بوابة الوفد:
2025-05-28@09:00:27 GMT

مصنع سكر نجع حمادى.. مهدد بالإغلاق

تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT

نطالب برفع سعر توريد المحصول لدعم المزارعين

المصنع يعمل حالياً بطاقة تشغيلية لا تتعدى ٤٠٪

 

تواجه صناعة السكر تحديات كبيرة خاصة هذا العام، كان من تداعياتها إغلاق مصنع سكر ابو قرقاص فى المنيا منذ عدة أيام، كما أن مصنع سكر نجع حمادى ليس ببعيد عن تلك التحديات ويواجه حاليا نفس المشاكل التى عانى منها مصنع أبو قرقاص، والتى من أهمها ضعف توريد قصب السكر.

المهندس عبدالرحمن عبدالعزيز مدير مصنع سكر نجع حمادى يلقى الضوء فى هذا الحوار مع «الوفد» مع مشاكل صناعة السكر وأبرز الطرق لحلها.

- المزارعون بمثابة العمود الفقرى لصناعة السكر بشكل عام، وقد طالبت الشركة فى أبريل الماضى فى مذكرة رسمية تم رفعها لرئاسة مجلس الوزراء ووزير التموين، برفع سعر طن قصب السكر ما بين ١٨٠٠ إلى ٢٠٠٠ جنيه، وذلك من منطلق الحرص على مصلحة المتعاقدين من المزارعين ودعما لهم، خصوصاً أن الشركة ليست بمعزل عن همومهم وتشعر بمعاناتهم فى ظل ارتفاع تكاليف الزراعة ومستلزمات الإنتاج.

- مصنع سكر نجع حمادى يواجه شبح التوقف بسبب قلة الكميات التى يتم توريدها للمصنع هذا الموسم، مقارنة بالكميات التى كان المصنع يستقبلها فى نفس هذه الأيام من العام الماضى، وقد كان متوسط ما يتم توريده للمصنع ما بين ١٠ آلاف و500 طن، إلى ١٢ الف طن قصب فى اليوم، لكن ما يستقبله مصنع سكر نجع حمادى هذه الأيام لا يتجاوز ٥ آلاف طن، جعلته يعمل بـ٤٠٪ فقط من قدرته التشغيلية، وهو ما تسبب فى خسائر تقدر بمليون جنيه يوميا، قيمة تكلفة المازوت اللازم لتشغيل، وذلك لعدم كفاية المصاص «مخلفات القصب» نواتج العصر الذى يتم استخدامه فى التشغيل، فيتم تعويض التشغيل بالمازوت.

- الشركة تواجه هذه الأيام منافسة شرسة وغير عادلة من قبل أصحاب عصارات العسل الأسود وتجار القصب بشكل عام، وهو ما أدى إلى فقد المصنع ألف فدان قصب حتى الآن، متعاقد عليها للموسم الحالى، والذى انطلق مطلع هذا الشهر، بسبب الأسعار العالية التى يتم شراء القصب بها من قبل تجار وأصحاب العصارات، والتى وصلت لأرقام خرافية بلغت من ثلاثة آلاف إلى ثلاثة و500 جنيه للقيراط الواحد بدون تحمل المزارع أى تكاليف أو أعباء مالية أخرى.

- المزارع وبلا شك يعيش هو الآخر ظروفاً صعبة نعلمها ونشعر بها ونقدرها، جعلته فى أمس حاجة لأى زيادة، وهو السبب الذى دعا الشركة لرفع مذكرة لرئاسة مجلس الوزراء ووزير التموين فى أبريل الماضى لموسم ٢٠٢٢/٢٠٢٢ تطالب فيها بضرورة رفع سعر طن قصب السكر بشكل عادل ومرض، دعما للمزارعين وانتصارا لحقهم.

- تم تخصيص ١٣٨ مليون جنيه لأول مرة وكدفعة أولى لدعم نولون النقل وهى مجرد بداية، وافق عليها الجهاز المركزى للمحاسبات، وسيتم تباعا رفع القيمة كل موسم تشغيل دعما للمتعاقدين، وقد جرى تحديد السعر من خلال حساب المسافة بين الزراعات والمصنع، بواقع جنيه واحد لكل كيلو.

كما تم توفير مخصبات للموردين بهدف زيادة الإنتاج، بأسعار مناسبة يتم تسديدها بنظام التقسيط فى المؤسم المقبل، فضلاً عن توقيع بروتوكول تعاون بين الشركة وهيئة الميكنة الزراعية للقيام بأعمال تجهيز الأراضى ما قبل الزراعة بأعمال الحرث بأنواعه المختلفة والتسوية بالليزر، يتحمل فيها المزارع ثلث التكلفة فقط تسدد من توريد الموسم المقبل، والباقى تسدده الشركة نيابة عنه.

وتقوم الشركة بأعمال المتابعة الدورية ومكافحة الحشرات والآفات بكافة أنواعها، وذلك من خلال أعمال الرصد والتعقب يليها الرش والمكافحة، بجانب تجهيز الطفيليات الخاصة بمكافحة بعض الآفات بمعامل الشركة وطلقها فى البؤر المصابة بدون مقابل وبالمجان تتحمل تكلفتها الشركة، للحفاظ على إنتاج وجودة زراعات القصب.

- الشركة بصدد استيراد معدات لزراعة وكسر وتقشير قصب السكر، وذلك للتيسير على المزارعين من تكاليف التجهيز التى تتم فى الوقت الحالى بالأيدى العاملة باهظة الكلفة، كما أن الشركة فى مرحلة المعاينة لاستقدام الآلات بشكل يتناسب مع طبيعة الأراضى الزراعية المصرية المزروعة بقصب السكر، لتعمل بكافة المساحات الزراعية وتخدم الجميع، صغار وكبار المزارعين، وذلك لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين كافة العملاء والمتعاقدين.

مصانع السكر قلاع وطنية تنتج سلعة استراتيجية تندرج ضمن مفهوم الأمن الغذائى للدولة المصرية، وهو ما يحتم على الدولة دعم تلك الصناعة والحفاظ عليها، بل والعمل على تطويرها، لكونها توفر السكر للمواطنين بأسعار مناسبة، وتقوم بعمل التوزان المطلوب فى السوق المصرى، كما أن كامل إنتاج المصنع هو ملك لوزارة التموين تقوم بضخه للبطاقات التموينية وللتجار بشكل يومى، ويحظر على الشركة بيع أى كمية خارج إطار وزارة التموين والتجارة الداخلية.

- شركة السكر لا تمانع من وجود منافس لها، ولكن وفق ضوابط وشروط تجعل المنافسة متكافئة وعادلة، وهو النظام السائد منذ عشرات السنوات، إن مصانع العسل لها مساحاتها وشركة السكر لها مساحاتها والكل يعمل، اما هذا العام المنافسة مختلفة وغير متكافئة بسبب الأسعار العالية التى يتم شراء القصب بها تفوق بالطبع سعر الدولة، لذا طالبنا ونطالب برفع أسعار التوريد لتناسب السوق وتخلق هامش ربح لمزارع القصب، بجانب تقنين عمل عصارات العسل الأسود.

- مصنع سكر نجع حمادى كان يستقبل فى كل عام من الأعوام الماضية، ما بين مليون و٥٠٠ ألف طن قصب، ومليون و٦٠٠ ألف طن، لإنتاج نحو ٦٥٠ ألف طن سكر، وللأسف نتوقع انخفاض هذه الأرقام بشكل كبير، ومن المتوقع وطبقاً لأعمال الحصر التى تجريها الشركة باستمرار، أن يستقبل المصنع الموسم الحالى قرابة ٨٥٠ ألف طن قصب فقط، بعدما فقد المصنع ألف  فدان فى المدة ما بين، ٧ وحتى ٢٨ يناير ٢٠٢٤، كان متعاقدًا عليها مع المزراعين، ذهبت لعصارات العسل الأسود وتجار القصب، وهذا لاشك فيه يعد خسارة كبيرة للدولة ولمصانع السكر، وسيضع الحكومة فى مأزق تعويض تلك الكمية المفقودة من خلال الاستيراد بالعملة الصعبة من الخارج.

- للأسف وبكل صدق، انخفاض كميات توريد القصب هذا العام، وسير الأمور بهذا الشكل، سيؤدى بالطبع لانخفاص الكميات المنتجة من السكر، والتى ستؤدى بطبيعة الحال إلى ارتفاع أسعار السكر خاصة فى الربع الأخير من العام الحالى، وهو ما سيجعل الدولة تقع تحت وطأة شركات السكر الخاصة وشبح الاستيراد من الخارج بالعملة الصعبة، من أجل تعويض هذا الفارق، وهو ما نحذر منه ونطالب المعنيين بالتدخل العاجل لحله.

- المصنع يعمل بداخله حوالى ١٥٦٠ موظفاً، ما بين عامل وفنى وكميائى ومهندس، جميعهم يتمتعون بكافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية لهم ولأسرهم، موضحاً أن الشركة حريصة على تحقيق الرضا الوظيفى لهم باعتبارهم عماد التشغيل للمصانع، علاوة عما يوفره المصنع من آلاف فرص العمل غير المباشرة لأبناء المحافظة.

مصنع سكر نجع حمادى تكبد خسائر مالية بلغت ٥ ملايين جنيه، خلال الموسم الماضى ٢٠٢٢/٢٠٢٣ وبداية الموسم الحالى ٢٠٢٣ /٢٠٢٤ نتيجة لأعمال النهب والسرقة التى تعرضت لها مهمات الشركة بالخارج، سواء على مستوى خطوط الديكوفيل المخصصة لسير قطار القصب عليها والمنتشرة على مستوى الأربعة مراكز بالمحافظة، وهى نجع حمادى والوقف وفرشوط وأبوتشت، بالإضافة لأعمال السطو التى تمت على عربات القصب وهى فارغة لحظة وقوفها بانتظار تحميلها من قبل المزارعين، هذه الخسائر تتحملها الشركة وحدها.

- ما يعوقنا للاعتماد على الغاز الطبيعى فى التشغيل هو نقص التمويل اللازم لأعمال إنشاء محطة تخفيض الضغط، والمعنية بتوفير الضغط الملائم لمعدات التشغيل، بجانب شروط العقد الصعبة مع وزارة البترول بالإضافة لتكاليف اعمال التوصيلات الداخلية وأجهزة التحكم والأمان وغيرها، وجميعها تحتاج لمبالغ مالية ضخمة سيتم تدبيرها خلال السنوات القادمة بإذن الله.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المنيا مصنع أبو قرقاص المشاكل قصب السکر ما بین وهو ما طن قصب ألف طن

إقرأ أيضاً:

3 شهداء و46 جريحا قرب نقطة مساعدات الشركة الأمريكية برفح

استشهد 3 مواطنين ، وأصيب 46 آخرين ، مساء اليوم الثلاثاء 27 مايو 2025 ، بنيران قوات الجيش الإسرائيلي ، قرب نقطة المساعدات التي انشأتها الشركة الأمريكية غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة .

وقالت الإعلام الحكومي في غزة في بيان صحفي تلقت سوا نسخه عنه إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرة بحق الجوعى المدنيين داخل ما يسمى مراكز توزيع المساعدات برفح ما أدى إلى استشهاد 3 مدنيين وإصابة 46 وفقدان 7 آخرين.

نص بيان الإعلام الحكومي في غزة

بيان صحفي رقم (844) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:

الاحتلال يرتكب مجزرة بحق الجوعى المدنيين داخل ما يُسمى "مراكز توزيع المساعدات" برفح ما أدى إلى استشهاد 3 مدنيين وإصابة 46 وفقدان 7 آخرين

في جريمة جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الدموي، ارتكبت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" مجزرة مكتملة الأركان في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، راح ضحيتها 3 شهداء مدنيين، وأُصيب 46 آخرون بجراح متفاوتة، فيما لا يزال 7 مواطنين في عداد المفقودين، وذلك خلال تجمّعهم داخل ما يُسمى "مراكز توزيع المساعدات" التي يديرها الاحتلال "الإسرائيلي" ضمن ما يُعرف بـ"المناطق العازلة"، حيث أطلقت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" المتواجدة في أو بمحيط تلك المناطق الرصاص الحي تجاه المدنيين الجوعى الذين دعتهم للحضور لاستلام مساعدات وهم الذين دفعتهم الحاجة الماسة إلى الغذاء للذهاب إلى تلك المواقع، ونعرب عن خشيتنا من تكرار الاحتلال لهذه الجريمة مجدداً ووقوع المزيد من الشهداء والمصابين والمفقودين.

إنّ ما جرى اليوم في رفح هو مجزرة حقيقية وجريمة حرب متكاملة الأركان ارتُكبت بدم بارد ضد مدنيين أنهكهم الحصار والتجويع المتواصل منذ أكثر من 90 يوماً على إغلاق المعابر وحوالي 20 شهراً على الإبادة الجماعية وعلى الانقطاع الكامل للغذاء والدواء عن القطاع، وذلك ضمن مخطط واضح للإبادة الجماعية والتهجير القسري، الذي أقر به رئيس حكومة الاحتلال " بنيامين نتنياهو " وعدد من وزرائه.

لقد فشل مشروع الاحتلال لتوزيع المساعدات عبر ما يُسمى "المناطق العازلة" فشلاً ذريعاً، وهو ما أظهرته التقارير الميدانية وشهادات الإعلام العبري ذاته وعشرات الخبراء الدوليين، بعد مشاهد مأساوية مؤلمة لانهيار تلك المراكز أمام زحف آلاف الجائعين واقتحامهم للمواقع تحت ضغط الجوع القاتل، قبل أن تتدخل قوات الاحتلال بإطلاق النار، لتكون النتيجة هذه المجزرة الوحشية.

إنّ ما يجري هو دليل قاطع على فشل الاحتلال في إدارة الوضع الإنساني الذي تسبب به عمداً، من خلال سياسة ممنهجة من الحصار والتجويع والقصف والتدمير، وهو ما يُشكّل استمراراً لجريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان بموجب القانون الدولي، لاسيما المادة الثانية من اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948.

إنّ إقامة "غيتوهات عازلة" وخطوط تجميع قسرية وسط خطر الموت والجوع، لا يُعبر عن نية إنسانية حقيقية، بل يُجسد هندسة سياسية عنصرية تهدف إلى تفكيك المجتمع الفلسطيني، وإدامة معاناته، وتوفير غطاء إنساني كاذب لأجندات الاحتلال الأمنية والعسكرية.

وبناءً عليه، نؤكد ما يلي:

أولاً: نحمل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية القانونية والإنسانية الكاملة عن جريمة المجزرة في رفح ضد المدنيين الجوعى التي قد تتكرر مجدداً، ونحمله مسؤولية الانهيار الغذائي في غزة، ونُدين استخدامه المساعدات كسلاح حرب وأداة للابتزاز السياسي، عبر منعه الممنهج لدخول الإغاثة عبر المعابر الرسمية والمنظمات الدولية والأممية المحايدة.

ثانياً: نطالب الأمم المتحدة ومجلس الأمن بتحمّل مسؤولياتهم، والتحرك العاجل والفعّال لوقف المجازر، و فتح المعابر فوراً دون قيود، وتمكين المنظمات الإنسانية من العمل بحرية كاملة بعيداً عن تدخل الاحتلال.

ثالثاً: نطالب بإرسال لجان تحقيق دولية مستقلة لتوثيق جرائم التجويع والإبادة، وتقديم قادة الاحتلال إلى العدالة الدولية، على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية.

رابعاً: نناشد الدول العربية والإسلامية والدول الحرة في العالم للتدخل الفوري والفعّال، وتفعيل مسارات إغاثية مستقلة وآمنة تكسر الحصار، وتمنع الاحتلال من استخدام الغذاء كسلاح في حربه الدموية.

خامساً: نرفض بشكل قاطع أي مشروع يعتمد "المناطق العازلة" أو "الممرات الإنسانية" تحت إشراف الاحتلال، ونعتبرها نسخة محدثة من "غيتوهات الفصل العنصري" التي تهدف إلى العزل والإبادة، لا إلى الإغاثة أو الحماية.

ما يجري في غزة هو جريمة كبرى أمام أعين العالم، والسكوت عنها تواطؤ مخزٍ، ونُحمّل الاحتلال، والدول الداعمة له، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن استمرار المجاعة والمجزرة الجماعية التي تُرتكب بحق المدنيين في قطاع غزة.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الرئاسة تعقب على مصادقة إسرائيل على إقامة 22 مستوطنة جديدة فصائل المقاومة تعقب على توزيع المساعدات في غزة الإعلام الحكومي بغزة : مزاعم عرقلة المساعدات افتراءٌ مفضوحٌ وانحرافٌ خطيرٌ عن الحياد الإنساني الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الأربعاء 21 مايو طقس فلسطين: ارتفاع على درجات الحرارة اليوم محدث: 47 شهيدا في الغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة اتصال إماراتي-إسرائيلي يُثمر عن إدخال مساعدات إنسانية عاجلة لغزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • 3 شهداء و46 جريحا قرب نقطة مساعدات الشركة الأمريكية برفح
  • زانيولو مهدد بالإيقاف بعد لكمه لاعبين من روما
  • السكر والمكرونة والأرز الأبرز.. أسعار السلع التموينية في المجمعات الاستهلاكية
  • مدير المواصفات يرفض الإدلاء بشهادته في «قضية السكر» والمحكمة تؤجل
  • محافظ البحيرة تتفقد مصنع السكر بالنوبارية وتؤكد دعمها للصناعة الوطنية وتعزيز الإنتاج المحلي
  • الصيادلة: 10 آلاف صيدلية مهددة بالإغلاق بسبب تعديل قانون الإيجار القديم
  • روجليتش مهدد بالانسحاب من سباق إيطاليا للدراجات
  • الميراث.. "قصة حزينة"
  • محافظ القاهرة: 1.1 مليون وحدة إيجار قديم بالعاصمة.. و17 ألف عقار مهدد بالخطر
  • خالد النمر: ارتفاع السكر التراكمي يرتبط بزيادة خطر الإصابة بجلطة القلب