تعز .. شباب ثورة 11 فبراير يوقدون شعلة ثورة فبراير في ذكراها الثالثة عشر
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
وحضر الآلاف من أبناء مدينة تعز لإيقاد شعلة 11 فبراير في شارع جمال وسط مدينة تعز، وردد المشاركون هتافات تؤكد على استمرار نضال أبناء مدينة تعز حتى إسقاط الانقلاب الحوثي والمضي في الانتصار لأهداف ثورة 11 فبراير في بناء دولة مدنية حديثة متعددة الأقاليم.
وأكد أبناء مدينة تعز أن إحياء الذكرى الـ13 لثورة فبراير من هذه المناسبة وذكراها ستكون بمثابة "ثورة جديدة" لاستعادة الدولة والقضاء على الانقلابيين.
وأشاد أبناء مدينة تعز بالدور البطولي الذي يقدمه أبناء الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في دحر الانقلابيين الحوثيين الذين انقلبوا على الشرعية الدستورية ومؤسسات الدولة الدستورية.
وستشهد مدينة تعز غدا الاحد في شارع جمال ، مهرجان جماهيري احتفاء بذكر الثورة.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: أبناء مدینة تعز
إقرأ أيضاً:
في ذكراها.. أولى خطوات عزيزة راشد لارتداء الحجاب وابنتها فنانة شهيرة
يوافق اليوم ذكرى ميلاد الفنانة عزيزة راشد التي كانت واحدة من أبرز وجوه الدراما والسينما المصرية خاصة في الثمانينات، ولكنها اعتزلت بشكل مفاجئ بعد دورها في مسلسل العار.
ابنة عزيزة راشد فنانة مشهورةبدأت عزيزة راشد مشوارها الفني مبكرا، وخاصة على خشبة المسرح، وتزوجت المنتج المسرحي عبد القادر العايدي، وهي والدة الفنانة أميرة العايدي، وأنتج لها زوجها العديد من المسرحيات.
شاركت عزيزة راشد، في مسلسلات تليفزيونية مثل (كفر عسكر) الذي وقفت فيه أمام أحمد بدير، وصلاح السعدني، ودلال عبد العزيز/ كما تألقت على المسرح في المسرحية الأشهر (الصعايدة وصلوا) ومسرحية (واحد مش من هنا).
وكان آخر أعمال الفنانة عزيزة راشد، الفنية كان مشاركتها في مسلسل «العار»، مع الفنانين عفاف شعيب وحسن حسني ومصطفى شعبان وأحمد رزق عام 2010 ، الذي اعتزلت من بعده الحياة الفنية.
وعلى شاشة السينما نجحت الفنانة في أن تحفر لها مكانا وسط نجوم الزمن الجميل، ولكنه لم يكن بنفس التميز في الأعمال الدرامية من هذه الأفلام: "البدرون - أبناء الصمت - لا عزاء للسيدات - ومن الحب ما قتل - زهرة البنفسج - عندما يسقط الجسد - وداعا إلى الأبد".
أولى خطوات عزيزة راشد لارتداء الحجابانضمت عزيزة راشد لفريق الطلبة في معهد الدراسات الإسلامية لتدرس ضمن المواد الدراسية مادة التصوف ومادة معالم الشريعة، وقالت في تصريحاتها لها إن قراءاتها للإمام العزالي جعلتها تشعر بالحنين إلى المزيد من الدراسات الإسلامية، وكانت هذه أولى خطواتها لارتداء الحجاب.