لاعب إسباني يواجه تهمة التحرش بتميمة نادي إسبانيول
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
نواف السالم
أكد مسؤولون قضائيون اليوم أن هوغو مالو لاعب نادي سيلتا فيغو الإسباني السابق سيمثل أمام القضاء تهمة منسوبة إليه منذ عام 2019.
وقال الادعاء أن لاعب سيلتا فيغو السابق يواجه تهمة لمس الفتاة التي كانت ترتدي زي تميمة الببغاء الخاصة بنادي إسبانيول بشكل غير لائق أثناء اصطفاف اللاعبين لتحية بعضهم بعضاً قبل انطلاق المباراة عام 2019.
ونفي نالو ارتكابه أي مخالفات مع نادي إنترناسيونال البرازيلي، ولكن يقول المدعون ومحامو اللاعب الإسباني إنه سيضطر إلى دفع غرامة مالية إذا ثبت صحة التهمة الموجهة إليه.
وأفادت صحيفة (As) الرياضية اليومية، أن اللاعب أبلغ المحكمة عدم ارتكابه أي مخالفة، وأن الصور التلفزيونية للحادث تظهر ذلك، فيما تبين أن الصور كانت كافية لبدء المحاكمة التي من المتوقع أن تبدأ في يوليو المقبل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تهمة نادي سيلتا فيغو
إقرأ أيضاً:
لغز تحديد المادة الكونية المفقودة بدأ يتكشّف.. هذا ما توصل إليه العلماء
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- استخدم علماء الفلك الانفجارات الراديوية السريعة، وهي ومضات ساطعة تدوم لأجزاء من الثانية على شكل موجات راديوية آتية من الفضاء، للمساعدة على تتبّع بعضًا من المادة المفقودة في الكون.
ذكرت وكالة "ناسا" أن المادة المظلمة والطاقة المظلمة تُشكّل الجزء الأكبر من الكون. فالمادة المظلمة هي مادة غامضة تُسهم في تشكيل بنية الكون، في حين تُعتبر الطاقة المظلمة قوة تسرّع من معدّل توسّع الكون.
رغم أن كليهما لا يمكن رصدهما مباشرة، إلا أن تأثيراتهما الناتجة عن الجاذبية يمكن ملاحظتها.
أما بقية الكون، فيتكوّن من الباريونات الكونية، أو ما يُعرف بـ"المادة العادية"، وهي تتواجد في الجسيمات الصغيرة مثل البروتونات والنيوترونات.
قال ليام كونور، وهو أستاذ مساعد بعلم الفلك في جامعة هارفارد: "إذا جمعت كل النجوم والكواكب والغازات الباردة التي يمكن رؤيتها بالتلسكوبات، فإنها لا تُشكل سوى أقل من 10% من المادة العادية في الكون".
رغم أنّ علماء الفلك كانوا يعتقدون أنّ غالبية المادة العادية في الكون موجودة في الفراغات بين المجرات، المعروفة بـ"الوسط بين المجرّي"، أو ضمن الهالات الممتدة حول المجرات (وهي مناطق كروية واسعة تحيط بالمجرات وتحتوي على نجوم وغاز ساخن)، إلا أنهم لم يتمكنوا من قياس هذه المادة الضبابية لأنها تُصدر الضوء بأطوال موجية مختلفة، لكن غالبيتها منتشر لدرجة تجعل رصدها كمن يحاول رؤية الضباب.