شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إضراب شعبي عام في أكبر مدن شمال سوريا ضد ممارسات مسلحي واشنطن، وأفادت مصادر عشائرية في ريف حلب لمراسل سبوتنيك شرقي سوريا، أن مدينة منبج في ريف حلب الشرقي، الخاضعة لسيطرة قوات قسد الموالية للجيش الأمريكي، .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إضراب شعبي عام في أكبر مدن شمال سوريا ضد ممارسات مسلحي واشنطن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إضراب شعبي عام في أكبر مدن شمال سوريا ضد ممارسات...
وأفادت مصادر عشائرية في ريف حلب لمراسل "سبوتنيك" شرقي سوريا، أن مدينة منبج في ريف حلب الشرقي، الخاضعة لسيطرة قوات "قسد" الموالية للجيش الأمريكي، والتي تعتبر من أهم المدن من حيث التجارة والاقتصاد ،شهدت اليوم الأربعاء 19 يوليو/ تموز، إضرابا عاما في الأسواق، تحت مسمى "إضراب الكرامة" مع إغلاق جميع المحال التجارية، وذلك رفضا لممارسات "قسد" ضد المدنيين.وتابعت المصادر بأن هذا الإضراب هو الأكبر من نوعه الذي تشهده المدن الخاضعة لسيطرة مسلحي "قسد" الموالين للجيش الأمريكي، ومدينة منبج على وجه الخصوص، حتى التجار والفعاليات التجارية المحسوبة أو المقربة من قوات "قسد"، شاركت في الإضراب الشعبي، مع شلل كامل في عمليات التبادل التجاري.وأوضحت المصادر العشائرية التي رفضت الكشف عن أسمائها تجنبا للملاحقة على أيدي مسلحي "قسد"، أن الدعوة للإضراب التي بثتها شخصيات اجتماعية وعشائرية في منطقة منبج، عبر مواقع "التواصل الاجتماعي"، أخذت صدى كبيرا لدى المدنيين الذين التزموا بكامل تفاصيل الإضراب، الذي يهدف لرفض ممارسات "قسد" ورفضا لمشروع ما يسمى "الإدارة الذاتية الكردية".مؤكدين في الوقت نفسه أن "قسد" فقدت الحاضنة الشعبية تماما، والدليل حتى العاملين معها والتجار المحسوبين عليها من أبناء منطقة منبج، التزموا بالإضراب بشكل تام.ودعت المصادر أبناء القبائل العربية والكردية وغيرها من مكونات الجزيرة السورية للمشاركة في الإضراب، ليكون في جميع مدن وبلدات شمال شرقي سوريا، وذلك لأن الشعب أساس التغيير ولأن "قسد "وعجزها وتسلطها سبب معاناة الشعب.بدورها، قالت مصادر محلية مقربة من "قسد" في منبج لـ"سبوتنيك"، بأنه نتيجة تسلط تجار الحرب والتحكم بالأسواق والتلاعب بالأسعار، والتحكم بالأمور الخدمية والمعيشية، فضلا عن انتشار الفساد وعمليات سرقة المحروقات في المنطقة، ناهيك عن انعدام الرقابة والتفتيش من قبل الهيئات المسؤولة عن الأمور الخدمية والاقتصادية والصحية، هي وراء "إضراب الكرامة" الذي ينفذه أبناء منبج، وسط حالة استياء شعبي كبير.وأمام هذا الواقع المرير، يعاني الأهالي من الأمور الخدمية والمعيشية السيئة، ولاسيما انخفاض جودة الخبز، والانقطاع المستمر للمياه والتيار الكهربائي، بالإضافة لقيام أصحاب المحطات بتضييق الخناق على المدنيين، من حيث الصعوبة في تأمين المحروقات، بالرغم من توفرها، إلى جانب تعمد أصحاب الأفران والمطاحن استغلال الواقع وتكديس المواد وبيعها في السوق الحرة بأسعار مرتفعة، كل هذه الأمور زادت من معاناة الأهالي، وتستدعي محاسبة قانونية من قبل تلك الجهات المختصة، بحسب المصادر.وتشهد مناطق سيطرة الجيش الأمريكي ومسلحوها الموالون لها شمال شرقي سوريا حالة من الرفض الشعبي، مع توسع قاعدة المقاومة الشعبية والعشائرية ضد ممارساتهم التي تتركز على سرقة الثروات الباطنية من نفط وغاز وقمح، وشن حملات اعتقال بحق الشبان وتجنيدهم إجباريا في صفوفها، ومنع التعليم واحتلال المدارس والجامعات، إضافة لانتشار المخدرات والجريمة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شرقی سوریا

إقرأ أيضاً:

رئيس تجمع السودانيين بالمنظمات الدولية يكشف لـ”سبوتنيك” عن المساعي الحالية لوقف الحرب وعودة التفاوض

تشهد الساحة السودانية منذ أيام تحولات في المشهد العسكري والسياسي في الحرب الدائرة بين الجيش والدعم السريع، إذ أن الحديث عن الحسم العسكري وعدم التفاوض والإقصاء هو اللغة السائدة، كما أن رقعة الحرب وتطور أدواتها تزيد مع مرور الوقت بعد أن دخلت الحرب عامها الثالث.

حول تطورات الأوضاع السياسية والدبلوماسية والعسكرية ومبادرات الحل والعودة لطاولة التفاوض وحقيقة الوضع الراهن على الأرض، أجرت وكالة “سبوتنيك” المقابلة التالية مع السفير طارق كردي، رئيس تجمع السودانيين بالمنظمات الدولية، سفير السلام الدولي في المنظمة الهولندية لحقوق الإنسان.


إلى نص الحوار…
بداية.. كيف ترى التطورات الأخيرة في المشهد السوداني سواء العسكرية أو السياسية ومدى ارتباطها بالأطراف الدولية والإقليمية؟
لا شك أن الحرب الدائرة الآن في السودان لم تنحصر داخل حدود البلاد الجغرافية، لكن هناك تدخلات إقليمية ودولية أدت إلى التطورات الأخيرة التي شاهدناها في ساحات القتال والصدام العسكري بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، حيث تعكس التحولات الأخيرة مقدرة الدعم السريع على استجلاب طائرات مسيرة حديثه، تلك الطائرات لا يمكن أن تمتلكها مليشيا إن لم تكن تتلقى دعما إقليميا خارجيا.

ما هي أهداف بعض القوى الإقليمية أو الدولية من دعم طرفي الحرب في السودان رغم أنه لم يثبت حتى الآن بالدلائل تورط أي دولة في هذا الأمر؟
هناك إرهاصات كثيرة تدل وتثبت أن هناك تدخلات خارجية في حرب السودان، سواء من الإقليم أو غيره، لكن إثبات تلك الأمور على أرض الواقع من الصعوبة بمكان، وما جرى في محكمة العدل الدولية خير شاهد، رغم أن المحكمة لم تنظر القضية بل وشطبتها، لكنها لم تنفِ ولم تُنكر أن هناك بعض التدخلات التي أشعلت الحرب، بعد أن استطاع الجيش السوداني استرداد مواقع مهمة جدا واستراتيجية في العاصمة الخرطوم، رغم عدم وجود أدلة على أنه كانت هناك معارك قوية داخل الخرطوم أجبرت الدعم على الخروج، ما قد يدل على أنه ربما كانت هناك اتفاقات لانسحاب قوات الدعم السريع إلى خارج الخرطوم، على أي حال فإن التدخلات الخارجية موجودة وتشعل الجبهات من من وقت لآخر.

كيف تقرأ التطورات السياسية من تعيين قائم بأعمال رئيس حكومة في بورتسودان وإعلان الدعم السريع عن قرب تشكيل حكومة موازية في مناطق سيطرته.. هل السودان مُقبل على مرحلة التقسيم؟
بالنسبة لتوجه الدعم السريع وداعميه لإعلان حكومة موازية في المناطق التي يسيطر عليها، هي خطوة مؤسفة وغير موفقة ولم تجد قبولا لدى الغالبية العظمى من الشعب السوداني، فإذا قامت هذه الحكومة ربما تؤدي إلى بعض التشظي في السودان، لكنها لن تجد القبول الإقليمي والدولي، لأن مثل هذه الحكومات يكون الغرض منها بكل تأكيد تقسيم الوطن، علاوة على أن الاتحاد الأفريقي لا يقبل بتغيير الحدود التي ورثتها القارة من الاستعمار السابق، وما حدث في انفصال جنوب السودان عن السودان وأريتريا عن إثيوبيا، كان شيء متفق عليه، لكن غير ذلك لن يسمح الاتحاد الأفريقي والمجتمع الدولي بهذه الطريقة التي سوف تولد دولا فاشلة وحروبا داخلية، وقد رأينا العديد من تلك الحالات والتي لم يتم الاعتراف بها إقليميا أو دوليا، هذا يدل على أن الأفارقة متفقون على أن لا يحدث تقسيم في دول القارة، كما أن العالم العربي لن يقبل بتقسيم السودان، كذلك لن يقبل السودانيون وهو الأهم بتقسيم وطنهم بهذه الطريقة.
هل سيكون الحسم العسكري هو السيناريو الذي لا مفر منه والخيار الأوحد لدى طرفي الصراع في السودان.. أما أنك ترى من خلال معايشتك للوضع الإقليمي والدولي أن هناك حلولا أخرى قادمة؟
لا يوجد حل عبر البندقية أبدا، وهذا الأمر أو هذا الرأي من خلال معايشتي للأحداث العالمية، منذ استقلال السودان في العام 1956، لا يوجد حل بالبندقية، فيما يتعلق بالنزاع الدائر في السودان، ولا أرى أبدا حلا عسكريا، إنما يكمن الحل في جلوس السودانيين مع بعضهم البعض للحوار والتفاوض من أجل وضع حل لكل مشاكل السودان السياسية التي توارثناها عبر الأجيال.
هل ترى أن الدعم الخارجي للصراع هو السبب الرئيسي في الصراع السوداني .. وما الذي قمتم به أنتم كتجمع دولي للسودانيين في المنظمات الدولية؟
أكبر مشكلة تواجه السودان الآن وتؤدي إلى استمرار الحرب هو تمويل الحرب عبر تهريب الذهب من السودان، نحن في تجمع السودانيين بالمنظمات الدولية بدأنا مشروعا لحملة عالمية نهدف من خلالها إلى حثّ العالم والمنظمات الدولية وكل المتعاملين بالذهب لوقف تعاملهم في الذهب الذي يتم تهريبه من السودان، مع عدم بيعه في أسواق الذهب العالمية، وقد بدأنا بالفعل في عمل اتصالات دولية مع الكثير أسواق الذهب العالمية، وقمنا من خلال تلك الاتصالات بالشرح للمتعاملين بالذهب بأن شرائهم وبيعهم للذهب السوداني المُهرب هو تمويل للحرب وإسالة دماء السودانيين المدنيين الأبرياء و نزوح ولجوء الملايين وتجويع وإفقار الشعب السوداني، هذه جريمة من جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، إذا شاركتم فيها فسوف تكونون مُدانيين أخلاقيا وقانونيا، ونحن على ثقة بأننا سوف ننجح خلال فترة وجيزة في خنق ومحاصرة تهريب الذهب السوداني، بالتالي سوف نضع لبنة أساسية في عدم تمويل الحرب وضعف قدرة الجهات المتحاربة على الاستمرار في شراء السلاح.
تحدثتم عن تهريب الذهب كأحد دعائم استمرار الحرب.. ماذا عن الدعم الخارجي لأطراف الحرب وأهدافه؟
التدخل الخارجي في الحرب إلى حد ما مرتبط بتهريب الذهب إلى هذه الدول، هذه الدول لها مصالح مرتبطة بشيئين، تهريب الصمغ العربي والذهب، حيث ينتج السودان 80 في المئة من إنتاج العالم، هذان العنصران هما أكبر أدوات الجذب لبعض الدول للتدخل في الأمر السوداني، بالتالي الخطوة الأولى هي خنق هذا التهريب للذهب وبالتالي لن تكون هناك أموال لشراء السلاح، فتلك الدول لا تعطي السلاح من أجل السلاح، إنما من أجل مصالحها المرتبطة بالذهب والصمغ العربي هي التي تحركها وبشكل خاص ما يتعلق بالدعم السريع، أما الخطوة الثانية لوقف الحرب فتتمثل في عمل سياسي مدني لجميع السودانيين دون إقصاء لأي جهة، فلا يمكن أن تنفرد جهة سياسية بحكم السودان، بل يجب على كل الأحزاب السياسية بمختلف توجهاتها و أيديولوجياتها أن تجتمع وتناقش الوضع الراهن وكيف يُحكم السودان مستقبلا ويتفقوا على الخط الأحمر على الأقل، بأن يبقى السودان دولة موحدة ذات سيادة.
يرى بعض المراقبين أن الفجوة بين الأحزاب والقوى السياسية في السودان تزداد مع مرور الوقت بحسب التطورات السياسية والعسكرية الأخيرة.. كيف يمكن جمع هؤلاء على مائدة واحدة؟
ما رأيناه في الأيام الأخيرة من تطورات في المشهد العسكري، هي تطورات كبيرة جدا ولها أبعاد ضخمة، إن استهداف مناطق استراتيجية في العاصمة الإدارية بورتسودان، أرى أن الهدف من تلك العمليات هو الضغط على قيادة القوات المسلحة للقبول بالجلوس والتفاوض، حسب ما تم الاتفاق عليه في جدة 1،2، تلك الاستهدافات سوف تؤدي إلى تدهور الحالة الإنسانية في السودان بصورة كبيرة، قد تكون دافعا للمجتمع الدولي لكي يضغط على طرفي الصراع للقبول بالجلوس للتفاوض في جدة لمواصلة محادثات السلام، فإذا ما حدث هذا الضغط فلن يكون هناك مفر أمام الدعم السريع والحكومة السودانية سوى القبول بالتفاوض، الأمر الذي يفتح الطريق أمام القوى السياسية المدنية بأن تكون جزء من تلك المفاوضات، علاوة على أن هذا سوف يضع بندا مهما وهو عدم القبول بأي ميليشيات مسلحة خارج إطار الدولة وأن تنضم تلك الميليشيات لتكوين جيش مهني واحد بحسب قانون القوات المسلحة، بالتالي أعتقد أن تدخل المجتمع الدولي بنية قوية لإيجاد حل للمشكلة السودانية عبر منبر جدة، ربما تكون خطوة كبيرة نحو وقف الحرب في السودان.
لماذا تقاعس العالم عن التدخل لوقف الحرب السودانية طوال الفترة الماضية؟
بلا شك أن الحرب السودانية – السودانية هي الحرب المنسية دوليا إلى الآن، فقد تقاعس المجتمع الدولي عنها بصورة مزرية عن التدخل لوقف الحرب وإيجاد حل عبر التفاوض السلمي، حتى مجلس الأمن لم يكن هناك اتفاق بين الأعضاء الدائمين على بيان أو قرار من المجلس، لكن بعد التقارب الذي نشهده هذه الأيام بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، فيما يتعلق ببعض الملفات العالمية، في تقديري هذا التقارب ربما يؤدي في المستقبل القريب إلى موقف دولي موحد ومتناسق من أجل إيجاد حل للمشكلة السودانية قبل أن تتحول إلى مشكلة إقليمية، حيث أن ضرب مناطق استراتيجية في بورتسودان تمثل رسالة إلى العالم الخارجي، مفادها أنه إذا لم يتدخل مجلس الأمن بقوة لحل الأزمة فسوف تنتشر في إقليم مضطرب ويعاني مشاكل سياسية واقتصادية واجتماعية.
بعد مرور 10 سنوات على وكالة “سبوتنيك” الروسية ووسط تلك التحديات الإقليمية والدولية والحصار وغلق المقار في الغرب.. هل ترى أن “سبوتنيك” استطاعت تجاوز تلك التحديات وأوصلت رسالتها.. وكيف ترى معالجتها للملف السوداني قبل وأثناء الحرب؟
في تقديري وقراءتي ومتابعتي اللصيقة جدا لوكالة “سبوتنيك” الروسية، هذه الوكالة رغم عمرها القصير وأنها في بداياتها مقارنة بوكالات عمرها عقودا طويلة على الساحة الإعلامية، فاستطاعت وكالة “سبوتنيك” أن تخترق وأن تجد أو تصنع أو تخلق لنفسها مقعدا متقدما في الساحة الإعلامية الدولية، ويرجع ذلك إلى النشاط الذي يقوم به الصحفيون والإعلاميون في وكالة “سبوتنيك” الروسية وإمكاناتهم الحوارية ومؤهلاتهم العلمية، كل ما سبق جعل من “سبوتنيك” وكالة مشرقة ومضيئة وحيوية، والأهم من ذلك خطها المستقيم، فهي لا تناصر طرفا على حساب الآخر وتعمل بحرفية ومهنية غاية في الروعة، وأعتقد أن لها مستقبل باهر بفضل هذا الكادر الصحفي الإعلامي المتميز.
وحول تناول “سبوتنيك” للملف السوداني، يقول السفير طارق كردي: بكل صراحة ما دعاني إلى أن أكشف لك تحركات تجمع السودانيين في المنظمات الدولية في مسألة حصار وخنق تهريب الذهب حتى لا يمول الحرب، ما دعاني إلى أن أخصكم بهذا الأمر هو ذلك الحياد الذي تتمتع به الوكالة والذي خبرته عبر الكثير من اللقاءات مع “سبوتنيك”، وعبر كثير جدا من الأخبار التي تنشرها الوكالة وتدل على الحياد التام.

وتابع: بكل صراحة اتصلت بي العديد من الوكالات لإجراء مثل هذا الحديث ولم أوافق، لأنني أرى وأعرف أن الكثير من تلك الوكالات لا تتمتع بالحيادية اللازمة وهو ما لا يتناسب مع وضعي الدبلوماسي العالمي، الذي لا يسمح لي بأن أتعامل مع وكالات لها أغراض وأهداف واتجاهات سياسية معينة، أما وكالة “سبوتنيك” فهي وكالة حيادية، هذا ما جعلني أتعامل معها وسأظل أتعامل معها مستقبلا وفي كل زمان ومكان.

أجرى الحوار/ أحمد عبد الوهاب
وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • سوريا تسعى لإغراء الرئيس الأمريكي لتخفيف العقوبات.. برج ترامب في دمشق
  • اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي (فيديو)
  • من المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن إلى كبير المسؤولين في مكتب شؤون الشرق الأدنى .... ‏دلالات تغيير صفة ليندركينغ على الملف اليمني
  • العثور على جثة الصحفي الأمريكي المختطف في سوريا أوستن تايس
  • سوريا: احتراق أكثر من 30 هكتارا بريف اللاذقية دون أضرار سكنية
  • سيد عبدالعال: التهديدات الخارجية تستدعي أكبر تحالف شعبي خلف القيادة السياسية
  • تزايد التوتر بين واشنطن وتل أبيب بعد إلغاء زيارة وزير الدفاع الأمريكي
  • آلاف الطلبة محرومون من الامتحانات في شمال شرقي سوريا
  • رئيس تجمع السودانيين بالمنظمات الدولية يكشف لـ”سبوتنيك” عن المساعي الحالية لوقف الحرب وعودة التفاوض
  • السفير الأمريكي في إسرائيل: رد واشنطن على الحوثيين رهن بإصابة مواطنين أمريكيين