البوابة:
2025-07-03@14:37:57 GMT

جزيرة مالطا وجهة تستحق الزيارة

تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT

جزيرة مالطا وجهة تستحق الزيارة

البوابة - هل تبحث عن وجهة سياحية ممتعة، فكر في جزيرة مالطا الساحرة، يتميز هذا الأرخبيل المشمس الواقع في قلب البحر الأبيض المتوسط بأكثر من مجرد شواطئ مذهلة ومياه صافية. كما أنها موطن لمجموعة مدهشة من المتنزهات الخضراء، حيث يوفر كل منها ملاذًا فريدًا من صخب الحياة في المدينة. لذا، استعد معنا، لنستكشف أفضل 5 حدائق في مالطا:

جزيرة مالطا وجهة تستحق الزيارة

فيما يلي بعض من أفضل المنتزهات، بالإضافة إلى وصف موجز لكل منها ولماذا تستحق الزيارة:
 

حديقة سانتانتين العائلية (Sant'Antnin Family Park): تعتبر هذه الحديقة الكبيرة الواقعة على مشارف مارساسكالا مثالية للعائلات، حيث تضم مجموعة متنوعة من مناطق اللعب للأطفال من جميع الأعمار، ومدرجًا في الهواء الطلق، وصالة ألعاب رياضية خارجية، وملعبًا لكرة القدم، وحتى حديقة حيوانات أليفة.

يوجد أيضًا موقف سيارات مخصص ومقاعد للنزهة، مما يجعله مكانًا رائعًا لقضاء يوم بالخارج. 

حديقة هاستينغز (Hastings Garden): تقع على قمة تحصينات المدينة في فاليتا، وتوفر مناظر خلابة للميناء والمدن المحيطة. إنه مكان رائع للاسترخاء والاستمتاع بالسلام والهدوء أو للتعرف على تاريخ مالطا من اللوحات الإعلامية المنتشرة في جميع أنحاء الحديقة. تقع حديقة هاستينغز أعلى الحصون على الجانب الغربي من مدخل فاليتا. توفر الحدائق المزخرفة مؤخرًا إطلالة رائعة على فلوريانا ومسيدا وسليما وجزيرة مانويل وميناء مارسامكسيت. تعد Hasting Gardens في فاليتا موطنًا لنصب تذكاري تم تشييده على شرف اللورد هاستينغز الذي كان حاكمًا بريطانيًا سابقًا لمالطا. توفي في البحر عام 1827 ودُفن في الحديقة. على الرغم من أن حديقة هاستينج صغيرة نسبيًا، إلا أنها لا تزال جذابة وساحرة للغاية، وتوفر فرصًا لالتقاط صور رائعة.

حديقة (Nazzjonali Ta' Qali): تعد هذه الحديقة الوطنية الواقعة في وسط مالطا مكانًا شهيرًا للسكان المحليين والسياح على حدٍ سواء. هناك مساحة كبيرة للمشي أو الجري أو ركوب الدراجة، ويمكنك أيضًا زيارة الاستاد الوطني أو قرية الحرف أو منتزه تا قالي الوطني.حديقة سالينا الوطنية (Salina National Park): تعد هذه المحمية الطبيعية الواقعة شمال مالطا موطنًا لمجموعة متنوعة من الطيور، مما يجعلها مكانًا رائعًا لمشاهدة الطيور. هناك أيضًا العديد من مسارات المشي التي تمر عبر المنتزه وتوفر إطلالات خلابة على الساحل.حديقة (Ġnien Indipendenza): يقع هذا المنتزه الساحلي في سليما، وهو مكان شهير للسكان المحليين للاسترخاء والاستمتاع بالمناظر. يوجد ملعب للأطفال ومقهى والعديد من المقاعد للجلوس والتمتع بأشعة الشمس.

آمل أن يساعدك هذا في التخطيط لزيارتك إلى مالطا!

المصدر: malta.com/en/attraction / بارد

اقرأ أيضاً:

إلى عشاق الشواطئ أربطوا الأحزمة إلى عُمان
جزر المالديف جنة استوائية تستحق السفر

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: مالطا حدائق ارخبيل

إقرأ أيضاً:

على ميدان أوسع: الحرب القادمة بين إيران وإسرائيل لن تُخاض في مكان واحد

صورة تعبيرية (وكالات)

في ظل التوترات المتصاعدة في المنطقة، والتطورات المتسارعة في الملف النووي الإيراني، تزداد التوقعات بقرب اندلاع جولة جديدة من المواجهة بين إسرائيل وإيران، لكن هذه المرة قد تكون مختلفة جذريًا عن أي صدامات سابقة.

كل المؤشرات تشير إلى أن الحرب القادمة لن تكون تقليدية، بل ستجمع بين الضربات الجوية المكثفة، والهجمات السيبرانية، وحروب الوكالة عبر أطراف متعددة في المنطقة، وهو ما يجعلها أخطر وأوسع من مجرد تبادل ضربات محدود.

اقرأ أيضاً هل وظيفتك في خطر؟.. خبير يفجّر مفاجأة بشأن مصير الموظفين والذكاء الاصطناعي 3 يوليو، 2025 لا تأكل بهذه الطريقة: مختص يكشف الخدعة التي تنقذك من ارتفاع السكر المفاجئ 3 يوليو، 2025

من جهة إسرائيل، يبدو أن الهدف الرئيسي لن يتغير: ضرب البرنامج النووي الإيراني قبل وصوله إلى مرحلة إنتاج قنبلة نووية، وفي الوقت نفسه توجيه رسائل ردع قوية لحلفاء طهران في لبنان وسوريا واليمن.

لكن هذه المرة، قد يكون الرد الإيراني أكثر شراسة وتنظيمًا، مستندًا إلى شبكة حلفائه المنتشرين في مناطق استراتيجية، ما يهدد بتوسيع رقعة المواجهة إلى حدود غير مسبوقة. حزب الله في لبنان، التشكيلات العراقية، وحتى الحوثيين في اليمن قد يدخلون على الخط.

أما إيران، فهي تدرك أن الحرب مع إسرائيل ليست خيارًا بسيطًا، لكنها في المقابل ترى فيها فرصة لإعادة رسم موقعها في المعادلة الإقليمية، وكسب أوراق ضغط قوية في أي مفاوضات مستقبلية. الرد الإيراني المتوقع لن يكون محصورًا داخل الأراضي الإسرائيلية، بل قد يشمل هجمات على القواعد الأمريكية في الخليج، وتهديد الملاحة في مضيق هرمز، ما يعني دخول قوى دولية على خط الأزمة بشكل مباشر أو غير مباشر.

المجتمع الدولي سيجد نفسه أمام معادلة معقدة: دعم إسرائيل في سعيها لوقف الخطر النووي الإيراني من جهة، ومحاولة كبح التصعيد الإقليمي من جهة أخرى. الولايات المتحدة قد تقدم دعمًا لوجستيًا وعسكريًا محدودًا، لكنها لن تسعى لحرب شاملة. في المقابل، روسيا والصين ستوظف الأزمة لتعزيز نفوذها عبر دعم طهران دبلوماسيًا أو تقنيًا، وهو ما يزيد من خطورة انفجار الوضع إلى مواجهة أوسع تشمل أطرافًا دولية.

الجولة القادمة، إن وقعت، ستكون على الأرجح محدودة زمنًا لكنها عالية التدمير والتأثير، وقد تفتح الباب إما لتسويات تاريخية أو لانهيار أمني شامل في الشرق الأوسط. ما سيحدد مسار الحرب هو حجم الضربة الأولى، ومدى جاهزية الأطراف للذهاب إلى النهاية، أو الاكتفاء باستعراض القوة. السؤال الحاسم: هل نحن أمام مواجهة حتمية، أم ما زال هناك وقت للردع والتهدئة؟.

مقالات مشابهة

  • على ميدان أوسع: الحرب القادمة بين إيران وإسرائيل لن تُخاض في مكان واحد
  • الزيارة الرعوية الأولى لنيافة الأنبا إيلاريون لأبو المطامير
  • بـ740 موكباً.. كربلاء تستعد لاستقبال زائري عاشوراء وإنجاح الزيارة المليونية
  • عاجل | ولي العهد يصف مشروع أول قمر صناعي أردني بأنه إنجاز شبابي رائع
  • في يوم الأغنية اليمنية.. الأمل يتزايد في مساحة أكبر إقليميا ودوليا
  • 6000 شخص حول العالم يجيبون: من هو الإنسان “الرائع”؟
  • 5 أجهزة تستهلك الكهرباء بصمت.. تقدر تستغنى عنها بسهولة وتوفر الفاتورة
  • الحدائق المائية بجدة تستقبل أهالي المحافظة وزوارها بفعاليات متنوعة
  • بمختلف أنواعها.. كيف تستفيد من مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية؟
  • ليلة جميلة.. وكسبت ابن رائع.. ماذا قالت مفيدة شيحة عن حفل زفاف ابنتها