بن غفير: العمليات ضد حزب الله اللبناني لن تتوقف
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
حتى لو تم التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة
قال وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير، إنه العمليات ضد حزب الله اللبناني لن تتوقف.
اقرأ أيضاً : إطلاق صاروخين من جنوب لبنان باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة
وأضاف بن غفير في تصريحات له، الجمعة، أنه حتى لو تم التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، إنه العمليات ضد حزب الله متواصلة.
من جهته، ذكر وزير الدفاع في حكومة الاحتلال يوآف غالانت، إنه يتحقق الأمان في الشمال سواء عسكريا أو عبر تسوية "سنكون قادرين على التحلي بالهدوء".
وتشهد الحدود اللبنانية الفلسطينية منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، توترا شديدا وتبادلا متقطعا للنيران بين جيش الاحتلال الإسرائيلي وفصائل فلسطينية من جهة أخرى.
119 يوما للعدوان على غزةدخل عدوان الاحتلال على قطاع غزة يومه التاسع عشر بعد المئة، حيث تواصل قوات الاحتلال قصف مناطق مختلفة في القطاع.
طوفان الأقصىوأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء آلاف الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، وفق آخر حصيلة، استشهاد 27,131 فلسطينيا، وإصابة 66,287 جراء العدوان منذ 7 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وبحسب حصيلة القتلى، الذي أقر بها جيش الاحتلال، ارتفعت إلى 561 منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ومقتل 224 منهم منذ العمليات البرية في 26 أكتوبر/ تشرين أول الماضي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحدود اللبنانية إيتمار بن غفير الاحتلال الإسرائيلي الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
اتصالات دمشق: استكمال نشر الخدمة الضوئية في العاصمة وتزويد مناطق اليرموك وحي تشرين بالخدمات الهاتفية
دمشق-سانا
تواصل الشركة السورية للاتصالات أعمالها في تخديم مناطق دمشق بكل ما يلزم، لتقديم خدمات المواطن بشكل أمثل، وسعياً منها لتوسيع نطاق انتشارها.
وفي خطوة منها لترميم النقص الحاصل بمراكز عمل المدينة، يعمل فرع اتصالات دمشق على التوسع في نشر الخدمة الضوئية ضمن مدينة دمشق، واستكمال تخديم منطقة مخيم اليرموك بالشبكة الرئيسية والفرعية، إضافة إلى تزويد منطقة حي تشرين بالخدمات الهاتفية.
وفي تصريح خاص لمراسلة سانا، أوضح مدير فرع اتصالات دمشق فهد الزّين أن أسباب التفاوت في توّفر البوّابات بين دمشق وريفها، نتيجة استقرار الأوضاع ضمن فرع المدينة، وعدم وجود أي توسع عمراني كبير به، في حين يعاني فرع ريف دمشق عدم الاستقرار واتساع المساحات والعديد من المناطق المدمرة، واختلاف السّعات الهاتفية بين المراكز الريفية ومراكز المدينة، إضافة إلى معاناة فرع ريف دمشق بعد عودة المهجرين إلى مناطقهم مؤخراً، الذي أدى إلى ازدياد الحاجة إلى تخديم الفرع بشكل أكبر.
وكشف الزين عن خطة لتركيب 84 ألف بوابة جديدة موزعة على مختلف المحافظات، مع التركيز على الأرياف، في حين تم تركيب أكثر من 5000 هاتف ثابت، وأكثر من 400 اشتراك ضوئي، وما يزيد على 1500 خدمة Iptv في وقت سابق.
وعن آلية الحصول على هاتف ثابت، بيّن الزّين أنه يتم عن طريق تقديم طلب اشتراك في المركز الهاتفي (مركز خدمة الزبائن) من قبل صاحب العلاقة أو وكيله القانوني، وفي حال توفر الإمكانية الفنية يتم التوقيع على العقد، مبيناً أن أجور الهاتف الثابت تبلغ 3100 ليرة سورية للاشتراك الشهري مع 150 مكالمة محلية مجانية شهرياً بمكالمة مدتها ثلاث دقائق، بالإضافة إلى 75 دقيقة قطرية مجانية شهرياً.
وعن رسوم التأمين للمشترك غير السوري، تابع الزّين: يبلغ رسم تأمين تركيب هاتف ثابت محجوب عن النداء الدولي فقط أو عن كل النداءات 45,000 ل.س، ورسم التأمين لدى تركيب هاتف ثابت 450,000 ل.س في حال الإبقاء على النداءات الهاتفية جميعها مفتوحة أو فتح النداء الدولي فقط، مع وجود خيار قبول كفيل كشرط الإعفاء من رسم التأمين في كلا الحالتين المذكورتين.
أما في حال إعادة الاشتراك لخط مُلغى مالياً، فأشار الزّين إلى أنه يتم عند طلب إعادة طلب الاشتراك لخط هاتف ملغى لأسباب مالية و أي أسباب أخرى، استيفاء أجر يعادل أجر التركيب الحالي أي 22,500 ل.س، كما سيتم لحظ العديد من المراكز الهاتفية في مدينة دمشق ببوابات الإنترنت.
تابعوا أخبار سانا على