ختام بطولة كأس الاتحاد لصيد وادي النطرون على ميادين الرماية بالدقي
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
اختتمت مساء اليوم، منافسات بطولة كأس الاتحاد لصيد وادي النطرون التى اقيمت فعالياتها على ميادين الرماية بصيد الدقي، بحضور عماد عليش عضو الاتحاد المصري للرماية و الاستاذ مجدى لطفى مدير البطولة التى اسفرت نتائجها عن الاتى:
أولا مرحلةالرجال:
توج بالمركز الاول الرامى محمد عبد السلام عشره (صيد اسكندرية)، وحقق المركز الثانى الرامى عاشور سعد زعلوك ( وادي النطرون )، وحصل على المركز الثالث الرامي هشام محمد عزيز ( صيد الدقي).
ثانيا مرحلة السيدات:
توجت بالمركز الاول الرامية منى الهوارى ( صيد الدقي )، وحققت الرامية بيسان على كرم المركز الثاني (صيد الدقي).
ثالثا مرحلة الفترن:
حقق الرامى طارق محمد عثمان على المركز الاول ( صيد الدقي )، حصل الرامى صابر عبد السلام ( صيد اسكندرية ) على المركز الثانى، وجاء الرامي عادل ماهر شلبي ( صيد الدقي ) فى المركز الثالث.
رابعا مرحلة الناشئين:
توج بالمركز الاول الرامي محمد عبد الحميد نايل ( صيد الدقي )، وحقق المركز الثانى الرامي احمد وائل السيد ( صيد الدقي ).
خامسا مرحلة الفرق:
توج بالمركز الاول فريق الرماه المكون كريم عادل عبد السلام عشره، محمد عبد السلام عشره، يحيي السيد عبد السلام ( صيد اسكندرية).
فيما حقق المركز الثانى فريق الرماه المكون من احمد محمد عبد السلام، ياسين محمد عبد السلام ، عبد السلام السيد عبد السلام( صيد اسكندرية).
وجاء فى المركز الثالث فريق الرماه المكون ياسين عبد السلام عطيوه، اسماعيل عبد الحفيظ جمعة، عاشور سعد زعلوك (وادي النطرون).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بطولة كأس الاتحاد صيد الدقي محمد عبد السلام بالمرکز الاول المرکز الثانى وادی النطرون المرکز الاول صید الدقی
إقرأ أيضاً:
انقسامات أوروبية تعرقل مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا
مايو 27, 2025آخر تحديث: مايو 27, 2025
المستقلة/- أكد الخبير السياسي التركي، سرحات لطيف أوغلو، أن الاتحاد الأوروبي يمارس ضغوطاً مباشرة على أوكرانيا بهدف عرقلة الجولة المقبلة من المفاوضات مع روسيا، محذراً من أن الانقسامات داخل التكتل الأوروبي قد تعمّق الأزمة بدلاً من حلّها.
وفي تصريحات أدلى بها لوكالة نوفوستي الروسية، أشار أوغلو إلى أن بروكسل لا تزال تصوّر روسيا كتهديد دائم، إلا أن بعض دول الاتحاد بدأت تخرج عن هذا الخطاب الموحد، معارضةً علناً سياسات الاتحاد تجاه الأزمة الأوكرانية، وهو ما ينعكس سلباً على جهود السلام. وأضاف:
“ستحاول الأطراف في كل مرحلة وضع خارطة طريق منفصلة للبنود المتفق عليها، لكن الاتحاد الأوروبي يواصل الضغط على أوكرانيا لتعطيل أي تقدم نحو السلام.”
وأوضح الخبير التركي أن العملية التفاوضية بين موسكو وكييف ستكون تدريجية وطويلة الأمد، وهو ما يعكس حجم التعقيدات التي تحيط بأي تحرك نحو تسوية سلمية.
وفي سياق متصل، أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في وقت سابق، أن هناك اتفاقاً مبدئياً على عقد جولة جديدة من المفاوضات، لكن دون تحديد موعد أو مكان انعقادها حتى الآن، وفقاً لبيان صادر عن رئاسة الجمهورية التركية.
بالموازاة مع ذلك، تصاعد الجدل داخل الاتحاد الأوروبي بشأن مستقبل العلاقات مع أوكرانيا، خاصة فيما يتعلق بانضمامها إلى التكتل. فقد أعلنت مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون التوسع، مارتا كوس، أن أوكرانيا “أتمّت التزاماتها الداخلية وباتت جاهزة لبدء مفاوضات الانضمام الجادة”.
غير أن هذا التصريح لم يمر دون اعتراض، حيث شنّ وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو هجوماً لاذعاً على خطط بروكسل لتسريع انضمام كييف، معتبراً أن أوكرانيا “ليست مستعدة بأي شكل من الأشكال”، بل وصفها بأنها “أكثر دولة فاسدة في أوروبا”، في إشارة إلى المخاوف الأوروبية من تفاقم مشاكل الفساد في حال قبول عضويتها.
في ظل هذا المشهد المتشابك، تبقى فرص إحراز تقدم حقيقي في مسار المفاوضات رهينة للتوازنات داخل الاتحاد الأوروبي، الذي يبدو أنه يواجه انقسامات حادة قد تؤثر على مسار الأزمة أكثر مما تحله.