فيديو أثار جدلاً كبيراً.. شاب سعودي يعلن شراءه ساعة يد بقيمة 1.8 مليون دولار منوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، فيديو أثار جدلاً كبيراً شاب سعودي يعلن شراءه ساعة يد بقيمة 1.8 مليون دولار،أثار شاب سعودي موجة واسعة من الجدل بعد إعلانه شراء ساعة يد بقيمة 7 ملايين ريال سعودي .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيديو أثار جدلاً كبيراً.. شاب سعودي يعلن شراءه ساعة يد بقيمة 1.
أثار شاب سعودي موجة واسعة من الجدل بعد إعلانه شراء ساعة يد بقيمة 7 ملايين ريال سعودي أي حوالي 1.8 مليون دولار أمريكي.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق لحظة قيام الشاب بشراء الساعة الفاخرة باهظة الثمن.
ظهر الشاب في الفيديو المتداول وهو يدخل متجر الساعات، ويستعرض ساعة معينة لتكون الاختيار النهائي له.
ثم سأل البائع عن سعر الساعة وتبين أنها تبلغ 7 ملايين ريال سعودي.
في حركة غير مألوفة، طلب الشاب من البائع أن يرتدي الساعة قبل شرائها، وذلك ليحصل على رأي متابعيه حول ما إذا كانت الساعة تستحق هذا السعر الضخم.
عقب استكمال عملية الشراء، خرج الشاب من المتجر واستمر في تصوير الساعة وهي على معصمه، معلقًا بالقول: “ما شاء الله تبارك الله”.
تباينت أراء المتابعين حول الفيديو، حيث أشاد البعض بالشاب لتحقيقه لحلمه وقدرته على شراء ساعة فاخرة بمبلغ كبير.
واعتبر البعض الآخر أنها مبالغة غير مبررة ويمكن إنفاق الأموال لأغراض أكثر فائدة.
ساعة سعرها 7 مليون ريال فقط لا غير .. هل ساعتك اغلى منها ؟ pic.twitter.com/Fz66L8J0AG
— Screen Mix (@ScreenMix) July 14, 2023
نجل كريستيانو رونالدو يشعل مواقع التواصل بالزي السعودي مصطفى قمر في ظهور نادر مع والده.. لن تصدق الشبه الكبير بينهما ممثلة مصرية شهيرة تعتذر من الرجال نيابة عن رضوى الشربينيالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء العراقي يعلن الإسهام بـ40 مليون دولار لإعادة إعمار غزة ولبنان
ألقى رئيس مجلس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، كلمة رسمية باسم العراق، في القمة العربية الـ34 التي عُقدت في بغداد، رحب فيها بالقادة العرب وضيوف القمة باسم الشعب العراقي.
وأكد السوداني أن العراق يتبع سياسة خارجية ترتكز على الشراكة كأولوية، معربًا عن رؤية بلاده في إنهاء الأزمات الإقليمية عبر دعم الحقوق المشروعة للشعوب، لا سيما الشعب الفلسطيني.
وفيما يخص القضية الفلسطينية، شدد على ضرورة تمكين الشعب الفلسطيني من حقه في الحياة الحرة والكريمة على أرضه، ودعا إلى “وقف العدوان الإسرائيلي المستمر” الذي وصفه بـ”الإبادة الجماعية” التي تفوق في بشاعتها كل الصراعات التاريخية. وأدان التهجير القسري للفلسطينيين، مطالبًا بوقف المجازر في غزة والاعتداءات في الضفة الغربية والأراضي المحتلة، مع فتح المجال لتدفق المساعدات الإنسانية، مشددًا على ضرورة تفعيل دور وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مستذكراً معاناة الأطفال الفلسطينيين الذين يصطفون بالمئات بحثًا عن لقمة الطعام.
على صعيد لبنان، أعرب السوداني عن دعم العراق لوقف إطلاق النار في جنوب لبنان، مدينًا الاعتداءات المتكررة على سيادة لبنان، ومؤكدًا على ضرورة العمل لاستعادة استقرار هذا البلد الشقيق.
وفي ملف إعادة الإعمار بعد الاعتداءات الإسرائيلية على غزة ولبنان، أعلن السوداني عن ثماني عشرة مبادرة طموحة لتعزيز العمل العربي المشترك، في مقدمتها تأسيس صندوق عربي لدعم جهود التعافي وإعادة الإعمار ما بعد الأزمات، معلنًا مساهمة العراق بمبلغ 20 مليون دولار لإعمار غزة، ومثلها لإعمار لبنان.
وعلى صعيد سوريا، جدد رئيس الوزراء العراقي موقف بلاده الداعم لوحدة وسيادة سوريا، رافضًا أي اعتداء أو هيمنة على أراضيها، معبرًا عن استعداد العراق لدعم الأشقاء السوريين لبناء دولة مواطنة وديمقراطية عبر عملية انتقالية شاملة تحترم حقوق الشعب وتحارب الإرهاب، كما ثمن قرار الولايات المتحدة برفع العقوبات عن سوريا، معربًا عن أمله في أن يخفف ذلك من معاناة السوريين.
وفي اليمن، أكد دعم العراق لوحدة وسيادة البلاد، داعيًا إلى إنهاء الصراع والانقسام، وتلبية الاحتياجات الإنسانية، ودعم جهود الأمم المتحدة للتسوية الشاملة.
كما نبه إلى أهمية الحفاظ على وحدة السودان وحقن دماء شعبه، والبحث عن حلول مستدامة للأزمة الإنسانية هناك. وفي ليبيا، دعا إلى حل شامل مبني على الحوار لإنهاء الانقسام وتعزيز الاستقرار.
وفي ختام كلمته، رحب السوداني بالمفاوضات الأمريكية الإيرانية، معبرًا عن إيمانه بأن الحوار هو السبيل الأمثل لتسوية الخلافات، ودعا إلى تعزيز آليات العمل المؤسسي لدعم الاستقرار العربي والإقليمي. وختم بالتأكيد على ضرورة المضي قدمًا بروح الأخوة والمسؤولية نحو حلول جذرية تعالج جذور المشكلات، مع إعطاء الأولوية للأمن العربي المترابط.
وتأتي هذه المواقف في ظل انعقاد القمة في بغداد، التي اعتبرها قياديون في “تحالف العزم” نقطة تحول في الواقع السياسي العراقي، مؤكدين أهمية استضافة العراق لهذا التجمع العربي الكبير.