أسماء المتهمين بسرقة المقابر في مصر القديمة
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أكد المؤرخ والمحاضر الدولي بسام الشماع وجود برديات تحتوي علي الاستجوابات و الاتهامات و الاعترافات و السين و الجيم، وقال الشماع انه تم العثور علي أسماء المتهمين و المجرمين واللصوص و وظائفهم .
واكد الشماع ايضا ان العلماء قد لاحظو وجود لصوص من الأناث وايضا أجانب ضمن هذه العصابات.
و بالتالي نستطيع أن نقول أن في مصر القديمة كان هناك لصوص وعصابات ومحاكمات تتضمن السين و الجيم و أقسام شرطة و نيابة .
و من جانب اخر قال الشماع ان تمثيل الجريمة و محكمة المستمعين "قنبت سيدجموا "و هي عبارة عن قضاة يستمعون.
و نجد في مصر القديمة ان الإنكار لارتكاب جريمة ما يعرض المتهم للضرب ولذلك كان يعترف بجريمته .
و أشار الشماع انه في حالة ضرب أنثى متهمة أصرت على انكارها و أقوالها مؤكدة أنها لم ترى الجريمة و تكتم الاعتراف،وقالت في التحقيق و رغم ضربها""لو كنت قد رأيت؛ كنت سوف اقول لكم [اعترف]".
كما كانت العقوبات قاسية و في بعض الحالات قاسية جدا.
وهذه كانت أسماء و وظائف بعض اللصوص المذكورة في برديات سرقة المقابر في مصر القديمة :
Hapiwer.
Setekhnakht.
Hapifo.
Irenamun.
Amenemhab.
Kaemwgse.
Ahautinufer.
foreigner Paikeh son of (?) Setekhemheb.
Penementenakht.
The citizeness (Nesmut) .
the
trumpeter زمار Perpethew, and foreignerأجنبي Userhetnakht belonging to
the prince of No.
the incense-roaster عامل تحميص البخور Shedsukhons
the incense-
roaster Nesamun of the temple of Amun.
the incense-roaster
Ankhef[en]khons of the temple of Amun.
and Amenkhau son of the singer
of the offering-table Hori.
PcwSr, a workman of the
Necropolis.
The scribe of the Necropolis
Nesamenope.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برديات الشماع أسماء المتهمين فی مصر القدیمة
إقرأ أيضاً:
مصابون جراء استهداف خيام النازحين بقنابل متفجرة في البلدة القديمة بغزة
أفادت تقارير إخبارية اليوم الثلاثاء في غزة بوقوع عدد من الإصابات عقب إلقاء قنابل متفجرة على خيام النازحين في البلدة القديمة من مدينة غزة.
ووفق المعلومات الأولية، فإن الانفجارات وقعت في منطقة مكتظة بالمدنيين الذين فروا من القصف الواقع علي أنحاء القطاع، ما أدى إلى حالة من الهلع بين العائلات التي لجأت إلى المكان بحثًا عن الأمان.
وأشارت التقارير إلى أن الطواقم الطبية والإسعافية واجهت صعوبات كبيرة في الوصول إلى موقع الانفجار بسبب الدمار الواسع وتعطل الطرق، فيما جرى نقل الجرحى إلى المرافق الطبية القريبة التي تعاني أصلًا من نقص شديد في الإمدادات والأدوية.
وتتعرض مدينة غزة منذ أسابيع لسلسلة من الهجمات المتصاعدة، وسط تحذيرات دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية مع ازدياد أعداد النازحين وغياب الملاجئ الآمنة.