أليسا تروى أسرارها مع محنة السرطان وأول قصة حب
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
كشفت المطربة اللبنانية إليسا تفاصيل سنواتها الأولي ونشاتها وأسرار معاناتها مع مرض السرطان وكيف تعافت منه والاعتزال والإنتاج، من خلال الفيلم الوثائقي “It’s Ok”، وهو فيلم يستعرض جوانب من حياة المطربة الكبيرة ويعُرض حصريًا عبر منصة نيتفليكس.
الفيلم يستعرض رحلة إليسا مع عدد من الصعاب، ويعرض الفيلم عبر ٣ حلقات حكايات لم تروَ من قبل عنها.
في البداية قالت إليسا: “ولدت في بيت العائلة بالجبل، على يد داية،في ظل عدم وجود مستشفيات مجهزة – حينما علمت جدتي أني بنت رحلت”، مردفة: “كنت طفلة شيطانة وشعري قصير جدًا”.
تحدثت إليسا عن تفاصيل أول قصة حب، مؤكدة أنها كانت في المدرسة ومن طرف واحد وكان ولدا يدعى “نمر”، كاشفة عن أن والدها كان الأطيب ووالدتها كانت الأقسى عليها هى وأخواتها.
استطردت إليسا: “اتضايقت إني خدت قرار الاعتزال، ورجعت بإنتاجي الخاص، ولما أنتج لغيري مش هعمل القصص اللي حصلت معايا”.
قالت إليسا خلال الفيلم الوثائقي: “تحديت كل شئ: ظلم المجتمع والعنصرية والذكورية والانسلاخ عن أهلي والموت اللي واجهته ورجعت وقفت، ومفيش حاجة بتقف، كله بيعدي”.
وعن محنة إصابتها بالسرطان.. قالت إليسا: “شعرت بالخوف من المرض”، ولكنها أردفت: “بحياتي ما حسيت إني كاملة زي دلوقتي كأنثى”.
أضافت إليسا: ” لما وقعت على المسرح كان بقالي أسبوعين فقط عاملة العملية وغبت عن الوعي”، مختتمة: “اتكتب قصص كتير عني أكتر من الأذى ده ما ممكن يصير”.
بوابة فيتو
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
البرلمان يستعرض مع كروسلاك أداء البعثة الأممية ويطالب بإستراتيجية جديدة
ليبيا – التقى رئيس لجنة متابعة الأجهزة الرقابية بمجلس النواب، زايد هدية، رفقة عدد من أعضاء مجلس النواب، وهم: عيسى محمد العريبي، جلال الشويهدي، إدريس عمران عبدالهادي، سلطنة المسماري، وفاطمة كاريس، مع الأمين العام المساعد ورئيس فريق الاستراتيجية التابع للأمم المتحدة دانييلا كروسلاك.
بحث التعاون بين ليبيا والأمم المتحدة
اللقاء الذي عُقد بمقر ديوان مجلس النواب في مدينة بنغازي، تناول أوجه التعاون بين ليبيا والأمم المتحدة، وآفاق التعاون المستقبلي في إطار جهود الإصلاح السياسي، ودور بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا خلال المرحلة القادمة، إلى جانب تقييم أدائها في المراحل السابقة، وتعزيز الاستقرار والتنمية في البلاد.
استعراض لما قدمته البعثة في السابق
كما جرى خلال اللقاء استعراض ما قدّمته الأمم المتحدة من دعم فني وتقني خلال السنوات الماضية في ليبيا، والوقوف على التحديات التي واجهتها البعثة خلال تنفيذ مهامها، إلى جانب مناقشة آليات تفعيل دورها خلال الفترة المقبلة.
تأكيد على التنسيق والمؤسسات الليبية
وفي ختام اللقاء، أكد الجانبان أهمية استمرار التنسيق والتشاور بما يخدم مصالح الشعب الليبي، ويساهم في دعم مسارات الانتقال السياسي، من خلال الاعتماد على المؤسسات الليبية القائمة، ووضع استراتيجيات واضحة تسهم في تعزيز الاستقرار على أساس محلي ومؤسسي.