بدر من مغن شعبي باكستاني، يشغل منصب “سفير مناهضة العنف” لجمعية أسسها الملك تشارلز، نقيض ما يدعو إليه منصبه تمامًا؛ إذ رصدته إحدى الكاميرات وهو يعتدي بالضرب بصورة فجة على أحد الرجال.

وفي التفاصيل، تمكنت الكاميرات من رصد مشاهد مروعة لـ(خان) وهو يعتدي بالضرب على أحد أعضاء فرقته في جولة له بالولايات المتحدة.

وبرر خان فعلته عقب الحادثة: “لقد كان تلميذي، وأنا ضربته، ليس لديه أي اعتراض”!! وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.

اقرأ أيضاًالمنوعاتانزلاق أرضي جنوب غرب الصين يدفن 47 شخصًا تحت التراب

وقال مصدر مطلع إن الاعتداء ربما كان بسبب زجاجة من الخمر! لكن خان نفى ذلك الليلة الماضية، وقال إن زميله في الفرقة فقد زجاجة ماء أعطاها له رجل مقدس.

وسبب الفيديو، الذي تم إرساله إلى صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، صدمة حقيقية، وسيحرج “الصندوق البريطاني الآسيوي”، الذي يساعد ضحايا العنف المنزلي ويدير مبادرات لضمان الصحة العقلية في جميع أنحاء الهند وباكستان.

وقال الصندوق البريطاني الآسيوي: “إننا نأخذ جميع الاتهامات المتعلقة بإساءة المعاملة على محمل الجد، وسننظر في هذا الأمر بشكل عاجل”.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

“لا البرهان هو البشير ولا السلطة في يد الكيزان”

تحدث معي أحد معارفي وهو رجل يساري متشدد ، وقال لي يا محمد لماذا كان يستطيع الكيزان اِنجاز العمليات العسكرية بشكل أسرع مما نراه في الحرب الحالية ما بين الجيش والدعم السريع.

وذكر لي أنه يذكر جيداً عندما وصلت قوات جيش جون قرنق إلى مشارف مدينة كوستي وحينها استلم الكيزان السلطة بإنقلاب على الديمقراطية في 30 يونيو من العام 1989م، وبعد أقل من (8 ) شهور فقط كان الجيش وقوات الدفاع الشعبي تحرر كل مدن جنوب السودان بالرغم من الصعوبات الكبيرة في حرب الجنوب بسبب صعوبة العمليات في غابات ومدن مترامية الأطراف.

وذكر أيضاً أن معركة الزراع الطويل لحركة العدل والمساواة داخل أمدرمان لم تزيد عن (6) ساعات فقط هزمت فيها قوات كبيرة لمتمردي العدل والمساواة وهربوا إلى صحارى دارفور.
وقال لي هل تتذكر معركة هجليج مع جيش دولة الجنوب الوليدة ؟! قلت له بتذكر بالحيل فقد رفع إسمي من أمانة الشباب الإتحادية للتبليغ إلا أن نائب أمين الأمانة الشهيد زهير حامد تقبله الله قام بسحب إسمي من القائمة لأني (عريس جديد) لم أكمل يومين.

فقال لي ما السبب من وجهة نظرك أن هذه المعركة أخذت كل هذا الوقت.
رددت عليه بتسعة كلمات فقط وهي:-
” لا البرهان هو البشير ولا السلطة في يد الكيزان ”

محمد السر مساعد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نائب أمير منطقة الرياض يطلع على أنشطة وأهداف جمعية “نقاء” لمكافحة التدخين
  • نام في منزل والدته بعد الطلاق.. التحقيق في تعدي أب بالضرب المبرح على طفله بالمنوفية
  • “عار علينا جميعًا”.. سفير الاتحاد الأوروبي ينتقد تأخر تأشيرات الأتراك
  • جمعية تمكين بتبوك تبحث من خلال “معمل الابتكار الاجتماعي” تسريع المبادرات التنموية وتحويل التحديات إلى فرص
  • عشال يهاجم مجلس القيادة الرئاسي ويقول إنه يعتدي على صلاحيات البرلمان التشريعية
  • سفير سلوفينيا بالقاهرة: العلاقات مع مصر ممتازة وودية
  • أمير الحدود الشمالية يهنئ جمعية “رؤوم” بمناسبة حصولها على جائزة التميّز الدولية في مجال رعاية الأيتام
  • “عسل الشفاء” توقّع مذكرة تفاهم مع جمعية النحالين بالباحة تحت رعاية وزارة البيئة والمياه والزراعة
  • “لا البرهان هو البشير ولا السلطة في يد الكيزان”
  • قبلة مرفوضة على السجادة الحمراء: هل تجاهل براد بيت حبيبته أمام الكاميرات؟"