العثور على رأس طفلة مفصولة عن جسدها داخل كيس بلاستيك ببنى سويف
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
عثر أهالى حى البشرى بمدينة بنى سويف، على رأس طفلة مفصولة عن جسدها داخل كيس قمامة، أمام المدرسة.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بنى سويف، على إخطارا يفيد تلقى غرفة عمليات شرطة النجدة بلاغًا من الأهالى بالعثور على رأس طفله مفصولة عن جسدها داخل كيس بحى البشرى.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع البلاغ وباشرت الأجهزة جهودها لكشف ملابسات الحادث.
فيما تم نقل الرأس إلى مشرحة مستشفى بنى سويف التخصصى تحت تصرف جهات التحقيق عبر سيارة إسعاف تابعة لمرفق بنى سويف.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: بنى سويف اخبار المحافظات محافظة بنى سويف بنى سویف
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يُعلن العثور على جثث 9 مقاتلين فلسطينيين داخل الانفاق في شرق رفح
كشف الجيش الإسرائيلي أنه "حتى الآن، تمت تصفية أكثر من 30 مقاتلا حاولوا الفرار من البنية التحت أرضية في منطقة رفح بقطاع غزة".
أعلن الجيش الإسرائيلي إن وحداته العاملة في شرق رفح بقطاع غزة عثرت خلال الساعات الماضية على جثث تسعة مقاتلين فلسطينيين داخل شبكة الأنفاق المنتشرة في جنوب قطاع غزة. وذكر في بيان أنّ هذه الجثث تعود لمقاتلين "جرى القضاء عليهم داخل بنية تحت الأرض".
وأوضح الجيش الاسرائيلي، أنه "حتى الآن، تمت تصفية أكثر من 30 مقاتلا حاولوا الفرار من البنية التحت أرضية في المنطقة".
ملف المحاصرين في الأنفاقفي المقابل، ظهرت معطيات جديدة تتعلق بمقاتلي كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس العالقين منذ أسابيع في الأنفاق تحت المناطق التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي.
وكشفت مصادر لوكالة "فرانس برس" أنّ نقاشات تُجرى بشأن مصير هؤلاء المقاتلين، بعد أن اعترفت الحركة للمرة الأولى بما كشفه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف حول وضعهم، داعية الجهات الوسيطة إلى الضغط على إسرائيل من أجل السماح لهم بالخروج دون التعرض لهم.
مسؤولون في غزة أشاروا إلى أنّ عدد المحاصرين يتراوح بين ستين وثمانين مقاتلًا، في حين نقلت الوكالة عن متحدّث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو قوله إنّ الأخير يرفض تمامًا تأمين أي ممر آمن لهم.
وبحسب مصدر من إحدى الدول الوسيطة، تجري الولايات المتحدة وقطر ومصر وتركيا نقاشات "لصياغة تسوية" تسمح بخروج مقاتلي حماس من الأنفاق الواقعة خلف ما يسمى "الخط الأصفر" قرب رفح، بما يضمن عدم تحوّل هذه القضية إلى بؤرة توتر جديدة تهدد الهدنة القائمة.
المقترح، بحسب المصدر، ينص على نقلهم إلى مناطق لا تخضع للسيطرة الإسرائيلية، تفاديًا لأي تصعيد قد يؤدي إلى انهيار وقف إطلاق النار.
وقف النار وإعادة التموضع الإسرائيليدخل اتفاق وقف إطلاق النار الذي حيّز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر، بعد ضغوط أميركية، أدى إلى إعادة تموضع الجيش الإسرائيلي داخل غزة إلى ما بعد "الخط الأصفر".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة