بسبب خسارتها للوزن.. فاطمة الصفي تتصدر تريند جوجل
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
تصدر الفنانة فاطمة الصفي مؤشر البحث جوجل في الساعات القليلة الماضية وذلك بسبب أحدث ظهور لها ويبدو عليها خسارة الوزن وبوجه نحيف ومتعب على حسابها الشخصي على طبيق "سناب شات".
نحافة فاطمة الصفي تثير الجدلوهو ما أثار قلق متابعيها عليها وعن حالتها الصحية، متسائلين عن سبب نحافتها المفرطة، ومطالبين إياها باستعادة نشاطها وملامحها السابقة المفعمة بالحياة والجمال.
وتحدثت فاطمة الصفي في المقطع عن نعمة الصحة، وبدت حزينة وهي تقول: "الله يعطينا العافية ويباركلنا في وقتنا وصحتنا".
وكانت فاطمة الصفي قد كشفت في وقت سابق عن إصابتها بالسرطان وخضوعها للعلاج الكيماوي، وهو ما سبّب لها العقم، مؤكدةً أنها لم تعُد تهتم لكلام الناس، بل تجيب دون تردد عن هذا الأمر.
ظهور فاطمة الصفي بوجه نحيف
وفي التفاصيل، ظهرت فاطمة في فيديو جديد عبر حسابها على سناب شات، وخلال حديثها مع المتابعين بدت وكأنها متعبة جدًا وملامح وجهها متغيرة بسبب فقدانها الكبير للوزن.
وفي الفيديو كانت تتحدث الصفي عن نعمة الصحة، وقالت "الله يعطينا العافية ويباركلنا في وقتنا وصحتنا".
وأثار ظهور فاطمة الصفي بهذه الهيئة جدلًا كبيرًا على السوشيال ميديا بين المتابعين وتناقلوا الصور والفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي وتساءلوا عن سبب نحافة وجهها بشكل كبير والتعب الواضح عليها.
فاطمة الصفي تكشف لـ ET بالعربي سبب خسارتها الوزن
الحديث عن فقدان فاطمة الصفي للوزن ليس جديدًا، وفي كل لايف جديد لها على تيك توك أو سناب شات، يعود الحديث بين المتابعين عن الموضوع.
وفي وقت سابق، وخلال تواجدها في العلا لـ أول مرة ضمن مهرجان Azimuth، والتي أطلت فيه بعدد من الـ outfits، لاحظنا خسارتها الكبيرة للوزن، وسألها ET بالعربي عن السر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فاطمة الصفي الفنانة فاطمة الصفي فاطمة الصفی
إقرأ أيضاً:
كفر الشيخ تتصدر الجامعات المصرية في تصنيف التايمز البريطاني
حققت جامعة كفر الشيخ إنجازًا علميًا جديدًا يضاف إلى سجل إنجازاتها المتميزة، بحصولها على المركز الأول على مستوى الجامعات المصرية، والمركز من 601 إلى 800 عالميًا في تصنيف التايمز البريطاني للجامعات (Times Higher Education World University Rankings - WUR) لعام 2026، وهو أحد أهم وأدق التصنيفات الدولية التي تقيس أداء الجامعات حول العالم في مختلف مجالات التعليم والبحث العلمي.
وأعلن الدكتور إسماعيل إسماعيل ابراهيم، القائم بعمل رئيس جامعة كفر الشيخ، أن هذا الإنجاز الجديد يأتي تتويجًا لجهود الجامعة المتواصلة في دعم منظومة التعليم والبحث العلمي وتطوير الأداء المؤسسي وفقًا للمعايير العالمية، مؤكدًا أن التقدم الملحوظ الذي حققته الجامعة يعود إلى الارتقاء بمستوى البحث العلمي وجودة النشر الدولي وزيادة معدل الاستشهادات العلمية بالأبحاث المنشورة، إضافةً إلى توسيع قاعدة التعاون الدولي مع المؤسسات البحثية والصناعية داخل مصر وخارجها.
وأوضح رئيس جامعة كفر الشيخ، أن تصنيف التايمز البريطاني لمؤسسات التعليم العالي THE يعتمد في تقييم أفضل الجامعات العالمية على 5 مجالات رئيسية هي التدريس، بيئة البحث العلمي، جودة البحث العلمى والمكانة الدولية والتطبيق في الصناعة. وقد تقدمت جامعة كفرالشيخ في مختلف المعايير عن العام الماضى مثل: التدريس 28.7%، بيئة البحث 9.6%، جودة البحث العلمى (حجم أو معدل إنتاجية الأبحاث، دخل الأبحاث، السمعة) 76.9%، المكانة الدولية (الطلبة الوافدين، الطلبة الزائرون، الأساتذة الدوليين، التعاون الدولي) %53.1، والتطبيق في الصناعة (نقل المعرفة) %21.6، وذلك من خلال 13 مؤشر آداء مرتبط بالتدريس والبحث العلمي ونقل المعرفة والاستبيانات الدولية، والتي توفر المقارنات الأكثر شمولاً وتوازنًا بين الجامعات.
وأشار رئيس جامعة كفر الشيخ، إلى أن هذا التميز يعكس رؤية الدولة المصرية وقيادتها السياسية في دعم التعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدًا أن ما تحققه الجامعات المصرية عمومًا، وجامعة كفر الشيخ خصوصًا، في التصنيفات الدولية هو ثمرة سياسات وطنية طموحة تهدف إلى الارتقاء بجودة التعليم والبحث العلمي وجعل الجامعات المصرية في مصاف الجامعات العالمية.
كما وجّه رئيس جامعة كفر الشيخ، خالص الشكر والتقدير إلى أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والباحثين والعاملين بالجامعة على جهودهم المخلصة ودورهم الفاعل في تحقيق هذا الإنجاز، مشيدًا بما يبذلونه من عمل جاد ومتواصل للارتقاء بمستوى الأداء الأكاديمي والبحثي وخدمة المجتمع وتنمية البيئة، مؤكدًا أن هذا النجاح هو إنجاز جماعي يعكس روح الفريق الواحد داخل الجامعة، ويؤكد أن جامعة كفر الشيخ تمضي بثبات نحو التميز والريادة محليًا وإقليميًا وعالميًا.
ومن جانبه أشار الدكتور حسن يونس المشرف على وحدة تصنيف جامعة كفر الشيخ، الي أن الجامعة نجحت في تعزيز مكانتها البحثية من خلال زيادة عدد الأبحاث المنشورة في مجلات علمية ذات معامل تأثير مرتفع، وارتفاع نسبة الأبحاث المرجعية والاستشهادات بها على المستوى الدولي، وهو ما انعكس إيجابيًا على ترتيب الجامعة في التصنيف العالمي.