كاتس: الدعوات لمنع الأسلحة عن إسرائيل هي لمنع تدمير حماس وهذا لن يحدث
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
اعتبر وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الدعوات لمنع الأسلحة عن إسرائيل هي دعوات لمنع تدمير حركة "حماس"، مشددا على أن هذا لن يحدث.
بوريل يدعو حلفاء إسرائيل وعلى رأسهم واشنطن إلى وقف تزويدها بالأسلحةورد كاتس على تصريح وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل، الذي دعا المجتمع الدولي إلى "إعادة النظر في إمدادات الأسلحة إلى إسرائيل"، قائلا إن "الدعوات لمنع إسرائيل من امتلاك الأسلحة هي في الواقع دعوات لمنع إسرائيل من تدمير حماس.
وأضاف: "لقد أوضحنا ذلك وسنوضحه مرة أخرى. إسرائيل تتصرف وفقا لقوانين الحرب الدولية وتسمح لسكان غزة بالوصول إلى أماكن آمنة"، معتبرا أن "إسرائيل تهتم بسكان غزة أكثر من حماس التي تمنعهم من المغادرة، بينما نحن نسمح بذلك".
وكان بوريل دعا أمس الاثنين حلفاء إسرائيل وعلى رأسهم واشنطن إلى وقف تزويدها بالأسلحة في ظل مقتل أعداد كبير جدا من المدنيين في غزة.
بدورها، أمرت محكمة الاستئناف الهولندية، الحكومة بمنع جميع صادرات قطع غيار الطائرات المقاتلة من طراز إف-35 إلى إسرائيل في غضون 7 أيام.
المصدر: Ynet
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الاتحاد الأوروبي الحرب على غزة تل أبيب جوزيب بوريل طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
سفير مصر السابق بإسرائيل: نتنياهو يسمى بـ«محبوب الحريديم» ويحظى بدعم المتطرفين
قال السفير عاطف سالم، سفير مصر السابق لدى إسرائيل، عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، إنّ الجيش الإسرائيلي انكشف، وكان يزعم أنه جيش أخلاقي، وجرى وضعه في قائمة العار، وهذا أصعب شيء لجيش نظامي.
وأضاف «سالم»، في حواره ببرنامج «كلام في السياسة»، الذي يقدمه الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، على قناة «إكسترا نيوز»، أن وضع إسرائيل في هذه القائمة سيستخدم في المنظمات الدولية والأمم المتحدة، ومجلس الأمن ومحكمة العدل الدولية.
التطرف المجتمعي في إسرائيل بلغ حدا غير مسبوقوشدد سفير مصر السابق لدى إسرائيل، على بلوغ التطرف المجتمعي في إسرائيل حدا غير مسبوق، قائلا: «نتنياهو يسمى بمحبوب الحريديم ويحظى بدعم المتطرفين، وكان يحرص على الاستفادة منهم في تشكيلات حكومته، كما أن التشكيل الحكومي الحالي يتكون من 5 أحزاب شديدة التطرف وحزب الليكود اليميني المتطرف، وهذا التطرف يخلق تطرفا، كما أن الحاخامات يجعلونهم يقتلون باسم الدين».