الجاليات العربية في النمسا تتظاهر وسط فيينا تضامنا مع غزة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
تظاهر عدة آلاف من أبناء الجاليات العربية في النمسا، مساء اليوم السبت، في العاصمة فيينا، للتنديد بجرائم الإبادة الجماعية، التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد سكان قطاع غزة.
رفع المتظاهرون إعلام فلسطين ولافتات تفضح جرائم الاحتلال في قطاع غزة، وبدأت المظاهرة من ميدان "حقوق الإنسان"، وقطع المتظاهرون شارع الرينج بوسط العاصمة.
ودعا المتظاهرون إلى سرعة وقف إطلاق النار ووقف قتل وتهجير أبناء قطاع غزة، وأثنى المتظاهرون على دور جنوب إفريقيا في الدفاع عن غزة على المستوى الدولي.
وتحركت المسيرة إلى قصر هوفبورج "مقر رئاسة الدولة والحكومة"، مطالبين النمسا بوقف الانحياز إلى إسرائيل والدفاع عن حقوق الإنسان ورفض المذابح وجرائم التطهير العرقي في غزة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال الإسرائيلي فيينا الشعب الفلسطيني غزة سكان قطاع غزة جرائم الإبادة الجماعية أبناء الجاليات العربية في النمسا الجاليات العربية في النمسا
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل تحتفل بالذكرى77 لـ«الإعلان العالمي لحقوق الإنسان»
تنظم وزارة العدل بحكومة الوحدة الوطنية اليوم الثلاثاء، احتفالية رسمية بمناسبة الذكرى السابعة والسبعين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي صدر في 10 ديسمبر 1948، تحت شعار: “كل الناس يولدون أحراراً ومتساوين في الحقوق”.
وقالت إدارة العلاقات العامة والتعاون الدولي بوزارة العدل إن الفعالية ستُبث مباشرة عبر الصفحة الرسمية للوزارة، إضافة إلى القنوات التلفزيونية والإذاعية المشاركة، وذلك في تمام الساعة 11:30 صباحًا بتوقيت ليبيا.
وأشارت الوزارة في بيان رسمي إلى أن هذه المناسبة تمثل علامة فارقة في تاريخ حقوق الإنسان العالمي، مؤكدة التزامها العميق بحماية الحقوق الأساسية والعمل على الارتقاء بها عبر مختلف مجالات العدالة.
وأضاف البيان أن الاحتفالية تأتي في إطار جهود الوزارة المستمرة لتعزيز ثقافة حقوق الإنسان في ليبيا، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وضمان حماية حقوق كل فرد في المجتمع.
والإعلان العالمي لحقوق الإنسان صدر عن الأمم المتحدة في 10 ديسمبر 1948، ليشكل حجر الزاوية في القوانين والمعاهدات الدولية الخاصة بحقوق الإنسان.
ويعد هذا الإعلان مرجعًا أساسيًا للدول في حماية الحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية لمواطنيها، ويؤكد على المساواة والحرية لكل فرد دون تمييز.
وفي ليبيا، تأتي هذه الفعاليات ضمن جهود الدولة لتعزيز العدالة وحقوق الإنسان بعد سنوات من الصراعات، والعمل على بناء مجتمع يلتزم بالمبادئ الأساسية للكرامة الإنسانية.