???? غندور: إفادات مهمة عن الماضي والحاضر والمستقبل
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
حوار مهم اجراه المهندس عبدالمجيد ، مع بروفيسور ابراهيم غندور القيادي بالمؤتمر الوطنى ووزير الخارجية الأسبق ، فى اربع مقاطع فيديو ، سأحاول أن الخص بعض اقواله دون ترتيب..
* كشف بروفيسور غندور عن جهود قام بها الحزب لتفادي الحرب منذ عام 2019م ، وقال (شعرنا بوجود احتكاكات بين الجيش والدعم السريع وكلفت مع اللواء م عبدالله صافي النور والتقينا الإمام الصادق المهدي وطلبنا منه الحديث مع البرهان وحميدتى ، وقال إن مكتب الإمام ابلغهم اليوم الثاني بحل المشكلة ، واضاف جلسنا مرة اخري مع الإمام عام 2021م وتم حل الاشكال ، وقال فى فبراير 2023م قمنا بإتصالات مع الطرفين لتجاوز الخلافات) واوضح قائلا تركزت جهودنا لمنع الحرب ، وكنا نراها وشيكة.
2. وعن رؤيته للحل ، قال بروفيسور غندور ، نحن مع وقف الحرب بمعالجة اسبابها ، واولها وجود جيش وطني واحد ، ولجنة تقصي حقائق لمعرفة من اشعل الحرب ودعمها ، ومعاقبة من تسبب فيها ، وتعويض المواطنين.. ثم النظر فى أمر الحكومة..
3. تحدث بروفيسور غندور كثيرا عن خطاب الكراهية والإقصاء ، وقال اقترحنا أن نكون معارضة مساندة ، ولكنهم اتبعوا نهجا إقصائيا ، واشار (سجنت عامين وشهرين ولم ألتق وكيل نيابة ولم يتم التحقيق معي.. أين العدالة ؟ ومع ذلك عفونا..
4. شخصيا ، يمكننى ان اتحاور مع أى آخر معارض ، وافضل داخل البلاد ، وحين سأله المحاور ، هل يمكن أن تلتقى حميدتى ، قال : لا ، حميدتى الآن يقود فصيل عسكري يقاتل ، لا يمكن أن ألتقيه من وراء القيادة العسكرية ، لكننى ادعم لقاء الطرفين..
5. قال ، ندعم أى حكومة وطنية تقود البلاد إلى انتخابات حرة وتهتم بحياة المواطنين..
من المهم الإستماع اليه ، مدة كل مقطع ما بين (5:40 ق – 5:50ق).. وهذا تلخيص لبعض النقاط لمن يتعذر عليهم تحميل المقاطع..
ابراهيم الصديق على
12 فبراير 2024م
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بن ابراهيم: 18500 مستفيد سنويا من برنامج "مدن بدون صفيح"
كشف كاتب الدولة المكلف بالإسكان، أديب بن إبراهيم، أن عدد الأسر المستفيدة سنويًا من برنامج « مدن بدون صفيح » عرف تطورًا لافتًا، منتقلاً من 6.200 أسرة في الفترة ما بين 2018 و2021 إلى حوالي 18.500 أسرة سنويًا خلال الفترة الممتدة من نونبر 2021 إلى ماي 2025.
وخلال مشاركته في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، الإثنين، أكد بن إبراهيم أن الولاية الحكومية الحالية شهدت تسريعًا في وتيرة معالجة السكن الصفيحي، بفضل اعتماد استراتيجية منسجمة وفعالة، تم تنفيذها بتنسيق مع مختلف القطاعات الوزارية المعنية.
وأشار إلى أن البرنامج أسفر عن إعلان 62 مدينة ومركزًا حضريًا بدون صفيح، كما ساهم في تحسين ظروف سكن أزيد من 366 ألف أسرة، فيما توجد نحو 74 ألف أسرة أخرى معنية بوحدات سكنية منجزة أو في طور الإنجاز.
وسجل بن إبراهيم أن البرنامج حقق نتائج إيجابية رغم الصعوبات الميدانية، وعلى رأسها الارتفاع المستمر في عدد الأسر المعنية، مشيرًا إلى أن وتيرة الانتشار السنوية انخفضت من 10.600 إلى 6.800 أسرة، وهو ما اعتبره مؤشرًا على فاعلية التدخلات الحكومية.
ومن جهة أخرى، أشار إلى أن النسخة الأولى من البرنامج واجهت عدة عراقيل، أبرزها تعثر البناء الذاتي في مشاريع إعادة الإيواء، ما دفع الحكومة إلى اعتماد مقاربة جديدة لمعالجة ما تبقى من الوحدات السكنية، والتي تُقدّر بـ120.000 أسرة، وذلك عبر دعم مباشر للسكن أو اعتماد برنامج السكن الاجتماعي.
وذكّر بن إبراهيم بأن البرنامج، الذي أُطلق سنة 2004 بمبادرة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، يُعد أحد أكبر المشاريع الاجتماعية بالمملكة، ويهدف إلى القضاء النهائي على السكن الصفيحي، وتحسين الإطار المعيشي للأسر المعنية، مشيرًا إلى أن العدد الإجمالي للأسر المستهدفة عند انطلاق البرنامج بلغ 270.000 أسرة موزعة على 85 مدينة ومركزًا حضريًا.