تنطلق بعد غد السبت، منافسات بطولة كأس السفير الياباني السنوية المفتوحة للجودو للجنسين لفئة الناشئين والناشئات، التي ينظمها اتحاد الإمارات للجودو، في صالة فاطمة بنت مبارك في أبوظبي، بالتعاون مع السفارة اليابانية في الدولة، بمشاركة واسعة من الأندية الأعضاء والمراكز الخاصة على مستوى الدولة.

وأكلمت لجنة الجودو المحلية برئاسة محمد جاسم أمين السر المساعد وضع كل الترتيبات التنظيمية والفنية لإنجاح الحدث وفقا لشروط البطولة، التي حددتها اللجنة، بعد أن تم فتح باب التسجيل منذ 20 يناير الماضي وحتى 30 من الشهر نفسه، فيما تبدأ عملية الميزان غدا الجمعة في نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس ونادي الفجيرة للفنون القتالية.

وتبدأ فعاليات البطولة في العاشرة من صباح السبت بمنافسات الدور التمهيدي بمشاركة 120 لاعبا ولاعبة، في 8 أوزان للذكور ما بين 50 كجم وفوق 90 كجم، ومثلها للإناث ما بين 40 كجم وفوق 70 كجم، وتبدأ الأدوار النهائية اعتبارا من الساعة الرابعة عصرا.
وتضم قائمة البنات 21 لاعبة من فريقي الشارقة لرياضة المرأة والفجيرة للفنون القتالية، أما الذكور فيشارك حوالي 100 لاعب من أندية النصر، والشارقة الرياضي، والشارقة للدفاع عن النفس، واتحاد كلباء، وخورفكان، والفجيرة للفنون القتالية، ومركز الظفرة، وأولمبيكس دبي، وأكاديمية نوغيرا، ومركز تندرا دبي.

يذكر أن أندية الشارقة والفجيرة للفنون القتالية واتحاد كلباء سبق لها الفوز بلقب البطولة.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: للفنون القتالیة

إقرأ أيضاً:

قوة الرضوان.. رأس الحربة القتالية لحزب الله

أعلنت إسرائيل، اليوم الجمعة، قتل إبراهيم عقيل قائد قوة الرضوان وهي وحدة النخبة الخاصة في حزب الله اللبناني، وذلك في غارة استهدفته مع قيادات بارزة بهذه القوة في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

وحسب مراقبين، تعد قوة الرضوان بمثابة رأس الحربة لحزب الله في عملياتها البرية والهجومية، وقد تردد اسمها مرارا منذ بدء تبادل القصف قبل أكثر من 11 شهرا.

ووفق ما نقل وسطاء دوليون إلى مسؤولين لبنانيين، طالبت إسرائيل بإبعاد هذه القوة عن حدودها الشمالية.

وبحسب مصدر مقرّب من الحزب، تعتبر الرضوان القوة الهجومية الأبرز لحزب الله، وعناصرها مدرّبون على الاقتحامات بما في ذلك التوغل عبر الحدود.

ويشارك هؤلاء منذ أشهر في الهجمات على إسرائيل التي تتم من خلال راجمات الصواريخ والصواريخ المضادة للدروع والمسيّرات.

مقاتلان من حزب الله خلال عمليات خارج لبنان (رويترز) خطوط أمامية

وتضم هذه الوحدة الخاصة مقاتلين من ذوي الخبرة حارب بعضهم خارج لبنان، وغالبا ما يكونون في الخطوط الأمامية.

وإلى جانب عقيل وشكر، خسر حزب الله منذ بدء التصعيد 2 من قادة مناطقه العسكرية الثلاث في جنوب لبنان.

والقائدان هما محمّد نعمة ناصر الذي قتل بغارة استهدفت سيارته في منطقة صور في 3 يوليو/تموز الماضي.

والثاني هو طالب عبد الله بضربة على منزل كان داخله في بلدة جويا في 11 يونيو/حزيران الماضي.

وخسرت كذلك قوة الرضوان عددا من قادتها الميدانيين أبرزهم وسام الطويل الذي قتل مطلع العام باستهداف سيارته في جنوب لبنان.

مقالات مشابهة

  • قوة الرضوان.. رأس الحربة القتالية لحزب الله
  • دبا والفجيرة ومصفوت إلى ربع نهائي تصفيات «الكأس الأغلى»
  • قمة فوربس الشرق الأوسط لقادة الرعاية الصحية تنطلق في أبوظبي
  • تفاصيل لقاء السفير الياباني وجمعية الأعمال اليابانية (JBA) مع مصلحة الضرائب المصرية
  • تحت رعاية محمد بن سلطان بن خليفة.. الجولة الرابعة من بطولة بطل الإمارات للشراع الحديث تعقد فعالياتها في أبوظبي
  • أبوظبي تستضيف اجتماع المجموعة الإقليمية السابعة بالاتحاد الدولي للفروسية
  • سوق أبوظبي: صفقتان كبيرتان على "الشارقة الإسلامي" بـ427 مليون درهم
  • سوق أبوظبي: صفقتان كبيرتان على “الشارقة الإسلامي” بقيمة 427.1 مليون درهم
  • أول رد من مجلس أبوظبي على تأجيل السوبر المصري
  • سوق أبوظبي: صفقتان كبيرتان على الشارقة الإسلامي بقيمة 427.1 مليون درهم