استمرار الفترات الباردة والممطرة بغزارة خلال شهري شباط وآذار
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
#سواليف
قال موقع وسم الاقليمي ، أنه بالنظر إلى نتائج النموذج المناخي الأخيرة، فإن #الحالات_الجوية القوية مستمرة على المملكة وخاصة على شمال ووسط المملكة مع توقعات بتحسن أداء الموسمي في المناطق الجنوبية خلال شهر #آذار بالتحديد.
منتصف شهر #شباط ..
تعود #المنخفضات_الجوية بالتأثير على المملكة خاصة في الفترة بين 13 وحتى 19 الشهر، يتوقع خلال هذه الفترة تسجيل كميات كبيرة جدا من #الأمطار على العديد من المناطق الوسطى والشمالية، حيث ستتجاوز المناطق الوسطى معدلها الموسمي، وذلك بعد أن تجاوزت المناطق الشمالية موسمها المطري في العاصفة الشتوية الأخيرة.
ويتوقع أن يستقر #الطقس لفترة قصيرة أخرى بعد 19 شباط ولأيام قليلة قبل تجدد نشاط جوي آخر بارد جدا مع نهايات شهر شباط.
نهايات شهر شباط وبدايات شهر آذار..
يراقب مركز وسم الإقليمي هذه الفترة حيث يتوقع عودة #الأجواء_الباردة جدا نحو المنطقة وتسجيل هطولات غزيرة على العديد من المناطق، وسيتم إصدار المزيد من التفاصيل عند اقتراب الفترة الزمنية.
شهر رمضان الفضيل..
ويكون الطقس متقلبا مع بدايات الشهر الفضيل( بين الدافئ والبارد) ولكن مع اقترابنا من فترة منتصف الشهر الفضيل تتجدد الأجواء الشتوية الباردة والممطرة بغزارة على العديد من مناطق المملكة.
كيف يعمل النموذج المناخي؟
يعمل بالطريقة الإحصائية”المعايرة” فهو يجمع كافة السنوات المتشابهة، وكافة المتغيرات في الأنماط المناخية الكبرى وتاثيرها على دورانية الغلاف الجوي، ومع إضافة معادلات معقدة، يسبب ذلك سنوات جديدة.
استطاع هذا النموذج توقع كافة السنوات السابقة وبدقة كبيرة، وخاصة موسم 2019-2020، وموسم 2021-2022 ، وكذلك استطاع التنبؤ بالأمطار الصيفية خلال الموسم السابق، وتتأثر المملكة منذ 8 سنوات بارتفاع كبير على معدلات الأمطار تزامنا مع ارتفاع على درجات الحرارة بنفس الوقت، وسجلت العديد من المناطق الشمالية والوسطى زيادة على معدلات الأمطار بحدود 60% منذ موسم 2014-2015 ووصل الأداء الموسمي خلال موسمي 2018 وحتى 2020 إلى 200% وبشكل متتابع، وهذا نتيجة التغيرات المناخية التي تؤثر على المنطقة والعالم. التنظيم الجوي العام خلال شهر شباط وإذار مقالات ذات صلة الحوثيون يستهدفون سفينة شحن يونانية في مضيق عدن 2024/02/07
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحالات الجوية آذار شباط المنخفضات الجوية الأمطار الطقس الأجواء الباردة العدید من
إقرأ أيضاً:
تعويضات للمتضررين.. تحرك حكومي بعد أزمة البنزين في مصر
بعد حالة من الجدل بشأن جودة الوقود في مصر، أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية عن نتائج التحاليل التي أُجريت نتيجة الشكاوى الواردة إليها من بعض المواطنين.
وأكدت أنه وفقًا لمؤشرات الشكاوى الواردة خلال الفترة من 4 إلى 9 مايو 2025 بشأن جودة منتج البنزين المطروح بالأسواق المحلية، جرى تسجيل إجمالي 870 شكوى، كما تم تحليل 807 عينة من مختلف المحافظات، أثبتت وجود 802 عينة مطابقة للمواصفات و5 عينات غير مطابقة للمواصفات.
وأشارت الوزارة إلى بعض الإجراءات فيما يخص البنزين المنتج محليًا، تتمثل في عدم تدفيع معامل التكرير لأي منتج للاستهلاك إلا بعد تحليل عينات منه في معملين مختلفين ومطابقة النتائج بدلا من التحليل في معمل واحد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أزمة البنزين المغشوش تثير الجدل في مصر- أرشيفيةأزمة الوقود في مصروفيما يخص البنزين المستورد، أكدت "البترول" في بيانها أنه سيتم سحب عينات تحت إشراف شركات محايدة وتحليلها في ثلاث معامل مختلفة لضمان دقة النتائج بدلا من معمل واحد.
وبالنسبة لسلسلة الإمداد، يُلزم إجراء التحاليل قبل وبعد تدفيع المنتج للتأكد من الجودة على مدى سلسلة الإمداد بأكملها، وتكليف شركات محايدة بإجراء التحاليل لضمان الحيادية.طلمبة البنزينولتعويض المتضررين، قررت الوزارة المصرية صرف مبلغ مماثل لقيمة الفاتورة المعتمدة لاستبدال طلمبة البنزين وبحد أقصى 2000 جنيه لأصحاب الشكاوى، على أن تكون الشكوى مقدمة خلال الفترة من 4 إلى 10 مايو 2025، مع تقديم فاتورة معتمدة تفيد استبدال طلمبة السيارة.
وتصدرت أزمة "البنزين المغشوش" التريند على وسائل التواصل الاجتماعي في مصر خلال الفترة الماضية، وذلك بعد شكاوى عدد من المواطنين بتعرض سياراتهم لأعطال مفاجئة عقب تعبئة الوقود من بعض محطات البنزين.
أخبار متعلقة وزير الثقافة العراقي يشيد بجهود "الشؤون الإسلامية السعودية" في خدمة الدينولي عهد البحرين يبحث توطيد التعاون مع وزير التعليم
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية