- ما هي صفقات برشلونة الجديدة؟
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ما هي صفقات برشلونة الجديدة؟، نجحت إدارة نادي برشلونة الإسباني برئاسة خوان لابورتا، في حسم التعاقد مع صفقات من العيار الثقيل خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية هذا الموسم، .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما هي صفقات برشلونة الجديدة؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نجحت إدارة نادي برشلونة الإسباني برئاسة خوان لابورتا، في حسم التعاقد مع صفقات من العيار الثقيل خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية هذا الموسم، قبل انطلاق مباريات الموسم الجديد.
وتمكن فريق برشلونة بقيادة مدربه تشافي هيرنانديز، من التتويج ببطولة الدوري الإسباني في موسمه الماضي 2022-2023، بعدما تفوق على غريمه التقليدي فريق ريال مدريد.
ما هي صفقات برشلونة الجديدة؟ونجحت إدارة نادي برشلونة برئاسة خوان لابورتا، في حسم التعاقد مع اللاعب ميكائيل فاي، نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي كوستوسيا زغرب حتى عام 2027، بالإضافة إلى شرط جزائي قدره 400 مليون يورو.
كما حسم فريق برشلونة الصفقة الثانية بضم النجم الدولي الألماني إلكاي جوندوجان، القادم من نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، حتى عام 2025 مع إمكانية التمديد لموسم آخر وشرط جزائي، ب 400 مليون يورو.
وتعاقد برشلونة، مع اللاعب انيجو مارتينيز في الميركاتو الصيفي الحالي، في صفقة إنتقال حر، بعدما انتهى عقده مع أتلتيك بيلباو، حتى يونيو 2025.
وحسم نادي برشلونة، رابع صفقاته، بضم النجم البرازيلي فيتور روكي، القادم من نادي اتلتيكو بارانينسي، حتى يونيو عام 2030.
وأعلن نادي برشلونة صباح اليوم الأربعاء، عن صفقة جديدة وهو اللاعب اوريول روميو قادمًا من نادي جيرونا الإسباني، حتى عام 2025 وبشرط جزائي 400 مليون يورو.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نادی برشلونة
إقرأ أيضاً:
وفد من قسد يتوجه إلى دمشق للقاء القيادة السورية الجديدة
يتوجّه وفد من الإدارة الذاتية الكردية إلى دمشق، السبت، لبحث تنفيذ اتفاق وقع في آذار/ مارس 2025 مع الحكومة السورية، ينص على دمج مؤسسات شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة، بما فيها المعابر وحقول النفط.
ويأتي اللقاء وسط تباين حول نظام الحكم، إذ تتمسك القوى الكردية بسوريا ديمقراطية لامركزية، في مقابل رفض دمشق لأي صيغة تقود إلى التقسيم.
وتضمن اتفاق وقعه الرئيس أحمد الشرع مع قائد قوات سوريا الديموقراطية مظلوم عبدي في 10 آذار/مارس، برعاية أمريكية، بنودا عدة نصّ أبرزها على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز".
لكن الإدارة الذاتية وجهت لاحقا انتقادات إلى السلطة على خلفية الإعلان الدستوري ثم تشكيل حكومة قالت إنها لا تعكس التنوع.
وطالبت القوى الكردية الشهر الماضي بدولة "ديموقراطية لامركزية"، ردت عليها دمشق بتأكيد رفضها "محاولات فرض واقع تقسيمي" في البلاد.
وقال مصدر كردي في عداد الوفد، من دون الكشف عن هويته، إن "وفدا من الإدارة الذاتية في طريقه إلى دمشق لبحث بنود الاتفاق الموقع بين الجانبين".
ونص الاتفاق على أن المكون الكردي "مجتمع أصيل في الدولة السورية" التي "تضمن حقه في المواطنة وكافة حقوقه الدستورية"، في موازاة "رفض دعوات التقسيم وخطاب الكراهية".
وحذّر وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في وقت سابق من أن "المماطلة" في تنفيذ بنود الاتفاق "ستطيل أمد الفوضى" في البلاد.
وفي مقابلة بثتها قناة "شمس" التلفزيونية، ومقرها أربيل، قال عبدي: "نحن ملتزمون بما اتفقنا عليه مع دمشق ونعمل حاليا على تنفيذ هذه الاتفاقية من خلال لجان تطبيقية".
لكنه شدد على التمسك بـ "سوريا لامركزية وتعيش فيها جميع المكونات بكامل حقوقها وألا يتم إقصاء أحد"، معتبرا أن "من يتسلم الحكم الآن يريد سوريا المركزية وغير جاهز لأن يعيش الجميع في سوريا".
وينتقد الأكراد الذين عانوا لعقود قبل اندلاع النزاع من التهميش والإقصاء، سعي السلطة الجديدة إلى تكريس مركزية القرار وإقصاء مكونات رئيسة من إدارة المرحلة الانتقالية.
وتسيطر الإدارة الذاتية على مساحات واسعة في شمال وشرق سوريا، تضم أبرز حقول النفط والغاز التي تحتاج دمشق إلى مواردها. كما تمتلك قوة عسكرية منظمة أثبتت فاعلية في قتال تنظيم الدولة الإسلامية حتى دحره من آخر معاقله عام 2019.
وقال عبدي إن النفط "لكل السوريين وللجميع الحق في الاستفادة" منه، في إشارة ضمنية إلى استعداد الإدارة الذاتية لوضعه تحت سلطة دمشق. لكنّه جدد التمسك بأن "يكون هناك إدارة ذاتية لحكم محلي وأن يدير شعب المنطقة المؤسسات أمنيا وسياسيا".
ويشكل حفاظ الشرع على وحدة سوريا وبسط الأمن على كامل التراب السوري، أحد أبزر التحديات التي تواجهه في المرحلة الانتقالية، خصوصا بعد أعمال عنف ذات طابع طائفي طالت خصوصا الأقلية العلوية وأثارت مخاوف على مصير الأقليات في البلاد.