«أبو العينين» يكشف عن تفاصيل لقائه مع رئيس غانا
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
كشف النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب ورئيس مجموعة كليوباترا، تفاصيل لقائه مع رئيس غانا على هامش مؤتمر الرخاء الأفريقي، قائلا: إن نصف اللقاء تركز للحديث عن تجربة الرئيس السيسي وعن مصر، حيث إن هناك علاقة صداقة وود بين الرئيسين.
وأوضح محمد أبو العينين، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أن التقدير الكبير لمصر تشعر به في الخارج وكيف يرون مصر وإنجازاتها.
وأضاف «أبو العينين»، أن الخطوات المصرية في التنمية الكل يراها في الخارج ويتسائلون عن كيفية نقلها إلى بلادهم.
وتابع، أنه شرح كيفية الخروج من الوادي الضيق وغزو الصحراء الذي حقق انفراجة للشعب المصري وقيمة مضافة للموارد وتم إنشاء مدن صناعية زراعية وتخفيض الكثافة السكانية في العاصمة إلى الظهير الصحراوي بالمدن الجديدة.
اقرأ أيضاً«أبو العينين» خلال حصوله على جائزة الأبطال في إفريقيا: عليكم أن تفخروا بمصر
أحمد موسى: «أبو العينين» رجل وطني وأول من اقتحم الصحراء لزراعتها (فيديو)
أحمد موسى: منح أبو العينين جائزة «أبطال إفريقيا» شهادة نجاح له وللدولة المصرية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبو العينين الرئيس السيسي النائب محمد أبو العينين أبو العینین
إقرأ أيضاً:
بين التصعيد والتنسيق.. هل تتجه واشنطن وطهران إلى صفقة جديدة؟| تفاصيل
علقت الدكتورة هدى رؤوف، خبيرة الشؤون الإيرانية والشرق الأوسط، على الضربة التي نفذتها إيران مؤخرًا ضد قاعدة العديد الأمريكية في قطر، قائلة : كانت "محدودة التأثير"، وليست ضربة قاصمة، وهناك إشارات تدل على تنسيق مسبق بين إيران وبعض دول المنطقة.
وقالت "رؤوف" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن قطر على الأرجح كانت على علم بالضربة الإيرانية، مستدلة على ذلك بإغلاق الدوحة مجالها الجوي بشكل مؤقت قبيل وقوع الهجوم، ما يشير إلى درجة من التنسيق أو التحذير المسبق.
وأضافت خبيرة الشؤون الإيرانية والشرق الأوسط، أن الضربات الإيرانية التي استهدفت قواعد أمريكية في الخليج ربما تمت بتنسيق مسبق مع بعض دول الخليج، في محاولة لتفادي ردود أفعال واسعة النطاق.
واشنطن وطهران تبحثان الآن عن مخرج للأزمة الحاليةوأكدت أن كلًا من واشنطن وطهران تبحثان الآن عن مخرج للأزمة الحالية، لتفادي انزلاق الوضع إلى مواجهة مفتوحة، مضيفة أن هذا الأسلوب في التعامل ليس جديدًا.
وأوضحت أنه عقب اغتيال قاسم سليماني، القائد السابق لفيلق القدس، كانت إيران قد أخطرت الجانب الأمريكي بموعد الضربة الانتقامية على القواعد الأمريكية في العراق، مما يدل على أن طهران تسعى لتجنب التصعيد المباشر والشامل.
وأشارت إلى أن كلًا من إيران وإسرائيل لا ترغبان في استمرار حالة حرب الاستنزاف القائمة بينهما، نظرًا للتكاليف العسكرية والاقتصادية الباهظة، لافتة إلى أن إسرائيل نجحت مؤخرًا في تدمير عدد كبير من منصات الصواريخ الإيرانية.