ورد سؤال إلى منصة أبشر من قبل أحد المواطنين، نصه: «لو أبغى اطلع بدل فاقد من الأحوال، هل لازم أصور صور وأجيبها معايا؟ ولا بس تصوير الأحوال يكفي؟».

طلب هوية بدل فاقد

وأجابت أبشر، عبر حسابها بمنصة إكس، بأنه في حال تم طلب هوية بدل فاقد من خلال منصة أبشر يمكن استخدام نفس الصورة السابقة في حال لم يتم مرور 720 يومًا على التغيير بالإضافة إلى إمكانية رفع صورة جديدة.

خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية بدل فاقد

كشفت وزارة الداخلية، خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية «بدل فاقد»، من خلال أبشر مع إتاحة توصيلها إلى العنوان الوطني.

وبين حساب وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية المخصص لخدمة أشّر الموجهة للصم، عبر منصة "إكس" طريقة تنفيذ الخدمة، والذي جاء كالتالي:-

- الدخول على منصة أبشر، من هنـــا

- ثم اختيار: خدمات من تبويب خدماتي. 

- اختیار: الأحوال المدنية. 

- اختيار: خدمات الهوية الوطنية.

- اختیار: طلب هوية بدل فاقد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منصة ابشر أبشر بدل فاقد للهوية الوطنية الهوية الوطنية بدل فاقد

إقرأ أيضاً:

زيلانديا.. علماء يحددون موقع القارة الثامنة المفقودة

اكتشف فريق من علماء الجيولوجيا مساحة قارية شاسعة في مياه جنوب المحيط الهادي ظلت مخفيّة في معظمها تحت سطح الماء على مساحة تقارب 5 ملايين كيلومتر مربع، انفصلت عن كتل أرضية أكبر منذ ملايين السنين، مما يجعلها المرشح الأحدث على هذا الكوكب لتكون قارة جديدة مكتملة.

ويطلق الباحثون على هذه المساحة الغارقة من التضاريس اسم "زيلانديا"، ولا يظهر منها فوق سطح المحيط إلا أجزاء صغيرة لا تتجاوز 5% منه في أماكن مثل نيوزيلندا.

موقع قارة زيلانديا (مركز البيانات العالمي للجيوفيزياء والجيولوجيا البحرية) كيف تشكلت زيلانديا؟

قاد نيك مورتيمر، الخبير بمعهد العلوم الجيولوجية والنووية في نيوزيلندا، دراسات رائدة قبل عدة سنوات لدراسة كيفية تشكل المساحة القارية زيلانديا، قبل ما يزيد على 100 مليون عام.

وتوضح تلك الأبحاث أن أجزاء من قارة غندوانا العظمى التي كانت تضم أميركا الجنوبية وأفريقيا والقارة القطبية الجنوبية وأستراليا وأجزاء من آسيا، بدأت بالانجراف مع مرور الوقت وتطور أحدها في النهاية إلى زيلانديا، وبدأت الأرض التي كانت مرتفعة فوق مستوى سطح البحر بالانزلاق تحت سطح المحيط بسبب تغيرات القوى التكتونية.

ويمكن إرجاع جزء كبير من نشأة زيلانديا إلى حركة الصفائح التكتونية، وهي ألواح ضخمة من سطح الأرض تتحرك بمرور الزمن، وعندما تتقارب الصفائح في بعض الأماكن، يؤدي هذا التقارب إلى غرق إحدى الصفيحتين تحت الأخرى في عملية تُسمى الاندساس.

إعلان

وتشكلت قشرة زيلانديا الرقيقة نتيجة لهذه التحولات، ثم سمح تمدد الصفائح بغمر مياه المحيطات العميقة لجزء كبير من اليابسة، تاركا بضع جزر فقط بارزة فوق مستوى سطح البحر.

ومع استمرار الحركة داخل الطبقات الخارجية للأرض، ابتعدت زيلانديا تدريجيا عن غرب القارة القطبية الجنوبية قبل حوالي 85 مليون سنة لتنفصل لاحقا عن أستراليا وتشكل كتلة معزولة.

وفقدت القشرة الأرضية في هذه المنطقة المعزولة سماكتها وبردت، مما أدى إلى انخفاض مستوى الأرض النهائي تحت مستوى سطح البحر. واليوم، لا تزال هذه القشرة بعيدة عن الأنظار في معظمها، إلا أن وجودها له قيمة علمية بالغة الأهمية.

يمكن إرجاع جزء كبير من نشأة زيلانديا إلى حركة الصفائح التكتونية (شترستوك) الدلائل والاستنتاجات

ولدعم أبحاث قارة زيلانديا، قام الباحثون باستخراج عينات صخرية من قاع سلسلة فيرواي ريدج في بحر المرجان، قبالة الساحل الشمالي الشرقي من أستراليا، وحللوا البازلت والحجر الرملي والحصى وحُددت أعمارها.

ويعود الحجر الرملي المدروس إلى أواخر العصر الطباشيري (حوالي 95 مليون سنة)، ويحتوي على غرانيت وحصى بركانية من أوائل العصر الطباشيري (130-110 مليون سنة)، أما البازلت، فيعود إلى عصر الأيوسين (حوالي 40 مليون سنة).

واستخدم الباحثون نتائج تحليل العينات الصخرية، إلى جانب قياسات الشذوذ المغناطيسي الإقليمي، التي رصدت أنماطا واضحة مرتبطة بنشاط بركاني قديم، ساهمت في تحديد حدود القارة، ومعلومات من دراسات أخرى، لرسم خريطة للجيولوجيا البحرية لشمال زيلانديا، واستطاعوا في النهاية إكمال رسم خرائط جيولوجية استطلاعية برية وبحرية لقارة زيلانديا بأكملها، التي تبلغ مساحتها 5 ملايين كيلومتر مربع.

وبينما خمّن العديد من الجيولوجيين لعقود مضت أن هذه المنطقة المغمورة قارية بطبيعتها، لم يكن تصنيفها كقارة مستقلة مقبولا على نطاق واسع، واعتقد الكثيرون أن هذه التلال والهضاب تحت الماء مجرد شظايا، ولكن الأدلة الحديثة أظهرت أن هذه الأرض تحت الماء تشترك في سمات رئيسية مع القارات الأخرى المعترف بها.

إعلان ما أهمية ذلك؟

تحتفظ هذه الكتلة الأرضية الغارقة بأدلة عن ماضي الأرض قد لا تكون مرئية على القارات فوق السطح، مما يمنح زيلانديا قيّمة لدراسة كيفية تطور القارات وتأثير ديناميكيات الصفائح على أشكالها ومواقعها على مر الزمن الجيولوجي.

ويعود تاريخ العديد من الصخور الرسوبية في زيلانديا إلى أواخر العصر الطباشيري، مما يشير إلى أن أجزاء منها ظلت فوق الماء لفترة طويلة بعد انفصالها عن القارات الأخرى، وتكشف عينات البازلت عن نبضات بركانية أحدث نشأت عند تشكل حدود صفائح جديدة.

ولا تزال أجزاء كبيرة من زيلانديا غير مستكشفة، ومن المرجح أن تكشف تقنيات مثل التصوير الزلزالي والحفر في أعماق البحار المزيد من التفاصيل حول بنيتها وماضيها.

ويأمل بعض الباحثين في العثور على أدلة إضافية حول كيفية تأثير القارات المنجرفة على مستوى سطح البحر، وأنماط المناخ، وتوزيع النباتات والحيوانات، ويمكن لكل اكتشاف أن يُحسّن فهمنا لكيفية إعادة ترتيب سطح الأرض.

مقالات مشابهة

  • زيلانديا.. علماء يحددون موقع القارة الثامنة المفقودة
  • لو عايز تطلع بطاقة .. طرق استخراجها أون لاين ومن مقار الأحوال المدنية
  • xAI تدفع 300 مليون دولار لتوسيع نفوذ Grok في تيليجرام
  • عبر خدمة بياناتي المطورة.. خطوات إصدار وطباعة وثيقة بيانات مواطن من أبشر
  • في خطوات.. إصدار جواز السفر لأفراد الأسرة من منصة أبشر
  • خطوات إصدار جواز السفر لأفراد الأسرة إلكترونيًا عبر موقع «أبشر»
  • 4 طرق مختلفة لـ استخراج شهادة الميلاد.. اعرف الخطوات
  • تصميم خارطة ذكية تضم معلومات دقيقة ومحدثة حول الفنادق والحجوزات
  • خطوات تحديث المؤهل الدراسي عبر منصة «أبشر»
  • اليوم.. طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر