العمري: اللي راتبه مرتفع لن يكون له مكان وفلاتة: الأمر عملية اقتصادية رياضية واضحة .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
نواف السالم
تحدث الناقد الرياضي غرم العمري عن قرار تقليص عدد اللاعبين، مؤكدًا أن قرارات انتقالهم في الغالب ستكون في الصيفية.
وأوضح العمري إن هناك مشكلة كبيرة وهي قيمة العقود، وما إذا كانت الأندية الصغيرة ستستطيع تغطية قيمة هؤلاء اللاعبين.
وأكد أن اللاعبين أصحاب المبالغ الكبيرة لن يكون لهم مكان، مشيرًا أنه يجب دعم أندية دوري يلي ماديًا حتى تستطيع استقطاب لاعبين جيدين من دوري روشن.
ليرد الناقد الرياضي عبدالله الفلاتة، مؤكدًا أنه طالما سيزيد عرض اللاعبين، فإن الأمر عملية اقتصادية رياضية واضحة، مشيرًا ان أسعار عقود اللاعبين المحليين ستقل دون أدنى شك.
وتابع فلاتة أنه في حال كان اللاعب لا يزال عقده ساري، ستكون مشكلته مع النادي الأساسي وليس النادي الذي استقطبه
عن تقليص اللاعبين
غرم العمري: اللي راتبه مرتفع لن يجد له مكان ؟ .. يجب دعم أندية " يلو "
عبدالله فلاته: عندما يأخذ الهلال سعود عبدالحميد ويعطي الاتحاد مدالله العليان أكيد سيكون خلفه .#أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/XRP9B1FMJE pic.twitter.com/CSTQlZh6xk
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) January 1, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفترة الصيفية تقليص اللاعبين دوري يلو
إقرأ أيضاً:
تسلم 330 ضعف راتبه عن طريق الخطأ… فهرب دون أثر!
#سواليف
في #حادثة_طريفة_ومثيرة أثارت جدلاً واسعاً في #تشيلي، #تلقى #موظف يعمل في إحدى أكبر #شركات_تصنيع_وتوزيع #اللحوم_الباردة في البلاد #مبلغاً_ضخماً #عن_طريق_الخطأ، يعادل 330 ضعف راتبه الشهري المعتاد، ثم استقال من وظيفته واختفى عن الأنظار.
تعود تفاصيل الواقعة إلى مايو 2022، حين لاحظ أحد الموظفين في شركة “اتحاد الصناعات الغذائية” (CIAL) أن راتبه الشهري قد زاد بشكل غير طبيعي، وبحسب ما نشره موقع “Diario Financiero” التشيلي، فقد فوجئ الموظف حين راجع حسابه البنكي بأن مبلغ 165,398,851 بيزو تشيلي (نحو 175 ألف دولار أمريكي) قد تم تحويله له بدلاً من راتبه المعتاد البالغ 500 ألف بيزو (ما يعادل تقريباً 528 دولاراً أمريكياً).
وبحسب المصادر، لم يتجاهل الموظف الخطأ فور ملاحظته، بل تواصل مع أحد مدرائه المباشرين للتحقق من صحة المبلغ المحوّل، وبعد التأكد من أن الخطأ ناتج عن سهو بشري في قسم الرواتب، أبلغت إدارة الشركة الموظف بضرورة إعادة المبلغ الزائد، وهو ما وافق عليه وأكد أنه سيتوجه إلى البنك صباح اليوم التالي لإجراء عملية التحويل.
غير أن الشركة فوجئت بعدم استلام أي مبالغ في اليوم التالي، وحاولت التواصل مع الموظف مراراً للاستفسار عن سبب التأخير لكن محاولاتها باءت بالفشل، إذ لم يجب الموظف على الاتصالات ولم يظهر في مقر العمل. وبعد ساعات من الصمت، تواصل مع الشركة مدعياً أنه كان نائماً، ما منعه من الذهاب إلى البنك أو حضور العمل.
المفاجأة الكبرى جاءت بعد عدة أيام، حين تلقت إدارة الشركة إخطاراً قانونياً من محامٍ يمثل الموظف، يُبلغهم فيه أنه قدّم استقالته رسمياً، ومنذ تلك اللحظة، لم تتمكن الشركة من الوصول إليه، في وقت لا يزال فيه المبلغ المفقود دون أثر.
شركة CIAL لم تقف مكتوفة الأيدي، إذ سارعت إلى اتخاذ إجراءات قانونية ضد الموظف، كما فتحت السلطات التشيلية تحقيقاً رسمياً في الواقعة، ورغم مرور وقت طويل على الحادثة، لم تتمكن الشرطة حتى الآن من تحديد مكان الموظف الهارب أو استرداد الأموال.
وأثارت القصة تفاعلاً واسعاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي في تشيلي وخارجها، بين من اعتبر ما فعله الموظف نوعاً من “الفرصة الذهبية” التي لا تتكرر، وبين من رأى أن ما جرى يُعد جريمة واحتيالاً يعاقب عليه القانون.
وتبقى الحادثة مثالاً نادراً على مدى تأثير الأخطاء البشرية في النظم المالية، وما يمكن أن تسببه من تداعيات قانونية وشخصية، خاصة عندما تختلط الأموال بالفرار.