القاهرة الإخبارية: بدء اجتماع رباعى بالقاهرة لمناقشة التهدئة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أعلن مصدر رفيع المستوى لقناة «القاهرة الإخبارية»، بدء اجتماع رباعى بالقاهرة بمشاركة قطرية أمريكية إسرائيلية لمناقشة التهدئة في غزة.
وقال المصدر، إن الاجتماع سيبحث الإفراج عن أسرى فلسطينيين مقابل الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين ووقف إطلاق النار في غزة.
من جهة أخرى كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية عن وجود اختلاف بين مسؤولي إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية حماس حول مدة وقف إطلاق النار في غزة والذي تريد له إسرائيل أن يكون مؤقتا.
ونقلت وول ستريت جورنال عن مسؤولين، إن قرار إسرائيل إرسال فريق للمحادثات الرباعية المنعقدة اليوم جاء بعد أن زاد الرئيس الأمريكي جو بايدن من ضغطه على رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو.
وكشف مسئول مطلع لوكالات أنباء دولية عن احراز إسرائيل وحماس تقدما نحو اتفاق يهدف للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.
وقالت التقارير الصحفية نقلا عن الدبلوماسي الغربي، إن هناك اتفاق مدته 6 أسابيع على الطاولة، لكن هناك حاجة لمزيد من العمل للتوافق عليه.
وذكر الدبلوماسي الغربي أن اجتماع اليوم سيكون حاسما في سد الفجوات المتبقية لحمل الجانبين على الاتفاق على هدنة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين معبر رفح رفح غزة غزة اليوم غزة مباشر فتح معبر رفح معبر رفح اليوم معبر رفح الان مدينة رفح قصف رفح اجتياح رفح عملية في رفح الهجوم على رفح عملية رفح رفح تحت القصف في رفح اجتياح مدينة رفح إسرائيل عمليتها في رفح
إقرأ أيضاً:
النرويج تحذر من “هشاشة” وقف إطلاق النار في قطاع غزة
الثورة نت /..
حذر وزير خارجية النرويج، إسبن بارت أيدي، اليوم السبت، من هشاشة اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك بعد نحو شهرين من دخوله حيز التنفيذ.
وقال الوزير النرويجي، في كلمته خلال “منتدى الدوحة” في قطر، إن وقف إطلاق النار الحالي في قطاع غزة “هش ولا يمكن أن يصمد لأسابيع أخرى في مرحلته الحالية”، وفق وكالة رويترز.
وأكد أهمية “تشكيل قوة إرساء الاستقرار في غزة ومجلس السلام هذا الشهر”، مشددا على أن تلك القوة الدولية يجب أن تؤدي دورها كبعثة لحفظ السلام.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.