أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنه من المقرر أن يتم إعادة فرض العقوبات الأمريكية على فنزويلا في قطاعات النفط والغاز وتعدين الذهب اعتبارا من 18 أبريل.

وقالت الوزارة إن الترخيص العام الصادر عن وزارة الخزانة الأمريكية والذي يسمح بالمعاملات في قطاع النفط والغاز مع فنزويلا "لن يتم تمديده بعد تاريخ انتهاء صلاحيته في 18 أبريل 2024".

كما تلغي الولايات المتحدة الترخيص العام الذي يسمح بالمعاملات مع شركة Minerven لتعدين الذهب المملوكة للدولة الفنزويلية.

وأكد البيان أن قرار إلغاء تخفيف العقوبات ضد كاراكاس جاء بسبب عدم امتثال القيادة الفنزويلية للاتفاقات المبرمة مع المعارضة.

وأعرب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميللر في وقت سابق عن "قلق واشنطن العميق" بعد إصدار كراكاس مذكرات اعتقال بحق 33 مواطنا يمثلون "المعارضة الديمقراطية" بتهمة التآمر ضد الرئيس مادورو.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الولايات المتحدة وزارة الخارجية الأمريكية المتحدث باسم الخارجية العقوبات الأمريكية الخزانة الامريكية

إقرأ أيضاً:

6 طائرات شبح تقلع من الولايات المتحدة!

صراحة نيوز- أفادت شبكة “فوكس نيوز” الأميركية بأن ست قاذفات من طراز “بي-2” انطلقت من الولايات المتحدة نحو جزيرة غوام في المحيط الهادئ، بحسب بيانات تتبع الرحلات الجوية.

وتُعد هذه القاذفات الوحيدة القادرة على حمل القنبلة الخارقة للتحصينات “GBU-57” أو ما تعرف بـ”أم القنابل”، المصممة خصيصاً لاختراق المنشآت المحصنة مثل المنشأة النووية الإيرانية في فوردو.

تُعرف القنبلة رسمياً باسم “GBU-57 E/B” أو “MOP”، ووصفتها القوات الجوية الأميركية بأنها مصممة لتدمير أسلحة دمار شامل في مواقع شديدة التحصين، وهي ما يُعرف أيضًا بقنابل اختراق التحصينات (bunker-buster).

وتُعد منشأة فوردو، المبنية داخل جبل وعلى عمق كبير تحت الأرض، من الأهداف المحتملة لهذا النوع من السلاح، وسط تحذيرات من أن بقاء هذه المنشأة سليمة قد يسرّع من برنامج إيران النووي، وهو ما تسعى إسرائيل لوقفه.

يأتي ذلك في وقت أعلن فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، أنه سيتخذ قرارًا خلال أسبوعين بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستشارك في الحرب الجارية بين إسرائيل وإيران، في ظل تذبذب تصريحاته بين التلويح بالعمل الدبلوماسي أو الانخراط العسكري.

يُذكر أن المواجهة اندلعت في 13 يونيو بهجوم جوي إسرائيلي على إيران، وسط تصاعد التوتر في المنطقة منذ الحرب على غزة أواخر 2023. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي يُعتقد أنها تمتلك أسلحة نووية، بينما إيران تنفي سعيها لامتلاكها، مؤكدة سلمية برنامجها النووي وعضويتها في معاهدة حظر الانتشار النووي، في حين تبقى إسرائيل خارج هذه المعاهدة.

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سايسية: الدفاع عن سماء إسرائيل تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية
  • 6 طائرات شبح تقلع من الولايات المتحدة!
  • اعتباراً من الغد.. القطرية تعيد جدولة مواعيد رحلاتها
  • المعضلة الأمريكية في إيران
  • الخزانة الأمريكية تفرض أكبر حزمة عقوبات شملت 16 كياناً وفرداً يدعمون تهريب النفط وسلع محظورة للحوثيين
  • تحسبا لرد إيراني.. الولايات المتحدة تعيد تمركز طائراتها بالشرق الأوسط
  • الأخضر يخسر من الولايات المتحدة في الكأس الذهبية .. فيديو
  • بنهاية أبريل 2025.. نمو الائتمان المصرفي في المملكة بأكثر من 443 مليار ريال 
  • الائتمان المصرفي السعودي ينمو بأكثر من 443 مليار ريال بنهاية أبريل 2025
  • انخفاض طفيف في حيازة الأجانب لسندات الخزانة الأمريكية في أبريل