محمود عامر يكشف تقاضي الكاستينج دايركتور نسبة من الفنانين مقابل حصولهم على أدوار
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
كشف الفنان محمود عامر تفاصيل تقاضي الكاستينج دايركتور نسبة من الفنانين مقابل حصولهم على أدوار في الأعمال الفنية مشيرا إلى أنه تعرض لموقف مهين داخل إحدي المكاتب على حد وصفه.
أخبار متعلقة
المنتج محمد فوزي يكشف الحالة الصحية لوفاء عامر بعد تعرضها لحادث
الفنان محمود عامر: الهزيمة ليست هزيمة طول ما في إيدينا العزيمة وفي قلوبنا الإيمان
محمود عامر: «السينما هى من تركتني وليس أنا»
وأضاف «عامر» خلال حوار على قناة هي:«الكاستينج دايركتور البعض منهم بياخد نفسه من فلوس الممثل لان هو فتح مكتب في غاز وكهرباء وضرايب فبيجيبك ولو جالك دور من خلاله، بياخد نسبه من التعاقد تصل ل٣٠٪».
وتابع: «دلوقتي أم سيد الدلالة مع احترامي لهذه المهنة تقوم بالتمثيل لأنها اصبحت بلوجر أو انفلونسر أو المسميات الجديدة اللي بيقولوها دي، دلوقت المهنة مبقتيش تعرفي تقولي تلت التلاتة كام أو مبقاش مصدر واحد هو اللي بيراعي الحكاية لا احنا داخلين حارة سد.»
وكشف عامر عن سبب قلة الفرص: «سببها أن محدش فاضي، وإن حضرتك بتاخدي المسلسل لا يتم دخول التصوير بالحلقات كاملة، ممكن ٥ او٦ حلقات كي يتم اللحاق رمضان أو أوف سيزون، والمخرج أيضا لديه عذر لانه لا يعلم كل الشخصيات الموجودة في العمل لانه يجلس مع الورشة أو المؤلف وهم من يحكوا له غالبية المشاهد والادوار«.
الفنان محمود عامر السوشيال ميديا بلوجر التمثيلالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين السوشيال ميديا بلوجر التمثيل
إقرأ أيضاً:
أورانو الفرنسية تقاضي النيجر بعد مصادرة ممتلكاتها واعتقال موظفيها
أعلنت شركة "أورانو" الفرنسية لتعدين اليورانيوم، اليوم الثلاثاء، أنها رفعت دعوى قضائية أمام المحاكم في النيجر بشأن ما وصفته بـ"الاعتقال التعسفي، والاحتجاز غير القانوني، والمصادرة غير العادلة للممتلكات" التي طالت موظفيها وأصولها في البلاد.
وقالت الشركة إنها لم تستطع التواصل مع مدير عمليات التعدين في النيجر إبراهيم كورمو الذي اعتقلته السلطات في الأسبوع الماضي، ونقلته إلى جهاز المخابرات الخارجية في العاصمة نيامي.
وذكرت أورانو الفرنسية أن قوّات الأمن النيجرية دهمت الأسبوع الماضي مكاتب فروع الشركات التابعة لها في العاصمة نيامي، مثل: "سومير"، و"كوميناك"، و"إيمورارين إس إيه"، و"أورانو ماينينغ"، وقامت بمصادرة هواتف محمولة وأجهزة إلكترونية تابعة للموظفين.
وقالت الشركة إن المديرين العامّين للشركات الفرعية تم احتجازهم، واستجوابهم، داخل مكاتبهم الرئيسية في العاصمة، وما زالت تمنع الموظفين الآخرين من الوصول إلى أماكن عملهم.
توتّر وتحكيم دوليومنذ أن تولّى المجلس العسكري مقاليد السلطة بعد انقلاب يوليو/تموز 2023 توتّرت العلاقات بين النيجر وشركة "أورانو" الفرنسية، حيث يعتبرها القادة الجدد من أدوات باريس التي تستحوذ بها على ثروات البلاد.
ويرفع المجلس العسكري الحاكم شعارات: تحرير الاقتصاد، والسيادة على الثروات، ودعم المحتوى المحلّي عبر البحث عن شركات ومستثمرين جدد.
إعلانوفي يونيو/حزيران 2024، قامت حكومة النيجر بسحب رخصة تشغيل منجم إيمورارين -الذي تقدّر احتياطاته بـ200 مليون طن من اليورانيوم- من شركة أورانو.
وفي ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، أعلنت "أورانو" الفرنسية أنها بدأت في إجراءات التحكيم الدولي مع حكومة النيجر، احتجاجا على سحب رخصة منجم إيمورارين، مشيرة إلى أنها لجأت إلى ذلك الخيار بعد أن استنفدت جميع الجهود الحسنة التي من شأنها أن تؤدي إلى حلول وتفاهمات حول إمكانية العودة إلى الحوار.
أزمة مع حكومات الساحلوتواجه شركات التعدين الأجنبية ضغوطا متزايدة في كل من النيجر ومالي وبوركينا فاسو، حيث صعّدت الدول الثلاث الواقعة في منطقة الساحل الأفريقي خلال العام الماضي إجراءاتها ضد تلك الشركات، عبر مصادرة الأصول وسحب التراخيص، في محاولة لتعزيز سيادتها على مواردها الطبيعية.
وفي مالي، اعتقلت السلطات عددا من المسؤولين الأجانب، وصادرت كميات من الذهب في خضمّ مفاوضاتها الجارية مع شركات التعدين، وخاصة مع مجموعة "باريك غولد" الكندية التي أعلنت هي الأخرى أنها لجأت إلى المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار في واشنطن.
أما المجلس العسكري في بوركينا فاسو، فقد تعهّد الشهر الماضي بالسيطرة على مزيد من المناجم الصناعية المملوكة للأجانب.