فيديو جديد لقوات النخبة في القسام اثناء التحضير والهجوم في 7 اكتوبر
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
نشرت قنوات اعلامية اسرائيلية فيديو جديد قالت انه لقوات النخبة في كتائب القسام اثناء التحضير وتنفيذ عملية الهجوم في السابع من اكتوبر الماضي في عملية ما يسمى بطوفان الاقصى
القناة 13 العبرية قالت ان هذه فيديوهات جديدة لهجوم 7 أكتوبر من كاميرات Go Pro لعناصر قوات النخبة التابعة لحماس .
الحديث يدور عن لحظات وضع اللمسات الأخيرة في غرفة العمليات قبل بدء الهجوم .
???? ترجمت لكم من العبرية إلى العربية
الجزء الاول
القناة 12 الإسرائيلية نشرت تحقيقاً مدته نصف ساعة بعد أن قامت بجمع مقاطع من آلات التصوير التابعة لشهداء رجال المقاومة التي وقعت بيد الجيش وعملت على تحليلها ونشرها ،كيف تم هجوم المقاومة الفلسطينية خطوة بخطوة يوم السابع من أكتوبر . pic.twitter.com/E031e4o7tw
الفيديو مدته نصف ساعة تقريبا، نشر على اجزاء ، ظهر بعض القياديين في حركة حماس يبدو انهم من قادة القسام وهم يحاولون توثيق الجلسة قبل ان يتم الانتقال الى حالة الانطلاق الى المستعمرات الاسرائيلية فجر السابع من اكتوبر الماضي ، وكانت لقطات التجمع والانطلاق قد تم تداولها سابقا
الا ان بعض اللقطات كانت تنشر لاول مرة ، مع تعليقات بعض المقاتلين قال احدهم "نحن في عقر دارهم"
وقال اخر خرجنا من اجل حرائر الاقصى يارب اكرمنا فاتحين
اخر كان يتحدث عبر اللاسلكي ، وتحدث غيره عن شعوره ببعد ان قتل جندي اسرائيلي
في لقطات اخرى ظهر عناصر القسام فرحين يصيحون وهم يتقدمون، وكان بعضهم قد تنكر بزي قوات الاحتلال وتسابق مقاتلو المقاومة في ملاحقة جنود الاحتلال ومواجهتهم
ووثقت الكاميرات سقوط وستشهاد احد المقاتلين الذي كان يحمل كاميرا
الهجوم المباغت نفذته حركة حماس يوم السابع من اكتوبر الماضي، ادى الى مصرع واصابة نحو 1400 اسرائيلي بين جندي ومستوطن فيما اقتاد المقاومين نحو 250 اسيرا الى انفاق غزة ، على اثر العملية شنت قوات الاحتلال عملية غير مسبوقة اقل ما يقال عنها بانها حرب ابادة اسفرت عن استشهاد اكثر من 22 الف فلسطيني
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف السابع من
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة حول استهداف 10 جنود إسرائيليين في بيت لاهيا
غزة - الوكالات
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، استهدافها بقذيفة قبل يومين "قوة صهيونية من 10 جنود وأوقعتهم بين قتيل وجريح" بالعطاطرة في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
وأمس الاثنين، كشفت الكتائب عن تنفيذ عملية مزدوجة استهدفت قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي كانت تتحصن داخل منزل في بلدة القرارة شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وجاء في بيان صادر عن الكتائب أن "مجاهدي القسام، وبعد عودتهم من خطوط المواجهة، أكدوا أنهم فجروا المنزل بعدد من العبوات الناسفة الشديدة الانفجار، مما أدى إلى انهياره وسقوط عدد من الجنود الإسرائيليين بين قتيل وجريح".
وأضاف البيان أن "مجاهدي القسام فجروا أيضا عين نفق في مجموعة من الجنود الذين وصلوا إلى المكان، وجرى اشتباك مباشر معهم باستخدام الأسلحة الخفيفة، كما تم رصد هبوط طائرات مروحية إسرائيلية لإخلاء المصابين من موقع العملية".
وأوضحت الكتائب -في بيانها- أن العملية نفذت صباح الثلاثاء الموافق 20 مايو/أيار الجاري، مشيرة إلى أنها "تأتي في إطار الرد على جرائم الاحتلال واستمرارا لمسيرة المقاومة".
ووفقا لمعطيات جيش الاحتلال، قُتل 854 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم 413 عسكريا في معارك برية.
وتشير المعطيات الإسرائيلية إلى إصابة 5846 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب، منهم 2641 عسكريا في معارك برية، وتشمل هذه المعطيات الضباط والجنود القتلى والجرحى في غزة والضفة الغربية ولبنان وإسرائيل، لكنها لا تشمل عناصر الشرطة والمخابرات.
وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للمقاومة الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.
وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلّفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات الآلاف من النازحين.