أشرف مات| تفاصيل أقوال والدة المجني عليه في "جريمة شرف" بدار السلام
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
جريمة الخيانة في دار السلام التي ارتكبها زوج بحق عشيق زوجته، قرر بشأنها قاضي المعارضات تجديد حبس 4 متهمين على ذمة التحقيقات لاتهامهم بقتل سباك في منطقة دار السلام.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة في جريمة دار السلام، أن المتهمة الرابعة كانت على علاقة غير شرعية مع سباك - المجني عليه - وعلم زوجها بأفعالها عن طريق شقيقته - المتهمة الثانية - فقام بالاستعانة بصديقة شقيقته وشقيقته وزوجته باستدراج العشيق المجني عليه إلى شقة الزوجية.
واستمعت النيابة إلى أقوال والدة المجني عليه والتي جاءت كالتالي:
س| ما هي حالتك الاجتماعية
ج| أنا أرملة وعندي 5 عيال.
س| أين تقطنين تحديدًا
ج| أنا ساكنة لوحدي في شقة في الدور الأول في العمارة رقم 9 في شارع حدائق المعادي دار السلام.
س| منذ متى وأنت تقيمين في ذلك العقار
ج| أنا ساكنة بقالي أكثر من أربعين سنة.
س| من تحديدًا يقطن برفقتك بذلك المسكن
ج| أنا دلوقتي قاعده لوحدي
س| صفي لنا العقار محل سكنك تحديدًا
ج| هي عمارة من أربع أدوار ودور أرضي وكل دور فيه شقة.
س| حددي لنا قاطني ذلك العقار تحديدًا
ج| هو الدور الأرضي ده مخزن بتاع واحد أنا مش عارفة اسمه وعمله مخزن والدور الأول أنا ساكنة فيه.
س| ماذا حدث تحديدا
ج| اللي حصل الي أنا يقالي أكثر من ثلاثة أيام سايبه البيت بتاعي وقاعده مع حفيدتي في مستشفى الأمل في شبرا الخيمة علشان هي كانت تعبانة وأنا كنت مقيمه معاها وإمبارح بليل كلمني ابني مصطفى وقالي تعالي البيت علشان فيه مشكلة مع أشرف وأنا على طول سيبت المستشفى وطلعت على البيت وأول ما وصلت لاقيت فيه ناس واقفين عند البيت وابني مصطفى قالي إن أشرف مات في شقة في الدور الثالث بتاعت أسماء.
س| متى وأين حدث ذلك
ج| هو لما ابني مصطفى كلمني وبلغني إن فيه مشكلة مع أشرف كان حوالي الساعة 7 بليل
كنت في مستشفى الأمل في شبرا الخيمة وأنا لما روحت ووصلت البيت بتاعي وعرفت إن ابني أشرف مات كان حوالي الساعة 8:30 مساء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجنی علیه دار السلام
إقرأ أيضاً:
برلماني: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل تطور إيجابي يبنى عليه لإحلال السلام
أكد الدكتور محمد البدري عضو لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، أمين عام حزب الجبهة الوطنية بالمنيا، أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل تطور إيجابي يبنى عليه لإحلال السلام في الشرق الأوسط، وباب للحلول السياسية لقضايا المنطقة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
موقف مصر متزن وعقلانيوأشار البدري في تصريحات صحفية له إلى أن مصر كانت منذ اللحظة الأولى صاحبة موقف متزن وعقلاني، يدعو إلى التهدئة ورفض التصعيد العسكري، موضحا أن القاهرة تحركت بشكل فعال عبر القنوات الدبلوماسية، بالتوازي مع جهودها المستمرة في الملف الفلسطيني، ما يعكس دورها التاريخي كركيزة إستقرار في المنطقة.
وشدد على أن وقف إطلاق النار لا يحل الأزمة بالكامل، لكنه يعطي فرصة حقيقية للعودة إلى طاولة المفاوضات، مؤكدا أنه لا يمكن الحديث عن سلام دائم أو استقرار حقيقي دون إنهاء العدوان على غزة، وضمان الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمته القدس الشرقية.
إصطفاف وطني شامل خلف القيادة السياسيةولفت إلى أن اللحظة الراهنة تستدعي إصطفاف وطني شامل خلف القيادة السياسية، التي أثبتت حكمتها في التعامل مع الملفات الإقليمية بكل وعي وشجاعة، وعمل على توطيد ودعم المؤسسات الوطنية وفي مقدمتها القوات المسلحة، التي هي قوة رشيدة، تحمي ولا تعتدي، مشيرا إلى أن الشعب المصري لطالما كان داعما للسلام العادل، ورافضا للعبث بأمن المنطقة أو تهديد شعوبها، مثمنا الجهود التي تبذلها القيادة السياسية والدبلوماسية المصرية لوقف نزيف الدماء في غزة وإدخال المساعدات للقطاع