- رامسي ينضم رسميًا الى كارديف سيتي لمدة عامين
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رامسي ينضم رسميًا الى كارديف سيتي لمدة عامين، ا ف ب الأمة برس2023 07 16 منذ 27 ثانيةسيعود قائد المنتخب الويلزي آرون رامسي الى ناديه الاول كارديف .،بحسب ما نشر الأمة برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رامسي ينضم رسميًا الى كارديف سيتي لمدة عامين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ا ف ب - الأمة برس
2023-07-16 | منذ 27 ثانية
سيعود قائد المنتخب الويلزي آرون رامسي الى ناديه الاول كارديف سيتي في عقد يمتد لعامين، بحسب أعلن النادي السبت.
وتوصل رامسي، 32 عامًا، إلى اتفاق مع نيس الفرنسي لإنهاء العام الأخير من عقده، حسب ما أعلن النادي الفرنسي مساء السبت، حتى يتمكن اللاعب من الانضمام الى كارديف سيتي الذي يلعب ضمن المستوى الثاني الإنكليزي "تشامبيونشيب".
وكان يتبقى عام واحد على عقد رامسي مع نيس، لكنه طلب أخيرًا من إدارته عدم الاستمرار في كوت دازور.
واجتاز رامسي الجمعة الفحص الطبي بنجاح في كارديف، النادي الذي تكوّن فيه قبل أن يقضي عشر سنوات في أرسنال، ثم خاض تجارب متفاوتة في يوفنتوس الايطالي وغلاسكو رينجرز الاسكتلندي.
في نيس، حيث وقع في صفقة انتقال حرّ بعد انتهاء عقده مع يوفنتوس، لعب رامسي 34 مباراة، منها 27 في الدوري الفرنسي و7 في مسابقة "كونفرنس ليغ" خلال موسم 2022-2023. وفي المحصلة، سجل هدفًا واحدًا وقدم ثلاث تمريرات حاسمة.
وقال رامسي لموقع كارديف سيتي على الإنترنت "إنه شعور لا يصدق أن أعود إلى هنا في النهاية".
وتابع "اعتقدت دائمًا أنني سأعود يومًا ما، والآن حان الوقت المثالي للقيام بذلك".
وأضاف "التواجد في الدوري الانكليزي وتمثيل كارديف في المسرح الكبير هو ما سأسعى اليه برفقة زملائي".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فضلو خوري ينضم للأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم إلى جانب فرانكلين وواشنطن، تقديراً لتميّزه في القيادة التعليمية
تمّ انتخاب الرئيس السادس عشر للجامعة الأميركية في بيروت لبنان وقبرص، الدكتور فضلو خوري، زميلًا في "الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم"، عن فئة القيادة التعليمية والأكاديمية، ليندرج بذلك ضمن قائمة الشخصيات العالمية المؤثّرة.
وتُعتبر "الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم" التي تأسّست في العام 1780، محفلًا علميًّا وصرحًا بحثيًّا يتّسم بالعراقة والتميّز، بحيث يجمع روّاد العالم الاستثنائيّين المشهود بإمكانياتهم وخبراتهم في مختلف المهن والتخصّصات، والذين تمكّنوا من إحداث الفرق في حياة الشعوب والمجتمعات في المجالات العلمية والأدبية والثقافية والفكرية.
هذا، ونشأت الأكاديمية على يد جون آدامز، الذي شغل منصب الرئيس الثاني للولايات المتحدة الأميركية وأول نائبٍ للرئيس، إلى جانب السياسي والمفكر الأميركي البارز جيمس بُودوين، ورجل الدولة الأميركي جون هانكوك، وآخرين. أمّا الكوكبة الأولى من زملاء الأكاديمية، فشملت أحد الآباء المؤسّسين للولايات المتحدة الأميركية بنجامين فرانكلين، وأول رئيس للولايات المتحدة الأميركية جورج واشنطن.
يشكّل انضمام رئيس الجامعة الأميركية في بيروت إلى "الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم"، شهادة فخريّة تُضاف إلى مسيرته الأكاديمية والمهنية، لمساهمته في تطوير وتحديث أنظمة التعليم والسياسات وقيادته في زمن الأزمات.
وفي سياق تعقيبه على الحدث، أشاد رئيس مجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت عبدو قديفة، بالدكتور فضلو خوري "الذي برز كقائد متميّز منذ توليه منصبه في العام 2015. فتمكّن بفضل قيادته الحكيمة من تذليل العقبات والتحديات، إن لناحية تداعيات الأزمة الاقتصادية في لبنان وانفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/آب 2020، أو لجهة مضاعفات جائحة "كوفيد – 19". وبالتزامن، حقّق الدكتور خوري إنجازات بارزة، بينها إعادة العمل بالحيازة الأكاديمية، إطلاق المنصّة الإلكترونيّة للجامعة (AUB Online)، وافتتاح "الجامعة الأميركية في بيروت - مديترانيو"، وهي أول حرم توأم للجامعة خارج لبنان. هذا، وساهمت قيادته في تعزيز السمعة العالمية للجامعة، فكان أن سجّلت ارتفاعًا لافتًا ضمن التصنيف العالمي". ورأى قديفة أنّ "انتخاب الدكتور خوري يُعدّ شهادة على التزامه الثابت بالممتازيّة الأكاديمية والقيادة المبتكرة وتطوير المجتمع من خلال البحوث والتعليم".
وأعرب الدكتور خوري عن اعتزازه وتقديره للرئيس الفخري لمجلس أمناء الجامعة الأميركية في بيروت فيليب خوري، الذي رشّحه لهذه العضوية، استنادًا إلى عملهما المشترك مع جميع المعنيّين في الجامعة خلال العقد الماضي. وتابع: "اختياري اليوم إلى جانب كوكبة من القادة والروّاد العالميّين، يشعرني بالفخر والامتنان. وممّا لا شك فيه أن فرحة والدتي عظيمة كوني انتُخبت ضمن عداد نخبةٍ سبق أن اختارت بين صفوفها غلوريا ستاينم، الأيقونة النسوية والناشطة الأميركية الجريئة".
ورأت لوري باتون، رئيسة "الأكاديمية الأميركية للفنون والعلوم"، أنّ "إنجازات الزملاء الجُدُد تجسّد بتنوّعها القدرة البشرية على الاكتشاف والإبداع والقيادة والمثابرة. إنّهم شهادة صارخة تؤكّد قوة المعرفة وقدرتها على توسيع آفاقنا وتعميق فهمنا وإدراكنا. لذلك، ندعو كل زميل جديد للاحتفاء بإنجازاته ومؤازرة الأكاديمية في تعزيز المصلحة العامة".