كيف تربح 135 ألف جنيه سنويا من شهادات الاستثمار الجديدة؟.. تفاصيل مهمة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أعلن بنك مصر طرح شهادات جديدة بنسبة 27% تصرف سنويًا فقط وهي شهادة طلعت حرب، ويمكن صرفها شهريًا بعائد 23.5 %، وتعد هذه الفائدة الأعلى في التاريخ وتحقق هامش ربح مضمون للمستثمرين.
كيف تربح 135 ألف جنيه سنويًا«الوطن» تشرح كيف تربح 135 ألف جنيه سنويًا في حالة شراء شهادات استثمار الـ27% وتكون عن طريق المثال التالي: عند شراء شهادة طلعت حرب بقيمة 500 ألف جنيه ستدر عائد سنوي 135 ألف جنيه ويمكن صرف المبلغ دفعة واحدة في نهاية العام، وتعد شهادة طلعت حرب المقدمة من بنك مصر هي الأعلى في تاريخ شهادات الاستثمار المقدمة من البنوك الحكومية والخاصة أيضًا.
تشرح «الوطن» تفاصيل شهادة طلعت حرب من بنك مصر ذات العائد الأكبر، وهو 27 % سنويًا وهي كالتالي وفق المعلن من بنك مصر.
- تبدأ فئات الشهادة من 1000 جنيه ومضاعفاتها.
- تصدر للأفراد الطبيعيين أو القصر من المصريين أو الأجانب.
- يتم احتساب المدة اعتبارًا من يوم العمل التالي للشراء.
- يمكن شراء الشهادات ابتداءً من يوم الجمعة 5 يناير 2024 من خلال الإنترنت والموبايل البنكي BM Online.
- يتم تفعيل الشهادة يوم العمل التالي الاثنين الموافق 8 يناير 2024.
- يمكن شراء الشهادات من أي فرع من فروع البنك.
- يصل عددها إلى أكثر من 800 فرع ووحدة مصرفية منتشرة بجميع أنحاء الجمهورية، ابتداءً من 8 يناير 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهادات الاستثمار شهادة البنوك بنك مصر ألف جنیه بنک مصر سنوی ا
إقرأ أيضاً:
الذئب الذهبي .. أحدث اكتشافات محمية نبق | تفاصيل بيئية مهمة
أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، أن محمية نبق تستحق اهتمامًا خاصًا لغناها البيئي، فهي تحتوي على أنظمة بيئية بحرية متنوعة تضم شعابًا مرجانية نادرة وكائنات بحرية مميزة، إلى جانب بيئة برية تضم نباتات نادرة مثل الأرك (المعروف باستخدامه في صناعة السواك)، بالإضافة إلى ثدييات مثل الغزلان والثعالب، وأحدث الاكتشافات فيها هو الذئب الذهبي الذي تم تسجيل وجوده حديثًا داخل حدود المحمية.
وأوضحت الوزيرة، خلال لقاء خاص مع الإعلامية رانيا هاشم، ببرنامج «البعد الرابع»، على قناة «إكسترا نيوز»، أن محمية نبق في جنوب سيناء، التي أُعلنت كمحمية طبيعية عام 1992، تُعد من أكثر المحميات تميزًا وتنوعًا في مصر، إذ تجمع بين البيئة البحرية والبيئة الأرضية والبيئة الجيولوجية في آن واحد.
أشارت وزيرة البيئة إلى أن أشجار المانجروف في محمية نبق تُعد من أهم ما يميزها، قائلة: «المانجروف ليس مجرد نبات، بل هو نظام طبيعي يقوم بتنقية المياه المالحة، ولديه قدرة فائقة على تخزين ثاني أكسيد الكربون، ما يجعله أداة فعالة في مواجهة التغيرات المناخية».
وأضافت أن وجود المانجروف يجعل المحمية ركيزة أساسية في الحفاظ على التنوع البيولوجي، وتعزيز الاستدامة البيئية، إلى جانب دورها في مقاومة تأثيرات التغير المناخي.
ولفتت فؤاد إلى أن المحمية تضم أنواعًا نباتية نادرة انقرضت من أماكن أخرى، لكنها لا تزال مزدهرة في نبق. كما أشارت إلى وجود تناغم بيئي دقيق بين النظامين البحري والبري داخل المحمية، يحتم الحذر الشديد في أي تدخل أو تطوير عمراني.
وضربت الوزيرة مثالًا على ذلك بقرية الغرقانة المجاورة للمحمية، مؤكدة أن أعمال التطوير فيها تخضع لاشتراطات صارمة من وزارة البيئة، منها عدم إدخال نباتات دخيلة، حتى لو كانت تتحمل الحرارة العالية، حرصًا على عدم الإضرار بالنباتات الأصلية في النظام البيئي المحلي.
وأضافت: «إذا احتجنا إلى التظليل أو الزراعة، يجب أن نستخدم نفس أنواع النباتات الأصلية، أو نعتمد على مواد طبيعية موجودة داخل المحمية، حفاظًا على التوازن البيئي».