الخليج الجديد:
2025-12-01@06:03:56 GMT

الفرق بين الخسائر والهزائم!

تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT

الفرق بين الخسائر والهزائم!

الفرق بين الخسائر والهزائم!

معبر رفح مصري من جهة وفلسطيني من جهة أخرى، فما شأن إسرائيل بالمعبر؟

نعم خسر الفلسطينيون كثيرا، لكن هُزم الصهاينة هزيمة تحتاج إلى التذكير بها دوما لأننا أمام آلة إعلامية تشوه الفلسطينيين وانتصاراتهم دوما.

حمّل فريق دفاع الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية السلطات المصرية المسؤولية عن منع دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة،

إطلاق الصواريخ بعد أكثر من مئة يوم من العدوان من شمال القطاع المحاصر محدود المساحة سهل التضاريس، يعني أن جيش الاحتلال لا يستطيع التواجد على الأرض.

خلال جلسة مرافعة فريق الكيان الصهيوني قال محاميهم إن مصر هي المسؤولة عن معبر رفح، وبإمكانها إدخال المساعدات، وهي التي تتحمل تفاقم الأوضاع في غزة.

* * *

غاب الملثم أبو عبيدة قرابة سبعة أسابيع، ولما خرج علينا بكامل هيئته ولياقته ساق لنا أخبارا؛ لعل أبرزها ليس تدمير 1000 آلية عسكرية، بل سلامة منظومة الأنفاق وكذب مزاعم تدميرها، ومعلوم أهمية هذه المنظومة لبدء عملية الطوفان وللخطة الدفاعية.

خرج الرجل في خطاب اليوم المئة من العدوان الصهيوني على قطاع غزة، ليوضح الواقع ومآلاته، والجَلِيُّ لكل ذي عينين أن القطاع عانى من تدمير فاق التصور، كما خسر عشرات الآلاف من عُمَّارِه وساكنيه، إما بالشهادة أو الإصابة أو الإخراج القسري من المأوى الذي جاء بعد كدِّ السنين..

نعم خسر الفلسطينيون كثيرا، لكن هُزم الصهاينة هزيمة تحتاج إلى التذكير بها دوما لأننا أمام آلة إعلامية تشوه الفلسطينيين وانتصاراتهم دوما.

أحدثُ دلائل الهزائم، قدرة المقاومة الفلسطينية على الاستمرار في قصف المغتصبات، وإطلاق الصواريخ بعد أكثر من مئة يوم من العدوان على قطاع محدود المساحة سهل التضاريس وتحت حصار خانق منذ عام 2007، خاصة القصف من شمال القطاع الذي أعلن جيش الاحتلال انتهاء المهمة فيه، لا يعني سوى أن جيش الاحتلال لا يستطيع التواجد على الأرض في قطاع غزة ليمنع الإطلاق الذي يكون علنيا للغاية ويحتاج إلى وقت لإعداده، كما يشير إلى مساحات نفوذ كل طرف، أو يشير إلى ما نحب أن نَصِفَه بـ"مَنْ صاحب الأرض ومن الدخيل".

أعلن جيش الاحتلال في اليوم التالي من كلمة "أبو عبيدة" انسحاب الفرقة الـ36 من قطاع غزة، وبحسب اللواء فايز الدويري، فإن انسحاب فرقة قتالية يكون عقب خسارتها لـ40 في المئة من قوتها، وتكون العودة إلى القتال مرهونة بمدى قدرتها على ترميم قواتها. ومفهوم أن فترة الترميم تخضع لحجم الأضرار. وهذه الفرقة تضم لواء غولاني.

بالتزامن مع إعلان سحب القوات، قال وزير الحرب غالانت "إن نهاية الحرب يجب أن تكون مقترنة بجهود دبلوماسية، ويجب بعد ذلك ترك القيادة في غزة للفلسطينيين"، كما نقلت القناة الـ13 العبرية أن رئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي "حذر الحكومة من تراجع إنجازات الجيش في غزة بسبب غياب خطة المرحلة التالية بعد الحرب"، وأخبر هاليفي كلا من نتنياهو وغالانت بأن الجيش "قد يضطر للعودة إلى مناطق انتهى فيها القتال، بسبب إعادة تجمع مقاتلي حماس في شمال قطاع غزة".

هذه التصريحات تبدو متخبطة رغم صدورها من أكبر رتبتين في جيش الاحتلال. وعلى المستوى السياسي فإن التخبط يبدو أشد بين المطالبين باستمرار العدوان والمطالبين بإيقافه، بل حتى تصريحات مجرم الحروب نتنياهو تتضارب مع بعضها، ما يعكس هشاشة الموقف السياسي والعسكري للاحتلال، وصلابة المقاومة الفلسطينية التي أربكتهم.

على الجانب الآخر من الحدود الفلسطينية، نجد هزيمة أخرى تسبب بها النظام المصري للمجتمع، وبلغت الهزيمة أوجها بطواف الأطفال الفلسطينيين النازحين على السياج الحدودي الفاصل بين فلسطين ومصر، وهم يهتفون: "يا مصري يلّا، منشان الله".

فهؤلاء الأطفال لا يهتفون ضد مصر، لكنهم على الأقل يدركون أنها لا تنصرهم، وإذا كان قادة المقاومة اليوم تعلموا في مصر وتربوا فيها لسنوات فحملوا محبتها في قلوبهم، فهذا الجيل لم ير سوى الحصار والتجاهل في أعتى أزماتهم الحياتية.

وهذه الكارثة مسؤولية الشخصيات الوطنية الحريصة على ما بقي من كرامة ومكانة هذا الوطن، ونرجو أن يكون لهم دور في تغيير ما يقوم به النظام الحالي.

الهزيمة الأخرى وُجِّهت للنظام لا المجتمع، ووجَّهَهَا الحليف الأقرب له، إذ حمّل فريق دفاع الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية، السلطات المصرية المسؤولية عن منع دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة.

فخلال جلسة مرافعة الفريق المشؤوم قال أحد محاميهم إن مصر هي المسؤولة عن معبر رفح، وبإمكانها إدخال المساعدات، وهي التي تتحمل تفاقم الأوضاع في غزة، وإن الاحتلال لم يمنع دخول المساعدات، وكان بإمكان مصر إدخال المساعدات إلى غزة من اليوم الأول للحرب.

بالطبع أنكر النظام ذلك بتبرير متكرر منذ بدء العدوان، مستندا إلى أن تصريحات المسؤولين الإسرائيليين تؤكد رفضهم إدخال المساعدات إلى القطاع منذ بدء العدوان، وهو نوع من التصريحات التي نسميها في مصر "شغل الثلاث ورقات"، في إشارة إلى النصابين الذين يخدعون الناس. فالمعبر مصري من جهة وفلسطيني من جهة أخرى، فما شأن إسرائيل بالمعبر؟

حتى اتفاقية المعابر عام 2005 لا تعد مبررا للتراجع، خاصة أن جميع أطراف الاتفاقية غير موجودين في الجانب الفلسطيني، فإذا كانوا انسحبوا طواعية فلماذا تتمسك مصر بشرط وجودهم لعمل المعبر؟! هذا التمسك بوجود شيء غير موجود ولن يكون موجودا هو "شغل الثلاث ورقات".

منذ بدء العدوان على قطاع غزة، خسر الفلسطينيون كثيرا لكنهم لم ينهزموا، بينما انهزم عدوهم ألف مرة، وانهزم العرب ألف ألف مرة بتواطؤهم لا تخاذلهم. وللأسف ستبقى ضريبة التحرر كبيرة على مدار التاريخ، ونحن أصحاب قضية نؤمن بحقنا فيها.

*شريف أيمن كاتب وباحث سياسي

المصدر | عربي21

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: مصر فلسطين غزة المقاومة الخسائر الهزائم طوفان الاقصي معبر رفح إدخال المساعدات جیش الاحتلال قطاع غزة من جهة فی غزة

إقرأ أيضاً:

قافلة زاد العزة الـ83 تدخل إلى الفلسطينيين في قطاع غزة

استأنفت شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية ضمن قافلة "زاد العزة من مصر إلى غزة" اليوم الأحد، الدخول إلى الفلسطينيين بقطاع غزة من البوابة الفرعية لميناء رفح البري، بعد توقف يومي الجمعة والسبت، وصولًا إلى معبر كرم أبو سالم جنوب شرق القطاع.

وصرح مصدر في ميناء رفح البري، اليوم، بأن الشاحنات ضمن قافلة "زاد العزة من مصر إلى غزة " الـ83 تحمل مساعدات إنسانية متنوعة إلى الفلسطينيين بقطاع غزة، مشيرًا إلى أن الشاحنات تخضع للتفتيش من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي قبل أن تدخل إلى القطاع.

وأفاد الهلال الأحمر المصري، بأن قافلة "زاد العزة.. من مصر إلى غزة" الـ83 تحمل نحو 10,500 طن من المساعدات الإنسانية العاجلة والتي تضمنت أكثر من 5,500 طن سلال غذائية ودقيق، وأكثر من 2,800 طن مستلزمات طبية وإغاثية ضرورية يحتاجها القطاع وأكثر من 1,270 طن مواد بترولية.

وأشار البيان، إلى أن القافلة تضمنت أيضا احتياجات الشتاء الأساسية لتخفيف معاناة الأهالي، والتي شملت: نحو 32 ألف بطانية و91,400 قطعة ملابس شتوية و1,150 مرتبة، و11,900 خيمة لإيواء المتضررين ؛ وذلك وفي إطار الجهود المصرية لتقديم الدعم الإغاثي لأهالي غزة.

يذكر أن قافلة "زاد العزة.. من مصر إلى غزة" التي أطلقها الهلال الأحمر المصرى، انطلقت في 27 يوليو، حاملة آلاف الأطنان من المساعدات التي تنوعت بين: سلاسل الإمداد الغذائية، دقيق، ألبان أطفال، مستلزمات طبية، أدوية علاجية، مستلزمات عناية شخصية، وأطنان من الوقود.

ويتواجد الهلال الأحمر المصري كآلية وطنية لتنسيق وتفويج المساعدات إلى غزة على الحدود منذ بدء الأزمة، ولم يتم غلق ميناء رفح البري من الجانب المصري نهائيًا، ويواصل تأهبه في كافة المراكز اللوجستية وجهوده المتواصلة لدخول المساعدات التي بلغت أكثر من 36 ألف شاحنة محملة بنحو نصف مليون طن من المساعدات الإنسانية والإغاثة، وذلك بجهود 35 ألف متطوع.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد أغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، واخترقت الهدنة بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وأعادت التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها.

كما منعت سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والوقود ومستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب على غزة؛ ورفضت إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة، وتم استئناف إدخال المساعدات لغزة في مايو الماضي وفق آلية نفذتها سلطات الاحتلال وشركة أمنية أمريكية رغم رفض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لمخالفتها للآلية الدولية المستقرة بهذا الشأن.

وأعلن جيش الاحتلال "هدنة مؤقتة" لمدة 10 ساعات (الأحد 27 يوليو 2025) وعلق العمليات العسكرية بمناطق في قطاع غزة للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية؛ وواصل الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) بذل الجهود من أجل إعلان اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل إطلاق الأسرى والمحتجزين، حتى تم التوصل فجر يوم 9 أكتوبر 2025، إلى اتفاق ما بين حركة حماس وإسرائيل حول المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشرم الشيخ بوساطة مصرية أمريكية قطرية وجهود تركية.

اقرأ أيضًا:

انخفاض الحرارة ونشاط للرياح.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة

خطوات قانونية جديدة للعمال لحماية حقوقهم من صاحب العمل

تسبب الوفاة.. تحذير مهم من الصحة بشأن حقن البرد

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

غزة فلسطين ميناء رفح البري أخبار ذات صلة خبير: التضامن مع فلسطين يحتاج عقوبات حقيقية ضد إسرائيل أخبار الصحة بغزة : أكثر من 70 ألف شهيد منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس أخبار مدبولي: إشادة دولية بجهود مصر وقيادة الرئيس السيسي لوقف إطلاق النار في غزة أخبار

فيديو قد يعجبك



محتوى مدفوع

أحدث الموضوعات أخبار مصر حكم الإدارية العليا.. لماذا استبعد الفائزين في الجولة الأولى من الإعادة؟ شئون عربية و دولية الخارجية: إطلاق سراح المصريين الثلاثة المختطفين في مالي حوادث وقضايا الوطنية للانتخابات لمصراوي: ملتزمون بتنفيذ أحكام القضاء وننتظر وصولها أخبار مصر بدء تحذيرات الشتاء.. الأرصاد تعلن طقس الساعات المقبلة زووم أول تعليق من تركي آل الشيخ على الجدل المثار بشأن فيلم "الست" موسى: وفود برلمانية دولية تشيد بدور مصر في إفشال مخططات التهجير ودعم السلام إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في مملكة النرويج -(صور) أخبار مصر الرقم كبير.. أديب: إلغاء نتائج 60% من دوائر المرحلة الأولى وإعادة الانتخابات منذ 14 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر رضا فرحات: إلغاء نتائج 45 دائرة من أصل 70 في المرحلة الأولى يعكس وجود تجاوزات منذ 14 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر التصالح مع سارق التيار الكهربائي.. تفاصيل تسهيلات تعديلات قانون الكهرباء منذ 32 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر بدء تحذيرات الشتاء.. الأرصاد تعلن طقس الساعات المقبلة منذ 55 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حكم الإدارية العليا.. لماذا استبعد الفائزين في الجولة الأولى من الإعادة؟ منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر غدًا.. "بيت الزكاة" يبدأ صرف إعانة شهر ديسمبر للمستحقين منذ 59 دقيقة قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد اقتصاد زيادة المعاش.. ماذا يعني رفع الحد التأميني ومن المستفيد؟ أخبار مصر التصالح مع سارق التيار الكهربائي.. تفاصيل تسهيلات تعديلات قانون الكهرباء أخبار المحافظات طعن "هلالي" يحسم مصير الدائرة الأخيرة بسوهاج.. احتفال كبير وشكر الرئيس مصراوى TV بعد أحكام الإدارية العليا.. ماذا يعني إلغاء نتائج بعض دوائر النواب؟ مدارس وزير التعليم يستمع لطالبات دمياط حول مهارات البرمجة والذكاء الاصطناعي

إعلان

أخبار

قافلة "زاد العزة" الـ83 تدخل إلى الفلسطينيين في قطاع غزة

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

بعد إلغاء 29 دائرة.. هل من صلاحية الإدارية العليا إبطال انتخابات النواب كاملة؟ سعر الذهب اليوم في مصر يرتفع ببداية تعاملات الأحد بالأسماء.. تعرف على جميع الدوائر التي ألغيت انتخاباتها في المرحلة الأولى- تفاصيل انخفاض الحرارة.. الأرصاد تُطالب المواطنين بارتداء الملابس الشتوية 32

القاهرة - مصر

32 22 الرطوبة: 41% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصية خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 70,103 شهداء
  • قافلة زاد العزة الـ83 تدخل إلى الفلسطينيين في قطاع غزة
  • قافلة زاد العزة الـ83 تدخل إلى قطاع غزة
  • حصيلة جديدة لشهداء العدوان في غزة.. وحماس تعلق على الانتهاكات
  • مرسال: 217 شاحنة مساعدات لغزة بتكلفة تتجاوز 400 مليون جنيه منذ العدوان الإسرائيلي
  • أبو لحية: الاحتلال يعرقل المرحلة الثانية من اتفاق شرم الشيخ ويفاقم المعاناة الإنسانية في غزة
  • جيش الاحتلال يطلق النار بكثافة على عدة مناطق بمدينة خان يونس
  • أبو ردينة: استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة يقوض الأمن والاستقرار
  • إصابة جندي إسرائيلي جنوب غزة.. واستشهاد فلسطيني اقترب من الخط الأصفر
  • الرئاسة: حرب إسرائيل في غزة والضفة لن تحقق أمنا واستقرارا لأحد