الوطن:
2025-08-12@01:11:56 GMT

لولا دا سيلفا: 80% من سكان غزة يعانون الجوع ومشكلات صحية

تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT

لولا دا سيلفا: 80% من سكان غزة يعانون الجوع ومشكلات صحية

قال الرئيس البرازيلي، لولا دا سيلفا، إنَّ الزيارة الحالية لمصر تتزامن مع الأوضاع المأساوية في غزة، وخلال الزيارة الأخيرة إلى الجامعة العربية، تحدث عن مبادرة عربية من أجل السلام وكانت خيارا متوازنا لتحقيق السلام في المنطقة.

وأضاف «دا سيلفا»، في كلمته أمام اجتماع طارئ للجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين، اليوم، والمُذاع على شاشة القناة الأولى المصرية، أنَّه على غرار المبادرات الأخرى التي سبقت المبادرة التي دعا إليها، لم تكلل المجهودات بالنجاح وكانت بلا جدوى.

الحرب على غزة هو رد غير متناسب لإسرائيل

وتابع الرئيس البرازيلي: «الحرب على غزة، هو رد غير متناسب لإسرائيل وغير مقبول ويشكل مأساة كبيرة في العالم الحالي، والخسائر في الأرواح وكذلك الخسائر المادية لا تعوض ولا يمكن قتل كل هذا العدد من الضحايا».

الوضع في الضفة الغربية خطير ولا يمكن قبوله

واستطرد: «في غزة نحو 30 ألف إنسان ضحية أغلبهم من النساء والأطفال، وبنسبة تقارب 80% من السكان يعانون الجوع والحرمان ومشاكل في الأوضاع الصحية، والوضع في الضفة الغربية خطير ولا يمكن قبوله، في الوقت ذاته يحتاج الشعب الفلسطيني القوة والدعم والمساعدات».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حرب غزة زيارة رئيس البرازيل البرازيل رئيس البرازيل الجامعة العربية جامعة الدول العربية

إقرأ أيضاً:

مستوطنون صهاينة يحرقون أراض وخيام فلسطينيين في الضفة الغربية

الثورة نت/..

واصلت قطعان المستوطنين الصهاينة، مساء اليوم السبت، اعتداءاتها الإجرامية بحق المواطنين الفلسطينيين في شرق رام الله وجنوب بيت لحم والأغوار الشمالية في الضفة الغربية بفلسطين المحتلة، وذلك تحت حماية قوات العدو الإسرائيلي.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، بأن مستوطنين هاجموا بحماية من قوات العدو الإسرائيلي، مساء اليوم، قرية دير جرير شرق رام الله، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع المواطنين الفلسطينيين.

ونقلت عن مصادر محلية، أن قطعان من المستوطنين تجمهرت عند مدخل القرية الغربي، فيما اقتحمت قوات العدو المكان لتأمين الحماية للمستوطنين وأغلقت مدخل القرية، وسط إطلاق الرصاص الحي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب الفلسطينيين العزّل الذين خرجوا للتصدي لهجوم المستوطنين، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.

فيما ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن قوات العدو الإسرائيلي منعت طواقمها من الوصول إلى قرية دير جرير بعد ورود بلاغ عن هجوم المستوطنين على القرية.

وفي وقت سابق، هاجم مستوطنون صهاينة مسلحون بحماية قوات العدو الإسرائيلي، قرية رمون شرق رام الله.

وأفاد رئيس مجلس قروي رمون، إبراهيم الخطيب، بأن مجموعة من المستوطنين المسلحين بحماية قوات العدو هاجمت القرية من الجهة الشمالية الغربية، وأطلقت الرصاص تجاه المواطنين ومنازلهم دون أن يبلغ عن إصابات.

وأضاف الخطيب، أن المستوطنين أحرقوا أراضي زراعية تحيط بمنازل الفلسطينيين في المنطقة، فيما اقتحمت قوات العدو المنطقة لتأمين الحماية للمستوطنين، وأطلقت قنابل مضيئة أدت لزيادة الحرائق، ما أسفر عن أضرار مادية في أراضي الفلسطينيين.

كما هاجم مستوطنون تجمعا بدويا في منطقة عين أيوب غرب رام الله، وعائلات من عرب الكعابنة شمال شرق المدينة.

وقالت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو، في بيان، إن مستوطنين هاجموا تجمعا بدويا وأحرقوا خيامهم في منطقة عين أيوب، ما خلف أضرارا جسيمة في الممتلكات.

وأضافت في بيان آخر، أن مستوطنين هاجموا عائلات من عرب الكعابنة، في منطقة الخلايل، شمال شرق رام الله، ومنحوا السكان مهلة لا تتجاوز الأسبوعين لإخلاء منازلهم وأراضيهم.

في سياق متصل اعتدى مستوطنون صهاينة، مساء اليوم، على عدد من المزارعين الفلسطينيين أثناء عملهم في أرض المواطن نعيم محمد الراضي، الواقعة في منطقة خلة النحلة بقرية واد رحال، جنوب بيت لحم.

وأفاد مصدر أمني، بأن مجموعة من المستوطنين داهموا المنطقة وهاجموا المزارعين واعتدوا عليهم بالضرب، ما أسفر عن إصابة كل من: موسى محمد محمود حرز الله، ورضا محمد محمود حرز الله، وعبد الله إبراهيم زيادة برضوض متفاوتة.

وتتعرض منطقة خلة النحلة منذ أعوام لاعتداءات متكررة من قبل المستوطنين، في إطار محاولات الاستيلاء على المزيد من الأراضي الزراعية لصالح التوسع الاستيطاني.

وفي الأغوار الشمالية، اقتحم مستوطنون، مساء اليوم، خربة سمرة، وتجولوا بين خيام المواطنين الفلسطينيين، ما أثار الخوف بين السكان خاصة النساء والأطفال.

وتشهد المنطقة اقتحامات يومية يقوم بها مستوطنون صهاينة مسلحون، في سياسة الضغط المتواصل على المواطنين الفلسطينيين لإجبارهم على ترك مساكنهم والرحيل عنها، ضمن خطة العدو الإسرائيلي الرامية إلى إفراغ الأغوار من المواطنين الفلسطينيين.

ووفق تقرير لهيئة مقاومة الجدار والاستيطان، فقد نفذ المستوطنون خلال يوليو الماضي، 466 اعتداء ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة الغربية، أسفرت عن استشهاد 4 فلسطينيين، وترحيل قسري لتجمعين بدويين يتكونان من 50 عائلة.

مقالات مشابهة

  • خبراء: الضغوط الغربية على “الجنائية الدولية” تهديد خطير للعدالة
  • المستوطنون يهجّرون 30 عائلة فلسطينية من عين عمار بالضفة الغربية
  • خبراء: الضغوط الغربية على الجنائية الدولية تهديد خطير لمستقبل العدالة الدولية
  • العراق يدين احتلال غزة وفرض السيطرة على الضفة الغربية من قبل إسرائيل
  • إسرائيل تقرر إبقاء قواتها منتشرة في شمال الضفة الغربية
  • كاتس يوجه ببقاء القوات الإسرائيلية داخل مخيمات الضفة الغربية المحتلة
  • كاتس: قواتنا ستبقى في الضفة الغربية حتى نهاية العام على الأقل
  • العدو الإسرائيلي يقتحم بلدة في الضفة الغربية 
  • مستوطنون صهاينة يحرقون أراض وخيام فلسطينيين في الضفة الغربية
  • الاحتلال يقتحم مدينة نابلس شمال الضفة الغربية