إيهاب جلال يطير إلى أمريكا لحضور دورة تدريبية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
غادر إيهاب جلال، المدير الفني للفريق الأول بالنادي الإسماعيلي البلاد مساء أمس، الاثنين، متوجها إلى الولايات المتحدة الأمريكية، لحضور دورة تدريبية سريعة بلوس أنجلوس.
ويعمل الكابتن إيهاب جلال على التطوير الدائم لكافة الأمور الفنية، حيث يحرص على حضور الكثير من الدورات من أجل الاطلاع على كافة الأمور الحديثة في عالم التدريب.
ويعود الكابتن من الولايات المتحدة الأمريكية، قبل مباراة سيراميكا كليوباترا، المقرر لها يوم 17 يناير الجاري، على ستاد الإسماعيلية، ضمن منافسات مسابقة كأس الرابطة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيهاب جلال أخبار الرياضة بوابة الوفد الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
الصين تحذر الولايات المتحدة من "اللعب بالنار".. ماذا حدث؟
حذرت الصين الولايات المتحدة السبت من "اللعب بالنار" في قضية تايوان، مؤكدة أنها قدمت احتجاجات لدى واشنطن إثر الخطاب الذي ألقاه وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث خلال منتدى أمني في سنغافورة.
وحذّر هيغسيث من أن الصين تستعد لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في آسيا، متعهدًا أن تبقى الولايات المتحدة بجانب حلفائها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.صراع الصين وتايوانونبه إلى أن الجيش الصيني يعمل على بناء قدراته لاجتياح تايوان ويتدرب على ذلك فعليا.
أخبار متعلقة ألمانيا.. مصرع امرأتين في تحطم طائرة صغيرة إثر اصطدامها بمنزلروسيا تتقدم في منطقة سومي.. ومخاوف أوكرانية من هجوم كبيروقالت وزارة الخارجية الصينية في بيان، إنها "قدمت احتجاجات رسمية إلى الطرف الأمريكي، ردًا على تصريحات هيغسيث، مبدية أسفها الشديد لمواقفه.
وأضافت الخارجية: "على الولايات المتحدة ألا تحاول استخدام قضية تايوان ورقة مساومة لاحتواء الصين وعليها ألا تلعب بالنار".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الصين تحذر الولايات المتحدة من "اللعب بالنار".. ماذا حدث؟الصراع الأمريكي الصينيولم ترسل بكين وزير دفاعها دونغ جون لتمثيلها في منتدى سنغافورة، ووصفت قضية تايوان بأنها شأن داخلي لا يحق لدول أجنبية التدخل فيه.
كذلك، اتهم هيغسيث بكين بأنها تصادر أراضي وتحولها للاستخدام العسكري بشكل غير قانوني، في بحر الصين الجنوبي.
وتطالب بكين بالسيادة شبه الكاملة على هذا المسطح المائي الذي يمرّ عبره نحو 60 في المئة من التجارة البحرية، رغم حكم قضائي دولي يشير إلى أنه لا أساس قانونيًا لهذا المطلب.