حزب الجيد يفقد 6 نواب برلمانيين خلال 8 أشهر
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تراجع عدد المقاعد البرلمانية لحزب الجديد بعد استقالة خمسة نواب وإقالة آخر من الحزب ذي التوجه القومي.
وقبل ثمانية أشهر عندما انعقدت الانتخابات البرلمانية التركية كان حزب الجيد يمتلك 44 مقعدا بالبرلمان، غير أنه خسر خلال تلك الفترة خسر ستة نواب ليتراجع عدد مقاعده إلى 38 مقعدا برلمانيا.
واستهل نائب الحزب عن مدينة اسكيشهير، نبي خطيب أوغلو، موجة الاستقالات في الثاني من نوفمبر/ تشرين الثاني من عام 2023 لينضم بعدها إلى صفوف حزب العدالة والتنمية الحاكم.
ومؤخرًا أعلن حزب العدالة والتنمية ترشيح خطيب أوغلو في انتخابات بلدية اسكيشهير.
وكانت الاستقالة الثالثة من قبل البرلمانية عن إسطنبول وعضو اللجنة التأسيسية، عائشة سيبال يانيك عمرو أوغلو، وفي السادس من ديسمبر/ كانون الأول أعلنت يانيك عمرو أوغلو استقالتها بسبب ابتعاد الحزب عن مبادئه وأهدافه التأسيسية.
وفي الخامس عشر من الشهر نفسه أعلن البرلماني عن الحزب عن مدينة إسطنبول، سالم إنصار أوغلو، استقالته من حزب الجيد.
وكانت الاستقالة الأخيرة من قبل نائب الحزب عن مدينة أنقرة، يوكسال أرسلان، في الحادي والعشرين من ديسمبر/ كانون الأول.
وأعقب استقالة خطيب أوغلو استقالة نائب الحزب عن مدينة أنقرة، عدنان بكر، في السادس عشر من الشهر نفسه.
وفي الخامس من ديسمبر/ كانون الأول أقال الحزب نائبه عن مدينة سقاريا، أوميت ديكبار.
وتضمنت قائمة الشخصيات البارزة التي تم إقالتها أو تقدمت باستقالاتها كل من عضو المجلس التأسيسي للحزب في أضيامان، مدحت سولجون، ونائب رئيسة الحزب، أحمد زكي أوشوك، ونائبة رئيسة الحزب، أجه جونر، ونائب رئيس كتلة الحزب ببلدية إسطنبول الكبرى، إبراهيم أوزكان، رفقة ستة من أعضاء المجلس.
Tags: استقالات بصفوف حزب الجيدحزب الجيدحزب الخير
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: حزب الجيد حزب الخير
إقرأ أيضاً:
حسام أسامة: كنت قريبًا من الاحتراف في اليونان.. وعشت 6 أشهر بلا دخل
كشف حسام أسامة، لاعب الزمالك السابق والمدير الفني الحالي لبورتو، عن كواليس مسيرته الكروية والتحديات التي واجهته، مؤكدًا أنه كان قريبًا من الاحتراف في الدوري اليوناني، قبل أن تتعثر خطوته ويعيش فترة صعبة امتدت لستة أشهر دون أي دخل.
وقال أسامة في لقاء مع الإعلامي محمد طارق أضا في برنامج «الماتش» على قناة «صدى البلد»:
«كنت أغلى ناشئ في مصر، الزمالك اشتراني بـ150 ألف جنيه، وكان معي وقتها هاني العجيزي وشيكابالا».
وأضاف: «تلقيت عروض احتراف في اليونان، لكنني لم أحصل على فرصتي كاملة في الكرة. واجهت سوء توفيق مع الفرق التي لعبت لها، رغم أنني واجهت كبار المهاجمين في مصر. الزمالك بقاله سنوات بيدور على مهاجم، وأنا كان ممكن أكون واحدًا منهم».
وتابع: «كنت على وشك السفر إلى اليونان، وقررت الرحيل عن الزمالك، لكن الأمور لم تكتمل. جلست في البيت 6 أشهر بدون جنيه واحد، ووالدي هو الذي كان ينفق عليّ».
وعن أزمة المهاجمين في مصر، قال: «قلة المهاجمين سببها قلة المواهب، وطغيان الاستثمار على النشاط الرياضي، لذلك لا تحقق منتخبات الناشئين نتائج قوية. في زماننا كان هناك شيكابالا وأسماء كبيرة في المراحل السنية».
وأوضح: «بعد مباراة الأردن فقط نستطيع تقييم تجربة منتخب مصر الثاني في كأس العرب، وهل تعتبر ناجحة أم لا».
واختتم: «لابد من وجود تنسيق بين المنتخبات، سواء الأول أو الثاني، من أجل مصلحة الكرة المصرية. هل أفشة مفيد للمنتخب الأول بوجوده في المنتخب الثاني؟ وكذلك النني. يجب أن نعمل على إعداد جيل ثانٍ حقيقي يخدم المنتخب الأول».
مطر: زيارة المفتي امام إلى أوستراليا تعكس تقدير الجالية لنهج الاعتدال