تركيا.. باحث: شعبية حزبي النصر والرفاه في تزايد
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تزايدت شعبية حزبي النصر والرفاه من جديد مع اقتراب الانتخابات البلدية المقرر لها أواخر مارس المقبل.
وخلال لقاء مع قناة Sözcü TV أشار الباحث في علم الاجتماع التركي سميح توران إلى أن أسهم الحزبين “النصر والرفاه من جديد” في صعود.
وقال توران: “حاليًا، في كل القياسات التي نقوم بها، نرى حزبين يرتفعان، الأحزاب الأخرى لديها استقرار أو انخفاض في الأصوات”.
وأشار إلى أن حزب الوطن لا يتمتع بهذا الزخم.
وحذر جبهة المعارضة من إقصاء الأحزاب من التحالفات مثلما حدث مع الحزب الكردي، قائلا: “يجب ألا يرتكبوا الخطأ الذي ارتكبوه قبل -انتخابات- 14 مايو، شئت أم أبيت، فلكل حزب حقه في دخول الانتخابات واتخاذ قراراته، قد يأتي المساواة والديمقراطية الشعبية أيضًا في مقدمة المعنيين بهذا”.
المصدر: جريدة زمان التركية
إقرأ أيضاً:
انخفاض أسعار النفط مع تزايد المخاوف بشأن النمو في الولايات المتحدة والصين
#سواليف
تراجعت #أسعار #النفط، اليوم الاثنين، بعدما قامت وكالة “موديز” بخفض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة وبيانات رسمية أظهرت تباطؤ وتيرة #الناتج_الصناعي ومبيعات التجزئة في #الصين.
وبحلول الساعة 09:55 بتوقيت موسكو، جرى تداول العقود الآجلة للخام الأمريكي ” #غرب_تكساس الوسيط” لشهر يونيو المقبل عند 61.98 دولار للبرميل، بانخفاض نسبته 0.82% عن سعر التسوية السابق.
فيما تم تداول العقود الآجلة للخام العالمي مزيج ” #برنت ” عند 64.87 دولار للبرميل، بانخفاض نسبته 0.83% عن سعر التسوية السابق.
مقالات ذات صلةوارتفعت العقود بأكثر من 1% الأسبوع الماضي بعد أن وافقت الولايات المتحدة والصين على وقف مؤقت لمدة 90 يوما لحربهما التجارية مع خفض التعريفات الجمركية على الواردات بشكل حاد.
وقالت المحللة البارزة للسوق في “فيليب نوفا” بريانكا ساشديفا إن خفض “موديز” للتصنيف الائتماني يثير تساؤلات حول آفاق الاقتصاد الأمريكي، كما تشير بيانات الصين إلى طريق وعر أمام أي تعاف اقتصادي.
وأضافت أن خفض تصنيف “موديز” ربما لا يؤثر على الطلب على النفط بشكل مباشر، لكنه يخلق معنويات أكثر رزانة في السوق.
وخفضت وكالة “موديز” للتصنيف الائتماني يوم الجمعة التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة بسبب تراكم ديون البلاد البالغة 36 تريليون دولار، وهي الخطوة التي قد تعقد جهود الرئيس دونالد ترامب لخفض الضرائب.
كذلك أظهرت بيانات رسمية في الصين تباطؤ نمو الناتج الصناعي في أبريل الماضي، رغم أنه لا يزال أفضل حالا مما توقعه خبراء الاقتصاد.