنع اسم لنفسها حتى وفاتها في 11 أغسطس 1996 عن عمر يناهز 85 عامًا.
وعلى الرغم من وفاة العرافة العمياء قبل ثلاثة عقود، إلا أن توقعاتها ما زالت تثير التردد، وقد عاشت باب فانجا في روبيتي، وهي قرية جبلية صغيرة تجذب زعماء أوروبا الشرقية والسوفيات للحصول على نصيحتها وحكمتها.
في قرية بابا فونجا، تعرضت الطفلة بابا فانجا لعاصفة ضارية في سن الثانية عشرة، إذ حاول الجميع النجاة بحياتهم، وبعد انتهاء العاصفة، تبين أن بابا فانجا أصبحت عمياء، ولكن ظهرت لديها قدرة على التنبؤ بالأحداث المستقبلية، على الرغم من عدم تسجيل تنبؤاتها رسميًا، قام أتباعها بتدوينها وتحويلها لاحقًا إلى كتب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العرافة العمياء بابا فانجا عام 2024 أوروبا الرئيس الروسي بوتين بابا فانجا عام 2024
إقرأ أيضاً:
“فتاة البشعة” تكشف أسرارا صادمة.. 15 يوم زواج انتهت باتهامات وفضيحة على السوشيال ميديا
روت بوسي محمد، المعروفة إعلاميًا بـ“فتاة البشعة”، تفاصيل معاناتها بعد زواج لم يتجاوز 15 يومًا، تحول سريعًا إلى سلسلة من الخلافات الحادة، بدأت باتهامات زوجها لها بالخيانة والتشكيك في شرفها، وانتهت بتشهير واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.
وخلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل والمذاع عبر قناة صدى البلد 2، أكدت بوسي أن زوجها نشر عنها أكاذيب أثرت على حياتها بالكامل، حتى أصبحت غير قادرة على مغادرة منزلها أو متابعة مشروعها الخاص الذي كانت تديره في الإسماعيلية.
ضغطًا نفسيًا شديدًاوأوضحت بوسي أنها عانت ضغطًا نفسيًا شديدًا نتيجة إصرار زوجها على الإساءة إليها إلكترونيًا، ما دفعها للشعور باليأس، حتى لم تجد أمامها سوى خيارين “يا الموت.. يا البشعة”، لإثبات براءتها، وبالرغم من رفض عائلتها، أصرت على تنفيذ طقوس “البشعة” لدى شيخ مختص.
تفاصيل التجربة المؤلمةوكشفت بوسي تفاصيل التجربة المؤلمة، موضحة أنه تم إحضار قطعة حديد محماة على الفحم، وقامت بلَحسِها ثلاث مرات دون أن تصاب بأي أذى، مؤكدة: “أنا ماكدبتش”.
وأشارت إلى أن زوجها رفض مرافقتها للطب الشرعي لإثبات ادعاءاته، ما جعلها تلجأ للشيخ الذي طمأنها بأنه سيتحمل ذنبها إذا تبين أنها غير صادقة.
كما تحدثت بوسي عن الهجوم الإعلامي الذي تعرضت له، مؤكدة أنها كانت برفقة والدتها فقط أثناء أداء طقوس “البشعة”، في الوقت الذي امتنع فيه زوجها عن مساندتها أو اتخاذ أي خطوة رسمية لإثبات مزاعمه.