بوابة الوفد:
2025-06-19@16:28:14 GMT

رضا شحاتة: زيزو أفضل بديل لصلاح

تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT

أكد رضا شحاتة نجم كرة القدم المصرية السابق أن منتخب مصر قادر على الفوز أمام الكونغو الديمقراطية، ولكن لابد أن يكون هناك تركيز، من أجل التأهل لدور الثمانية من بطولة كأس الأمم الإفريقية. 

تشكيل منتخب مصر المتوقع لمواجهة الكونغو اليوم في دور الـ16 منتخب مصر يبحث عن استعادة أمجاده أمام الكونغو الليلة رضا شحاتة: هذا الثلاثي الأنسب لخط وسط منتخب مصر أمام الكونغو



أضاف رضا شحاتة فى تصريحات عبر برنامج فى الملعب وأنت سايق مع الإعلامي إبراهيم فايق:" منتخب مصر فى أمم إفريقيا أزمته الكبري بسبب روي فيتوريا، هو أن المنتخب رد فعل وليس هو صاحب القرار فى كل المباريات، ننتظر الفريق الأخر هو من يقوم بالمبادرة ثم نحن ، وذلك هو من جعل شكلنا فى البطولة الإفريقية ليس الأفضل.

 

وتابع:" روي فيتوريا لابد أن يكون ضاغط اليوم من بداية المباراة لتسجيل هدف أمام منتخب الكونغو الديمقراطية، ولكن روي فيتوريا لن يلعب بذلك الشكل وسيقوم بالنزول للملعب وهو متراجع ومنتظر فعل الفريق الأخر. 

وواصل:" لابد أن يكون أحمد سيد زيزو أساسي فى تشكيل منتخب مصر وفى مكانه الطبيعي وهو الجناح الأيمن مكان محمد صلاح، ويستطيع أن يعوض الغياب اليوم ولكن يلعب فى مركزه.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شحاتة رضا شحاتة منتخب مصر منتخب مصر افريقيا أمم افريقيا منتخب مصر رضا شحاتة

إقرأ أيضاً:

ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر: شباب اليوم أحوج ما يكون إلى أخلاق النبوة في زمن التواصل الرقمي

عقد الجامع الأزهر، مساء أمس الأربعاء، ملتقى «مع السيرة النبوية» الأسبوعي، تحت عنوان: «الضوابط الأخلاقية في السيرة النبوية»، وذلك برعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وبتوجيهات فضيلة أ.د محمد الضويني، وكيل الأزهر، وبإشراف د. عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهري، ومتابعة د. هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر.

وشهد الملتقى حضور كلٍّ من: أ.د عبد الفتاح خضر، عميد كلية القرآن الكريم السابق، وأستاذ التفسير وعلوم القرآن بجامعة الأزهر، وأ.د حبيب الله حسن، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، وأدار اللقاء الإعلامي سعد المطعني، كبير مذيعي الإذاعة المصرية.

قال الدكتور عبد الفتاح خضر إنّ أول ضابطٍ أخلاقيٍّ ترسَّخ في هدي النبي ﷺ هو ضابط التفاؤل وغرس الأمل في نفوس الناس، حتى في أحلك الظروف. واستشهد فضيلته بموقف النبي ﷺ حين عرض عليه ملك الجبال أن يُطبق الأخشبين على من آذوه، فرفض قائلًا: «لعل الله يُخرج من أصلابهم من يقول لا إله إلا الله»، مشيرًا إلى أن هذا الموقف يحمل من المعاني ما يفيض على قلوب المكروبين والمكتئبين نورًا ورحمة، ويجعل الأمل شعارًا دائمًا في قلب المؤمن.

شيخ الأزهر يستقبل سفير باكستان بالقاهرة لبحث سبل تعزيز التعاون العلمي والدعويندوة توعوية بالإسماعيلية لمواجهة ظاهرة التحرش بالتعاون بين الأوقاف والتضامنعلي جمعة يوضح علامات الساعة الصغرى والأحاديث الواردة فيهاشيخ الأزهر: الحضارة الغربية ليست كلها خيرًا.. وبعضها دمار للإنسانية

وأشار فضيلته إلى أن ضابط الأخوّة والمساواة بين أبناء الأمة كان مبدأً أصيلًا في سيرة النبي ﷺ، مؤكدًا أن الأخوّة لا بد أن تكون واقعًا معاشًا لا مجرد شعار، واستشهد بقول أهل اللغة: «إن من لا أخا له كساعٍ إلى الهيجاء بغير سلاح»، داعيًا إلى أن تُنشر ثقافة الأخوّة في البيوت والمؤسسات والمجتمعات، لأنّها هي الحصن الذي يُحفظ به الصف وتُصان به الكرامة.

وأضاف الدكتور خضر أن من أعظم الضوابط التي يجب أن نُحييها: ضابط جبر الخاطر، مبينًا أن اسم الله «الجبار» لا يدل فقط على القهر، بل هو من أبلغ صفات الرحمة، إذ يجبر كسور المنكسرين ويحنو على المكلومين، وعلينا أن نتخلّق بهذه الصفة، فنكون جبّارين للخواطر، لا كاسرين لها، رافعين لمن سقط لا مُثقلين عليه، منصفين في القول، عطوفين في الفعل، فذلك هو الإسلام الذي تمثّل في حياة رسول الله ﷺ.

من جانبه، قال الدكتور حبيب الله حسن: إنّ السيرة النبوية ليست مجرد سردٍ تاريخيّ، بل هي تجسيد حيّ للدين في صورته المتكاملة، عقيدةً وعبادةً وأخلاقًا ومعاملةً. وأكّد فضيلته أن من أسباب ابتعاد كثير من الناس عن الدين وانتشار الإلحاد هو الجهل بحقيقته وتجزئة فهمه، معتبرًا أن من يأخذ ببعض الدين ويترك بعضه قد وقع في معنى قوله تعالى: ﴿الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ﴾، فالدين وحدةٌ متكاملة لا تقوم إلّا بجميع أركانه.

وأوضح فضيلته أن الدين نزل ليُعالج جميع شؤون الحياة، من الإيمان والعبادة، إلى الأخلاق والسلوك، فليس الدين عاطفةً مجرّدةً ولا أحكامًا جامدة، بل هو نورٌ يهدي الإنسان في ظلمات الحياة، يرسم له الصراط المستقيم في كل لحظة من لحظاته. مشيرًا إلى أننا نردّد في صلاتنا ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ مرارًا، فهل عرفنا حقيقة هذا الصراط؟ إنه الدين الذي جسّده النبي ﷺ بأفعاله وأقواله، لا بما يُنتزع من السياقات ويُستعمل لتبرير الأهواء.

وختم الدكتور حبيب الله حديثه بالتأكيد على أن حياة النبي ﷺ كانت نموذجًا متكاملًا للقدوة الإنسانية، في إيمانه، وعبادته، وأخلاقه، وتعامله مع الناس، وأن من أراد أن يَحيَا حياةً مستقيمة، فليجعل من سيرة النبي ﷺ مرآةً يرى فيها كيف يكون الدين سلوكًا حيًّا، لا مجرد أقوالٍ تُتلى ولا شعاراتٍ تُعلّق.

وفي ختام الملتقى، أكّد الإعلامي سعد المطعني أن الحديث عن الضوابط الأخلاقية في السيرة النبوية لا ينفكّ عن واقعنا المعاصر، لا سيّما في ظلّ انتشار وسائل التواصل الاجتماعي وما أفرزته من ظواهر مؤلمة في الأخلاق والتعاملات. مشيرًا إلى أن الشباب الذين يُمسكون بهواتفهم ليلًا ونهارًا، بحاجة ماسّة إلى أن يُراجعوا ما يكتبون ويشاركون في ضوء ضوابط النبوة، كحسن الظن، والتثبّت، وجبر الخاطر، وتوقير الكلمة. وأنّ ما عرضَه العلماء من هذه الضوابط جديرٌ بأن يكون منهاجًا عمليًّا لصناعة وعيٍ أخلاقيٍّ رشيد في هذا العصر المتشابك.

طباعة شارك ملتقى السيرة النبوية الجامع الأزهر النبي ضوابط التفاؤل وجبر الخواطر والمساواة السيرة السيرة النبوية

مقالات مشابهة

  • ريبيرو يستقر على بديل كوكا أمام بالميراس.. وزيزو يشارك في خط الوسط
  • المدير الفني لمنتخب السودان يتوج بجائزة أفضل مدرب غاني لعام 2025
  • ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر: شباب اليوم أحوج ما يكون إلى أخلاق النبوة في زمن التواصل الرقمي
  • دراسة تكشف عن مزيج غذائي بسيط قد يكون درعك الواقي لصحة أفضل
  • قرار عاجل من فيفا يحسم مصير الكونغو في مجموعة المغرب
  • ياسين سالم أفضل لاعب في مباراة مصر والسعودية بمونديال اليد للشباب
  • بديل الذهب.. سعر الفضة اليوم الثلاثاء 17 يونيو 2025
  • خالد طلعت: حارس إنتر ميامي تألق أمام منتخب مصر وشيكابالا في نفس اليوم منذ 20 عاما
  • منتخب مصر يستعد لأمم إفريقيا بوديتين قويتين
  • الحويج: لابد أن يكون معهد الدراسات الدبلوماسية مركزاً للتكوين المهني والسياسي