لبنان ٢٤:
2024-06-17@18:45:33 GMT

عتب عون على المفاوض يتزايد: لا ينسّق معنا

تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT

عتب عون على المفاوض يتزايد: لا ينسّق معنا

قال مصدر إستشاري إن "النقمة" تزداد يوماً بعد يوم في صفوف قيادة "التيار الوطني الحر" على نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب، من منطلق أن الرئيس ميشال عون هو من سلّمه ملف التفاوض البحري مع الجانب الأميركي، ومن خلال ذلك إستطاع أن يبني لنفسه، وبمعزل عن "التيار"، علاقة وثيقة مع الجانب الأميركي وخاصةً مع المبعوث آموس هوكشتاين.

أما اليوم فهو يدخل في عملية تفاوض جديدة من دون العودة نهائياً الى "التيار الوطني الحر" وبالتحديد الى الرئيس ميشال عون، لا بل يتفرد بهامش تحركه الديبلوماسي، مع العلم أن وزير الخارجية اليوم ينتمي الى فريق "التيار"، وكان من الأجدى أن يتم التنسيق معه على الأقل.
المصدر ختم "أن هذا الامر هو أحد أسباب الجفاء الكبير بين الطرفين وربما لن تكون العلاقات ودية وتحالفية في المستقبل".

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الكونغرس الأميركي يقترح على بادين الاهتمام بالتبت

حول دعوة المشرّعين الرئيس بايدن إلى إعادة الاتصال بالدلاي لاما والتنسيق معه، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا":

أقر مجلس النواب الأميركي مشروع قانون يدين سياسات السلطات الصينية في التبت. وبعد أن وافق مجلس الشيوخ على الوثيقة في أيار/مايو، أُرسلت لتوقيع الرئيس جوزيف بايدن عليها. هذه الوثيقة تشكك في ملكية الصين للتبت، وتدعو الدبلوماسية الأميركية إلى بذل الجهود لضمان قيام بكين الرسمية ببدء مفاوضات مع الدالاي لاما أو ممثليه. سيتعين على سيد البيت الأبيض المناورة. ففي نهاية المطاف، تعترف الولايات المتحدة بمنطقة التبت التي تتمتع بالحكم الذاتي جزءًا من الصين.

لا تتحدث الولايات المتحدة وشركاؤها في الغرب عن انتهاك حقوق التبتيين فحسب، بل تتحدث أيضًا عن انتهاك حقوق المجتمعات العرقية والدينية الأخرى في جمهورية الصين الشعبية، بما في ذلك منطقة شينجيانغ الأويغورية ذاتية الحكم. هناك، وفقا لهم، يتعرض الأويغور للاستيعاب القسري. ولمواجهة هذه الاتهامات، عقد الحزب الشيوعي الصيني منتدىً دوليًا في مدينة كاشغر. وحضره علماء من الدول الغربية والدول المجاورة للصين.

إن محاولات الولايات المتحدة التدخل في النقطة المؤلمة لبكين، من خلال التطرق إلى وضع المجتمعات الدينية والعرقية في جمهورية الصين الشعبية، بالطبع، لا تساهم، بأي شكل من الأشكال، في تحسين العلاقات الصينية الأميركية. لكن نائب وزير الخارجية الأميركية، كيرت كامبل، يقول إن رد بكين لن يكون قاسيًا. ففي نهاية المطاف، للصين مصلحة في علاقات مستقرة مع أمريكا. 

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • الرئيس الأميركي: نسعى لإنهاء الحرب في السودان وغزة
  • الرئيس الأميركي: مقترحي هو الأفضل لإنهاء حرب غزة
  • استخباراتي أمريكي سابق: الخلاف حول الأزمة الأوكرانية داخل حلف "الناتو" يتزايد
  • مصر: استمرار الاتصالات المكثفة للوصول إلى اتفاق هدنة في⁧ غزة
  • ترامب ينتقد الدعم الأميركي لكييف ويهزأ من زيلينسكي.. مطالبه لا تنتهي!
  • أدعية للمتوفى في عيد الأضحى
  • نائبة الرئيس الأميركي تعلن مساعدات لأوكرانيا بقيمة 1.5 مليار دولار
  • الوطني الحر يهاجم جعجع: ينتظر الخارج على حساب الداخل اللبناني!
  • إسرائيل تواصل قصف جنوب لبنان ومخاوف أميركية من خطر التصعيد
  • الكونغرس الأميركي يقترح على بادين الاهتمام بالتبت