تعز .. شباب ثورة 11 فبراير يوقدون شعلة ثورة فبراير في ذكراها الثالثة عشر
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
وحضر الآلاف من أبناء مدينة تعز لإيقاد شعلة 11 فبراير في شارع جمال وسط مدينة تعز، وردد المشاركون هتافات تؤكد على استمرار نضال أبناء مدينة تعز حتى إسقاط الانقلاب الحوثي والمضي في الانتصار لأهداف ثورة 11 فبراير في بناء دولة مدنية حديثة متعددة الأقاليم.
وأكد أبناء مدينة تعز أن إحياء الذكرى الـ13 لثورة فبراير من هذه المناسبة وذكراها ستكون بمثابة "ثورة جديدة" لاستعادة الدولة والقضاء على الانقلابيين.
وأشاد أبناء مدينة تعز بالدور البطولي الذي يقدمه أبناء الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في دحر الانقلابيين الحوثيين الذين انقلبوا على الشرعية الدستورية ومؤسسات الدولة الدستورية.
وستشهد مدينة تعز غدا الاحد في شارع جمال ، مهرجان جماهيري احتفاء بذكر الثورة.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: أبناء مدینة تعز
إقرأ أيضاً:
فى ذكراها.. اللحظات الأخيرة فى حياة كاميليا قبل حادث الطائرة
كشفت الفنانة تحية كاريوكا، عن أسرار وتفاصيل خاصة بالفنانة كاميليا، بعد حادث الطائرة الأليم الذي راحت ضحيته الأخيرة، كما تناولت آخر ليلة قضتها معها قبل صعودها الطائرة التي وقعت فيها الحادثة، وراحت ضحيتها وذلك بالتزامن مع ذكرى ميلادها.
تفاصيل منع تحية كاريوكا لـ كاميليا من السفروذكرت تحية كاريوكا، في حوار نادر لها، كيف أن آخر ليلة قضتها كاميليا معها ووقتها كان هناك عقد بينها وبين حسين صدقي، وكان الأخير لا يحب سفرها تنفيذا لبنود العقد.
وتقول الفنانة تحية كاريوكا: «كانت الساعة الثانية بعد منتصف الليل عندما دق جرس هاتفي ووجدت حسين صدقي على الطرف الآخر يقول لي: "متأسف إني أطلبك دلوقتي لكن أنا عارف لما تعرفي هتعذريني، بيني وبين كاميليا عقد هتفوته وتسافر، وأنا أعرف صداقتك لكاميليا وأرجو إنك تعملي المستحيل عشان تمنعيها من السفر».
وأكملت: «وبدأت أنام عندما فتحت كاميليا الباب فقلت لها: "ايش جابك دلوقتي"، فقالت: "حابة أسلم عليكي عشان مسافرة بكرة"، فقلت لها: "اسمعي.. لا يمكن تسافري أنت عاوزة تخسري اسمك عند أصحاب الشركات إزاي تسافري وبينك وبين حسين صدقي عقد؟"».
وتواصل: «وظللت أحايلها وكل مرة ترفض الإذعان وكان من قولها: "أنا مسافرة اتعالج قلبي بيوجعني، الدكتور قالي كدا"، ولم ننم ليلتها للصباح وكل سهري في محاولة إقناعها بالعدول عن السفر، وأخيرا راحت عيوننا في النوم، واستيقظت في الحادية عشرة صباح لأجد الحجرة خالية».
وتختتم تحية: «سافرت كاميليا وماتت، وكانت بمناسبة وبدون مناسبة تقول: "جمال إيه وحلاوة إيه، ده أنا كنت أفضل ألف مرة يكون دمي خفيف قوي مثل فلانة"، وحين تتطلع كاميليا للمرآة تقول "أنا حلوة يا تحية ومبخافش من حاجة"».
وتتابع: «أذكر أني سألتها ذات مرة "تفتكري لما يبقى عمرك ميت سنة راح يبقى شكلك إيه؟"، فقالت: "ما ظنش يا تحية إني راح اوصل للأربعين.. كل اللي أتمناه إني أموت بجمالي"، وماتت كاميليا بجمالها».