سمو أمير البلاد يتلقى رسالة تهنئة من الرئيس الجزائري بتولي سموه مقاليد الحكم
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
تلقى حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه رسالة تهنئة من أخيه فخامة الرئيس عبدالمجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة أعرب فيها فخامته عن خالص التهاني لسموه رعاه الله بمناسبة توليه مقاليد الحكم متمنيا لسموه حفظه الله كل التوفيق لمواصلة مسيرة الخير والنماء لدولة الكويت ومؤكدا فخامته على الحرص على العمل معا للارتقاء بأطر التعاون القائم بين البلدين الشقيقين إلى آفاق أرحب وراجيا لسموه رعاه الله موفور الصحة ودوام العافية.
هذا وقد بعث حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد جابر الصباح حفظه الله ورعاه برسالة جوابية لفخامته ضمنها سموه حفظه الله خالص شكره على ما عبر عنه فخامته من تهنئة ومن طيب المشاعر بمناسبة تولي سموه رعاه الله مقاليد الحكم متمنيا سموه حفظه الله لفخامته موفور الصحة ودوام العافية.
المصدر كونا الوسومالجزائر سمو أمير البلادالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الجزائر سمو أمير البلاد أمیر البلاد حفظه الله
إقرأ أيضاً:
حماقة.. أسلوب رد إيران على تهديد ترامب بـقتل خامنئي يشعل ضجة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أشعل إيراني رسمي، على التهديدات التي أدلى بها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب إلى المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، وما قاله عن معرفة مكان الأخير بالضبط، ضجة واسعة.
الرد الإيراني جاء بتدوينة نشرتها سفارة طهران في لبنان، بتدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) وقالت فيه: "تهديدات ترامب لقائد الجمهورية الإسلامية الإمام السيد علي الخامنئي (حفظه الله) هي حماقة ما بعدها حماقة.. هذا القائد المقدام الذي لا تُرعبه تهديدات الجبناء، خلفه أمة لا تعرف الخنوع ولا الهوان.. حفظه الله من مكائد الطغاة، وردّ كيدهم في نحورهم.." مستشهدة بوسم "أرواحنا فدا الخامنئي".
وكان ترامب قد قال في تدوينة على صفحته بمنصة "تروث سوشال" ملوحا بتهديدات أثارت ضجة: "لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران. كانت إيران تمتلك أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى، بل ووفرة منها، لكنها لا تُقارن بالمعدات الأمريكية الصنع والمصممة والمُصنّعة. لا أحد يُتقنها أكثر من الولايات المتحدة الأمريكية".
وتابع: "نعرف تمامًا مكان اختباء ما يُسمى ’المرشد الأعلى‘.. إنه هدف سهل، ولكنه آمن هناك - لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي.. لا نريد إطلاق صواريخ على المدنيين أو الجنود الأمريكيين.. صبرنا ينفد.. شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر!".