الأحد.. حفلة خاصة لـ"نور في عالم البحور" على مسرح عبدالمنعمم مدبولي
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
يقدم المسرح القومي للأطفال "متروبول"، التابع للبيت الفني للمسرح، حفلا خاصا من العرض المسرحي "نور في عالم البحور"، بمناسبة عيد الميلاد المجيد، وذلك في السابعة من مساء الأحد المقبل، الموافق 7 يناير الجاري، بمقر مسرح عبدالمنعم مدبولي بالعتبة.
ومن المقرر أن يقدم العرض لياليه يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع.
"نور في عالم البحور" إنتاج فرقة المسرح القومي للأطفال، والذي تدور أحداثه في عالم البحار من خلال رحلة شيقة بين "نور" الإنسان، و"حور" ابنة ملك البحور، بمصاحبة الكائنات البحرية، وبمساعدة مارد يظهر لـ"نور"، وذلك لإنقاذ عالم البحار من التلوث الذي يتسبب فيه الإنسان.
المسرحية من بطولة الفنانين: محمد عادل، وسيد جبر، وألحان المهدي، ومحمد سعداوي، وراندا إبراهيم، وأحمد أوسكار، وخالد سعداوي، ومحمد عبد الفتاح، وأحمد حلمي، موسيقى وألحان هاني شنودة، وديكور عمرو أشرف، وملابس مروة عودة، واستعراضات مناضل عنتر، وماسكات حنا حبشي، وأعمال نحت مصطفى فكري، ومن تأليف وأشعار محمد زناتي، وإخراج شادي الدالي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عيد الميلاد المجيد نور فى عالم البحور متروبول محمد عادل محمد زناتي فی عالم
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان يرد على تصنيف مصر عالميًا
رد الفنان محمد رمضان على وصف مصر بالعالم الثالث، مؤكدًا أن بلاده عالم أول، وأن المصريين أذكى ومتعلمون على مستوى عالمي، ويستحقون التقدير على نجاحاتهم الفنية والاجتماعية.
وقال رمضان، خلال ظهور محمد رمضان في برنامج «أجمد 7» مع الإعلامية جيهان عبد الله عبر إذاعة نجوم إف إم : "بضايق جدا لما حد يقول إن مصر عالم ثالث، لا مصر عالم أول".
وأضاف: "كل أصحابي اللي في مصر عالم أول، أنا ليه صحاب إنجليز وفرنسيين وعندي صحاب مصريين أذكى منهم، ومتعلّمين وبيتكلموا أحسن منهم".
محمد رمضان يستعرض تطور الحفلات والغناء في مصر
استعرض محمد رمضان خلال اللقاء كيفية تطور شكل الحفلات الموسيقية في مصر منذ العقود الماضية، مشيرًا إلى التغيرات الكبيرة التي شهدها المسرح وطريقة تقديم الفنان لأعماله أمام الجمهور.
وأضاف رمضان: "لما بدأت أقدم حفلات، اكتشفت إن زمان الحفلة كانت عبارة عن تخت المغني، والجمهور قاعد قدامه مربع، والمطرب يدندن بس".
وتابع: "بعد كده الموضوع تطور والمغني بقى يقوم يقف، ويقعد على كرسى، ولكن ممنوع يحرك رجله أو راسه، وبعد كده حصل تطور وبقى يهز راسه ويرفع ايده فى أواخر الستينيات، زي عبدالحليم حافظ اللي بحبه وأسمعه".