فى ذكرى وفاتها.. قصة عدم إنجاب كوكا وطلب غريب منها لزوجها
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة كوكا التى قدمت عددا من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ الفن المصرى والعربي ولقبها النقاد بـ عبلة السينما المصرية.
عملت كوكا أو تحية إبراهيم بلال، في بدايتها كمساعد مونتيير باستديو مصر عام 1935، ولقربها وتوددها من النجوم والفنانين حصلت على دور بسيط في فيلم "بواب العمارة" مع الفنان علي الكسار وتوالت عليها العروض البسيطة لتقف أمام أم كلثوم في فيلمها "وداد" عام 1936.
وكانت الصدفة البحتة وراء شهرتها وتألقها عندما شاهدها مخرج إنجليزي وهي تؤدي دورها في فيلم "سيجارة وكاس"، اقتنع بها وعرض عليها الاشتراك معه في فيلم "تاجر الملح"، وفي دعاية الفيلم أوضح أن البطلة أميرة أمريكية ليفاجأ الجمهور بأنها المصرية "كوكا".
فريد شوقي لم يكن ليقتنع بأداء وموهبة فنانة أو يسلم لها اسمه بهذه السهولة، وبمجرد أن شاهد أعمالها وافق مباشرة على أن تكون معه وتشاركه ندا بند البطولة في فيلم "عنترة بن شداد" ليكون هذا الفيلم بمثابة الانطلاقة لمشوار "كوكا" الفنى.
كوكاتزوجت كوكا من نيازي مصطفى، الذي احتكر فنها وموهبتها، فقد كانت معظم أعمالها مقتصرة عليه، مثل فيلم "مصنع الزوجات" عام 1941 مع أنور وجدي، و"عنتر وعبلة" مع سراج منير، و"ملكة الصحراء" 1951، و"سمراء سيناء" مع يحيي شاهين 1959، و"عنتر بن شداد" عام 1961 مع فريد شوقي، و"كنوز" عام 1966 مع عماد حمدي، وأخيرا فيلم "أونكل زيزو حبيبي" مع محمد صبحي عام 1977.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة كوكا كوكا فی فیلم
إقرأ أيضاً:
أحمد حسن كوكا يتحدث عن موقفه من شارة المثليين
غزة - صفا
حل النجم المصري أحمد حسن كوكا، مهاجم فريق الاتفاق السعودي، ضيفًا على برنامج "ملعب ON" مع الإعلامي سيف زاهر. خلال اللقاء، كشف كوكا عن تفاصيل هامة تتعلق بمستقبله الكروي، إمكانية عودته للدوري المصري، وسبب عدم إتمام انتقاله إلى أحد الأندية الأوروبية الكبرى، بالإضافة إلى محطات بارزة في مسيرته.
الأهلي وبيراميدز: محادثات العودةتحدث كوكا عن وجود مفاوضات جدية معه خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية من ناديي الأهلي وبيراميدز المصريين. وأوضح أنه كان يفضل العودة للعب في مصر، قائلًا: "في الصيف الماضي، كانت هناك محادثات من الدوري المصري، وتحديدًا من الأهلي وبيراميدز. ورغم ذلك، جاء عرض الاتفاق السعودي، وكنت أتمنى البقاء في مصر." وأكد اللاعب أنه كان يفكر دائمًا في العودة لنادي بلده، مشيرًا إلى أنه في حال عدم وجود اهتمام من الأهلي، فإنه سيختار العرض الأنسب لمصلحته الكروية.
الزمالك: اهتمام قديمفيما يخص نادي الزمالك، أكد كوكا أن اهتمام النادي به كان في فترة سابقة ولم يعد مطروحًا حاليًا. وصرح قائلًا: "الزمالك كان مهتمًا بي في الماضي، لكنني لم أفكر في ذلك حاليًا." هذا التصريح يعكس تركيزه على مسيرته الحالية وتطلعاته المستقبلية.
مشكلة صحية تعيق الانتقال لبنفيكافي كشف غير متوقع، أوضح كوكا السبب الذي حال دون انتقاله إلى نادي بنفيكا البرتغالي، وهو مشكلة صحية وراثية. حيث ذكر: "فشل انتقالي لنادي بنفيكا بسبب مشكلة في القلب، وكانت تلك المشكلة وراثية." هذا الأمر يسلط الضوء على التحديات الكبيرة التي واجهها في مسيرته الاحترافية.
مسيرة أوروبية حافلة وموقف مبدئيعبر كوكا عن فخره بمسيرته الأوروبية التي انطلقت بعد تصعيده من النادي الأهلي وهو في السابعة عشرة من عمره. وقد لعب لأندية مثل ريو آفي وبراجا البرتغاليين، وأولمبياكوس اليوناني، قبل أن ينتقل إلى الدوري الفرنسي ثم السعودي. وأبدى سعادته بوصوله للمركز الثاني في قائمة الهدافين المصريين في الدوريات الأوروبية، خلف النجم محمد صلاح. كما علق على موقف حدث له في فرنسا بسبب شارة المثليين، حيث قال: "توقفت في فرنسا العام الماضي بسبب إخفاء شارة المثليين، لأنها لا تتناسب مع قيمنا الإسلامية."