البوابة:
2025-07-01@14:09:47 GMT

أعراض تضخم البروستات الخبيث

تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT

أعراض تضخم البروستات الخبيث

هل سمعت من قبل عن تضخم البروستات؟ ما هي أعراضه؟ وهل يمكن علاجه؟ تابع المقال الآتي للتعرف على تضخم البروستات الأعراض والتشخيص والعلاج.

اقرأ ايضاًسرطان البروستاتا: الأعراض، الأسباب، العلاجتضخم البروستات

تضخم البروستات (BPH) حالة شائعة تحدث عندما تكبر الغدة البروستاتية، وهي أحد المشاكل الصحية الشائعة والتي تصيب نسبة كبيرة من الرجال مع التقدم بالعمر، وتعتبر غدة البروستاتا أحد الأجزاء المهمة في الجهاز التناسلي والبولي عند الذكور، وتقوم هذه الغدة بإفراز حوالي 20 إلى 30% من السائل المنوي، يمكن أن يؤثر تضخم البروستات على جودة هذه العملية، وقد يترتب على هذا التضخم مجموعة من الأعراض المزعجة المرتبطة بالجهاز البولي والمثانة، يساعد العلاج المبكر في السيطرة على الأعراض، لذلك احرص على مراجعة الطبيب للحصول على العلاج المناسب لحالتك.

أعراض تضخم البروستات الحميدزيادة التكرار في التبول وخاصة في الليل.ضعف التدفق البولي أو صعوبة في بدء التبول.حدوث حاجة مفاجئة وملحة للتبول.عدم إفراغ البول بشكل كامل بعد التبول.حدوث التبول التلقائي.أعراض تضخم البروستات الخبيثمشاكل في التبولضعف قوة التدفق في مجرى البولظهور دم في البولوجود دم في السائل المنويألم في العظامفقدان الوزن دون محاولةضعف في الانتصابأسباب تضخم البروستاتالتقدم في العمر، في العادة تبدأ أعراض تضخم البروستات بالظهور بعد سن الأربعين.التاريخ العائلي.الإصابة ببعض الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب.زيادة في الوزن.تشخيص تضخم البروستاتاختبار كمية البول الباقية بعد إفراغ المثانةالتصوير بالموجات فوق الصوتية عبر المستقيمأخذ خزعة البروستاتا للكشف عن سرطان البروستاتا.تحليل البولتحليل الدماختبار تدفق البول لقياس قوة تدفق البول

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

استشاري يحذر: لا تبالغوا في الثقة بالبروبيوتيك لعلاج القولون العصبي

أميرة خالد

أوضح استشاري الجهاز الهضمي الدكتور عبدالله الذيابي، أن استخدام البروبيوتيك لتخفيف أعراض القولون العصبي لا يستند إلى أدلة علمية قوية، داعيًا إلى عدم تداول معلومات طبية تستند إلى دراسات غير موثوقة أو ضعيفة المنهجية.

لكن في المقابل، تُظهر بعض الدراسات الطبية الحديثة أن البروبيوتيك قد يُساهم في تحسين بعض أعراض القولون العصبي، لاسيما لدى مرضى النوع الإسهالي (IBS-D).

وقد أظهرت مراجعات منهجية وتحليلات شاملة أن أنواعًا معينة من البروبيوتيك مثل Lactobacillus وBifidobacterium ساعدت على تقليل الانتفاخ، وتخفيف آلام البطن، وتحسين حركة الأمعاء.

في هذا السياق، نُشرت دراسة في مجلة Lancet Gastroenterology أظهرت أن منتجًا يحتوي على سلالة Bifidobacterium bifidum MIMBb75 ساهم في تحسين الأعراض مقارنةً بالدواء الوهمي.

ورغم هذه النتائج، تُشير مراكز بحثية إلى أن جودة هذه الدراسات متفاوتة، وأن تنوع السلالات والجرعات وفترات الاستخدام يجعل من الصعب إصدار توصيات موحّدة. إذ تُصنّف الأدلة المتاحة حتى الآن بأنها “منخفضة إلى منخفضة جدًا” وفقًا لمعايير التصنيف الطبي المعتمدة دوليًا.

مقالات مشابهة

  • استشاري قلب يشدد على الاهتمام بالأعراض المرتبطة بصحة القلب وإجراء الفحوصات الفورية
  • استشاري قلب: فحوصات القلب ضرورية مع وجود عوامل وراثية أو أعراض مقلقة
  • أعراض دوالي الخصية عند الرجال..هل يمكن علاجها؟
  • نشرة المرأة والمنوعات| كل ما تريد معرفته عن ثقل الساقين.. نصائح هاني الناظر لمواجهة حرارة الطقس.. حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 1 يوليو 2025
  • كل ما تريد معرفته عن ثقل الساقين.. الأعراض وطرق العلاج
  • استشاري يحذر: لا تبالغوا في الثقة بالبروبيوتيك لعلاج القولون العصبي
  • أفضل 5 أطعمة تخفف أعراض التهاب المفاصل
  • كل ما تريد معرفته عن إنفلونزا العيون.. التشخيص والعلاج
  • أعراض نقص الفيتامينات والمعادن
  • أخصائية: 4 أعراض للإدمان الرقمي